مقتنيات أحمد زكي.. مصر تنوي فتح متحف لها وأسرة الفنان ترغب باستردادها
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
مقتنيات أحمد زكي.. مصر تنوي فتح متحف لها وأسرة الفنان ترغب باستردادها.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
"جدو" أحمد الفيشاوي!.. الفنان المصري يفجّر مفاجأة مدوية
كشف الفنان المصري أحمد الفيشاوي لأول مرة عن احتمال أن يكون قد أصبح "جداً"، في تصريح مفاجئ أربك جمهوره، حيث أوضح أن ابنته "لينا"، تبلغ من العمر 23 عاماً، وهناك أنباء عن إنجابها، لكنه غير متأكد من صحة ذلك.
وقال الفيشاوي خلال لقاء تلفزيوني: "بيقولوا بنتي خلفت، بس أنا مش عارف.. ممكن أبقى جد، وسني يسمح لي".
وتسبّبت تصريحات الفيشاوي في إثارة الجدل على مواقع التواصل، حيث تساءل المتابعون عن حقيقة تصريحه، وهل قاله من باب المزاح أم الشك، إضافة إلى تساؤلات حول طبيعة العلاقة بينه وبين ابنته لينا، خاصة أنه لم يكن دائم التواصل معها لسنوات طويلة، بعد قضية إنكار النسب الشهيرة بينه وبين والدتها.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Al Nahar (@alnahareg)
تجربة المخدرات والعلاج النفسيوفي حديثه الصريح، اعترف أحمد الفيشاوي بتجربته مع المخدرات، مؤكداً أنه مرّ بمرحلة خطيرة كادت تدمر حياته، لكنه تمكن من الخروج منها بإرادته.
وشدد على أن أحداً لم يشجعه على تجربة المخدرات، بل هو من أراد خوض التجربة بنفسه، لكنه أدرك لاحقاً مدى خطورتها.
وكشف أحمد الفيشاوي أنه دخل العديد من المصحات للعلاج، وأنه لا يزال يزور إحدى المصحات النفسية بشكل دوري للحفاظ على توازنه النفسي، موضحاً أن الفنانين بطبيعتهم يمتلكون إحساساً عالياً ومعقداً، مما يعرضهم لضغوط نفسية كبيرة.
تمت مشاركة منشور بواسطة Al Nahar (@alnahareg)
أكبر خطأ في حياتهوفي لحظة طريفة من اللقاء، تحدث أحمد الفيشاوي عن "أكبر مصيبة" ارتكبها في حياته، عندما كان مراهقاً وأدى لعبه مع أصدقائه إلى حرق فندق بالكامل، قائلاً: "كنت بلعب مع أصحابي وأنا عندي 17 سنة.. لقينا حاجة زي الشعلة في الجنينة، فقررنا نعمل تحدي باللعب بها وهي مشتعلة.. اللي تنكسر شعلته يخسر.. فجأة الفندق اتحرق بالكامل.. وحصل مشكلة، ووالدي دفع تمن تصليح الفندق بالتقسيط".
تمت مشاركة منشور بواسطة Al Nahar (@alnahareg)