فتح اللاعب الدولي الجزائري ونادي السد، آدم أوناس، قلبه أمام متابعيه، أمس الثلاثاء، وحدثهم عن العديد من الأمور المتعلقة بمستقبله الكروي و و زملائه في المنتخب الوطني.

وذلك خلال بث مباشر، أطلقه اللاعب، على حسابه الرسمي على منصة “تيك توك”.

وكشف لاعب ليل السابق، عن وجهته المحتملة مستقبلا، بالقول:”ربما سألتحق بمولودية الجزائر في غضون سنتين أو ثلاث إن شاء الله”.

وتابع أوناس، حديثه:”بن ناصر صديقي المقرب بكل تأكيد، لاعب ليل الصاعد، هشام فراح هو بمثابة أخي الصغيرن إنه لاعب رائع سيلتحق بالمنتخب الوطني مستقبلا”.

وأضاف اللاعب موضحا بخصوص إصابة يوسف عطال التي تلقاها خلال مواجهة الهلال السعودي:”عطال ليس مصاباً، إنه بخير، يعاني فقط من تشنج عضلي”.

كما أشاد آدم أوناس بإمكانيات لاعب رين، أمين غويري بالقول:””أمين غويري قوي جدًا جدًا، لديه إمكانات هائلة، ويثبت ذلك في كل مباراة، كذلك إيلان قبال، يتمتع بإمكانيات كبيرة، أعرفه شخصيا، سبق وأن لعبنا سويا بنادي بوردو، وأتمنى له تحقيق الصعود لـ”اليغ1″مع فريقه”.

أما بخصوص تمثيل لاعب أولمبيك ليون، ريان شرقي، المنتخب الوطني، قال أوناس في هذا الصدد:”لا أعرف إختيار أمين شرقي، المنتخب الذي سيمثله، يجب توجيه السؤال إليه، لكن على أية حال هو لاعب كبير جدًا”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

غدا .. مواجهتان في بطولة كأس آسيا للهوكي للشباب

تتواصل غدا منافسات بطولة كأس آسيا للهوكي للشباب، وذلك بإقامة مواجهتين، حيث سيلعب في اللقاء الأول منتخبا بنجلاديش وباكستان في الساعة الرابعة وخمس وأربعين دقيقة مساء، بينما سيتنافس في اللقاء الثاني منتخبا الهند واليابان في الساعة السابعة مساء، وستقام كلتا المواجهتين في ملعب هوكي عمان بولاية العامرات، ويشارك في فئة الرجال 10 منتخبات، وهي: سلطنة عُمان وبنجلاديش والصين والصين تايبيه، والهند واليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا وباكستان وتايلاند، وتتواصل منافسات فئة الرجال في الرابع من ديسمبر المقبل. وانتهت الجولة الأولى من البطولة، بتسجيل 30 هدفا في 4 لقاءات، حيث حقق منتخب كوريا فوزا على منتخب تايلاند بنتيجة 6/ 2، واكتسح منتخب اليابان منتخب الصين تايبيه بـ11 هدفا دون رد، وفاز منتخب ماليزيا على منتخب الصين 5/ 2، وتغلّب منتخب بنجلاديش على منتخبنا الوطني بنتيجة 3/ 1.

فوز كوريا

شهدت مباراة كوريا وتايلاند مواجهة مثيرة انتهت بفوز كبير للمنتخب الكوري بنتيجة 6/ 2، والبداية كانت لصالح منتخب تايلاند في الربع الأول والذي افتتح التسجيل في الدقيقة الثامنة عن طريق اللاعب تشايماني بيتشيت، مستغلًا هجمة سريعة ومميزة وضع بها فريقه في المقدمة، ولم يتأخر رد كوريا طويلًا، حيث أظهر المنتخب الكوري قوته الهجومية في الدقيقة 14 عندما أحرز لي جيوجين هدف التعادل من ركنية جزائية منفذة بدقة عالية، لينتهي الربع الأول بالتعادل الإيجابي بنتيجة 1/1.

وفي الربع الثاني واصل الكوريون ضغطهم المكثف بعد التعادل، وأثمرت هجماتهم هدفا ثانيا سجّله تشوي يونسيونغ في الدقيقة 18 عبر هجمة منسقة، ولم يكتفِ المنتخب الكوري بذلك، بل أضاف ليم جون يول الهدف الثالث في الدقيقة 23 بعد استغلاله خطأ دفاعيًّا من المنتخب التايلاندي، مُنهيًا الربع الثاني بتقدم كوريا بنتيجة 3-1.

مع انطلاق الربع الثالث، استمر المنتخب الكوري في تقديم أداء هجومي قوي، حيث سجّل هونغ دايشون هدفًا رابعًا في الدقيقة 38 بعد تسديدة متقنة داخل منطقة الجزاء، وفي الدقيقة 43 أضاف اللاعب بارك جايوون الهدف الخامس عبر هجمة مرتدة سريعة أظهرت التفوق التكتيكي للمنتخب، وانتهى الربع الثالث بتقدم كوريا بنتيجة 5/ 1.

أما في الربع الرابع فواصل المنتخب الكوري تألقه وأحرز اللاعب هونغ دايشون الهدف السادس في الدقيقة 49، مؤكدًا السيطرة الكاملة لكوريا على اللقاء، ورغم فارق الأهداف الكبير، لم يستسلم منتخب تايلاند، ونجح في تسجيل هدفه الثاني في الدقيقة 60 عبر فومي كريتسانا من ركنية جزائية، وأظهر الفريق التايلاندي في الدقائق الأخيرة روحًا قتالية إلا أن النتيجة كانت محسومة لصالح كوريا، وتميزت المباراة بأداء هجومي باهر من المنتخب الكوري، الذي أظهر انسجامًا جماعيا ومهارات فردية عالية، بينما حاول المنتخب التايلاندي تقديم أفضل ما لديه رغم الفارق في المستوى، لينتهي اللقاء بفوز كوريا 6/ 2.

تألق اليابان

في مباراة شهدت عرضًا مذهلًا من المهارات اليابانية، تفوّق منتخب اليابان على نظيره الصين تايبيه بنتيجة ساحقة بلغت 11/ صفر. المباراة أظهرت سيطرة كاملة من اليابانيين، بدءًا من الدقيقة الأولى حتى صافرة النهاية، حيث اعتمد المنتخب على تنوع خططه الهجومية وقوة لاعبيه في استغلال الفرص.

بدأ الربع الأول بهدف سريع من اللاعب يامادا هيونا في الدقيقة الثامنة عبر ركنية جزائية، وهو ما أعطى الفريق دفعة معنوية هائلة، ولم تمضِ سوى دقيقتين حتى عاد اللاعب نفسه ليُحرز الهدف الثاني بالطريقة ذاتها، مما جعل منتخب الصين تايبيه في موقف دفاعي صعب منذ البداية، لينتهي الربع الأول لصالح اليابان بنتيجة 2/ 0.

وفي الربع الثاني، سجل منتخب اليابان الهدف الثالث في الدقيقة 21 عبر اللاعب ساساكي شوغو من ركنية جزائية أخرى نفذها بدقة، وفي الدقيقة ذاتها، عزز تاناكا تسوباسا النتيجة بهدف رائع بعد هجمة منسقة، تبعها بهدف آخر بعد ثلاث دقائق فقط في الدقيقة 24، ليظهر انسجامًا كبيرًا بين خط الوسط والهجوم الياباني، واستمر المهرجان التهديفي في الدقيقة 26 مع هدف اللاعب شينهارا ريوسكي من هجمة رائعة، ليختتم اليابانيون الربع الثاني متقدمين بنتيجة 6/ 0.

في الربع الثالث، لم تهدأ وتيرة الهجوم الياباني، حيث أحرز اللاعب فوجيوارا يوما هدفين في الدقيقتين 36 و41، متلاعبًا بالدفاع الصيني بسهولة، وأضاف اللاعب شينهارا ريوسكي هدفه الثاني في الدقيقة 40، مؤكدًا تفوقه البدني والفني على أرض الملعب، واختتم منتخب اليابان الربع الثالث بالهدف التاسع عبر مضرب ساتو نيو، لتصبح النتيجة 9/ 0 لصالح اليابان.

وفي الربع الرابع، أضاف اللاعب الياباني ساتو نيو هدفًا من ركنية جزائية في الدقيقة 53، ليختتم اللاعب تاناكا تسوباسا مهرجان الأهداف بتسجيله هدفين متتاليين في الدقيقة 55، وتميزت المباراة بالدقة التكتيكية اليابانية والإبداع في التحركات الهجومية، حيث أظهر الفريق انسجامًا كبيرًا بين خطوطه وقدرة على استغلال نقاط ضعف الخصم، على الجانب الآخر بدا منتخب الصين تايبيه بعيدًا عن مجاراة المستوى الفني العالي لليابانيين، ما يجعله بحاجة إلى تقييم شامل لأدائه في المباريات المقبلة، وانتهت المباراة بفوز منتخب اليابان بنتيجة كبيرة قوامها 11/ 0.

تفوق ماليزيا

وفي مواجهة قوية أخرى ضمن بطولة كأس آسيا للشباب للهوكي 2024، نجح المنتخب الماليزي في فرض سيطرته وتحقيق انتصار مثير على نظيره الصيني بنتيجة 5/ 2 في مباراة مليئة بالحماس والإثارة، حيث بدأ الربع الأول بسيطرة صينية واستغلال جيد للفرص قبل أن تتحول الأمور لصالح ماليزيا بفضل الأداء الجماعي والتنظيم الدفاعي والهجومي المميز، وافتتح المنتخب الصيني التسجيل مبكرًا في الدقيقة الخامسة، حين استغل اللاعب وانغ يوبو ركنية جزائية ليضع فريقه في المقدمة بهدف مبكر أشعل الحماس، وانتهى الربع الأول لصالح الصين بنتيجة 1/ 0.

وفي الربع الثاني، لم يستسلم المنتخب الماليزي، إذ عاد بقوة في الدقيقة 17 بفضل هدف رائع سجله اللاعب تشي نور الذي أظهر مهارة فردية عالية وتمركزًا جيدًا داخل منطقة المنافس، وواصل كلا المنتخبين الهجمات المرتدة السريعة لينتهي الربع الثاني بنتيجة التعادل 1/1.

بينما مثَّل الربع الثالث نقطة التحول في المباراة، حيث ظهرت القوة الحقيقية للمنتخب الماليزي، وفي الدقيقة 34 أضاف اللاعب محمد عدي الهدف الثاني من ركنية جزائية مستغلا ضعف التنظيم الدفاعي للصين، ثم جاء الهدف الثالث سريعًا في الدقيقة 43 عن طريق اللاعب نورزام محمد الذي استغل تمريرة متقنة ليعزز الفارق لفريقه، ولم يكتفِ المنتخب الماليزي بهذا، حيث نجح اللاعب نافيناش في تسجيل هدف رابع بعد دقيقة واحدة فقط، مما جعل المباراة تميل بشكل كبير لصالح ماليزيا، وانتهى الربع الثالث بنتيجة 4/ 1 لصالح ماليزيا.

أما في الربع الرابع، ورغم تأخره، حاول المنتخب الصيني تقليص الفارق ونجح في ذلك في الدقيقة 46 بفضل هدف سجله اللاعب تشانغ جيا ليانغ، ومع ذلك، أنهت ماليزيا أي آمال لعودة الصين بتسجيل هدف خامس عبر اللاعب محمد دانيش في الدقيقة 59 من ركنية جزائية محكمة، مؤكدًا السيطرة الماليزية الكاملة. وأظهرت المباراة أداءً لافتًا من المنتخب الماليزي الذي تمكن من التكيف مع ضغوط المباراة والاستفادة من الكرات الثابتة بشكل فعال، في المقابل، عانى المنتخب الصيني من مشكلات دفاعية واضحة، رغم بعض اللمحات الهجومية التي لم تكن كافية لتغيير النتيجة.

خسارة المنتخب الوطني

شهدت مباراة منتخبنا الوطني ومنتخب بنجلاديش أداءً مثيرًا، حيث دخل الفريقان الربع الأول بحماسة وإصرار على حصد النقاط، في أجواء مفعمة بالحماس بحضور جماهيري يعكس أهمية هذه البطولة القارية للشباب، وبدأت المباراة بقوة هجومية من كلا الفريقين، حيث حاول منتخبنا فرض سيطرته مبكرًا مستفيدًا من دعم جماهيره على أرضه. ومن جانبهم، أظهر لاعبو بنجلاديش انضباطا تكتيكيا واستراتيجية دفاعية منظمة، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة لتهديد مرمى الخصم، لتنجح بنجلاديش في تسجيل الهدف الأول عبر اللاعب محمد حسن.

في الربع الثاني، تغيّرت ديناميكية المباراة، حيث عزز منتخبنا هجماته باستخدام الأطراف والضغط العالي، وحاول الوصول إلى مرمى الخصم في مرات عديدة، ولم يُسفر عن محاولاته تسجيل أي هدف، وانتهى الربع الثاني بتقدم بنجلاديش بنتيجة 1/ 0.

ومع بداية الربع الثالث، عزز منتخب بنجلاديش نتيجة المباراة عن طريق اللاعب نفسه بتسجل هدفين متتاليين، أحدهما من ركنية جزائية في الدقيقة 38، مما وضع فريقه في موقف مريح.

وفي الربع الرابع، أظهر منتخبنا الوطني روحًا قتالية وسجل هدفه الوحيد في الدقيقة 55 بواسطة ميثم الوهيبي من ركنية جزائية، لكنه لم يتمكن من تقليص الفارق أكثر. وشهدت المباراة أداءً قويا من دفاع بنجلاديش رغم محاولات منتخبنا الوطني المتكررة للعودة، وانتهت المباراة بتفوق بنجلاديش بنتيجة 3/ 1.

مقالات مشابهة

  • تأثيراتها خطيرة على الأشخاص.. أمين الفتوى بـ الإفتاء يكشف حكم تطبيقات المراهنات
  • أوناس يكشف عن خططه المستقبلية و يطمئن بخصوص إصابة عطال
  • غدا .. مواجهتان في بطولة كأس آسيا للهوكي للشباب
  • من هو أفضل لاعب في التاريخ
  • أوناس وعطال يكتفيان بالتعادل أمام الهلال
  • عطال و أوناس يكتفيان بالتعادل أمام الهلال
  • عطال يصاب مجددا ويغادر مواجهة السد والهلال في دوري أبطال آسيا للنخبة
  • كاساس يكشف سبب البقاء مع المنتخب الوطني
  • مشاكل اللاعب السعودي!!