“تشاتلز آند مور” تكشف عن مجموعة الأرائك الحصرية للمصمم الشهير “كريم رشيد” بالتعاون مع “بيفايم”
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
“تشاتلز آند مور”، الشركة الرائدة في مجال قطع الأثاث والديكور المنزلي المبتكر والمعاصر في دولة الإمارات العربية المتحدة، أعلنت عن إطلاقها مجموعة الأرائك الحصرية الجديدة بالتعاون “مع بيفايم” Befame، والتي تحمل توقيع المصمّم العالميّ المبدع “كريم رشيد”. هذه المجموعة التي تشتمل على أرائك “سكيو” Skew و”أوربس” Orbs الشهيرة، تعيد التعريف بمفهوم الحياة المنزلية العصرية، من خلال جمعها بطريقةٍ مثاليّة بين اللمسات الجماليات غير المسبوقة، والراحة المطلقة، والتنوّع الاستثنائيّ.
يمتلك “كريم رشيد” شهرةً عالمية واسعة، باعتباره فناناً حداثياً يتميّز بنهجه الجريء وأفكاره المبتكرة في مجال التصميم. حاز هذا المصمّم على العديد من الجوائز العالمية، وابتكر قطع أثاثٍ حصرية لبعض أشهر العلامات التجارية المختصة بالأثاث والأدوات المنزلية والتكنولوجيا في العالم، كما عُرضت القطع الرائعة التي أبدعها في أكثر من 20 صالةً حول العالم، وها هو اليوم يضفي رؤيته الذاتية والمتميّزة على مجموعة الأرائك الجديدة المتوفرة في دولة الإمارات العربية المتحدة حصرياً لدى صالات عرض “تشاتلز آند مور”.
تجسد أريكة “سكيو” مفاهيم الرقيّ بصورةٍ مثالية، وتمزج بين الهندسة الطليعية والزاويا الحادة المصمّمة بطريقةٍ متقنة تجعلها تلاقي الحواف البارزة لتضفي المزيد من القوة والأناقة، وتُبرز شكلها المذهل والمتناسق. صُمّمت أريكة “سكيو” لتمنحكم أقصى درجات المرونة والراحة، بفضل توفيرها إمكانياتٍ لا حصر لها لإعادة تشكيلها بما يناسب مساحات الغرف المختلفة والأذواق الشخصية المتنوّعة والاتجاهات العصرية السائدة، بحيث يمكنكم تطويع مكوّناتها الأساسية الأربعة لابتكار أشكالٍ متعدّدة. أما خيارات التنجيد القابلة للتخصيص فتتيح للعملاء أيضاً اختيار التصميم المتناسب مع الرؤية الجمالية الفريدة لكلٍّ منهم، لتكون النتيجة على الدوام قطعةً أنيقة ومريحة، قابلة للتكيّف والتخصيص.
في المقابل، تتميّز أريكة “أوربس” بشكلها الناعم وحضورها الأكثر سلاسةً، وهي مستوحاةٌ من الأشكال الطبيعية، وتنفرد بهيكلها الذي يشبه تراصف الحصى، لضمان المتانة والراحة المطلقة، مع إضفائها تأثيراً بصريّاً متناغماً مشابهاً للتموّجات الرقيقة. يوازن هذا التصميم بصورةٍ مثالية بين أناقة الشكل والحضور العمليّ، ويجسد فلسفة “كريم رشيد” التي تقوم على ما يمكن وصفه بـ “النحت الوظيفيّ” الذي يجعل من أريكة “أوربس” قطعةً مميّزة وقادرة على تحويل أيّ مكانٍ يحتضنها إلى مساحةٍ جذابة وهادئة.
“تشاتلز آند مور” هي بائع التجزئة الحصريّ لمجموعة أرائك “سكيو” و”أوربس” الجديدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ما يجعلها المصدر الوحيد لكلّ مَن يرغب في الحصول على التصاميم الطليعية التي يبتكرها “كريم رشيد”. من خلال إطلاقها هذه المجموعة الجديدة من الأرائك، تعزّز “تشاتلز آند مور” مكانتها الرائدة كوجهةٍ لا مثيل لها لقطع الأثاث المبتكرة والحصرية في المنطقة.
تتوفر مجموعة أرائك “سكيو” و”أوربس” حالياً لدى صالات عرض “تشاتلز آند مور” في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، لتمنح العملاء ومحبّي التصاميم المبتكرة فرصة امتلاك قطعةٍ حصرية من إبداع “كريم رشيد”. يمكنكم اختبار ميزات الجمال والإبداع والراحة والقدرة على التكيّف التي تنفرد بها هذه الأرائك المذهلة لدى متاجر “تشاتلز آند مور” داخل أبرز مراكز التسوق في دبي وأبو ظبي، أو عبر زيارة الموقع: www.chattelsandmore.com
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دولة الإمارات العربیة المتحدة
إقرأ أيضاً:
شلقم: الوطنيون كانوا يصفقون لكلمة “الاستقلال” عن الاحتلال في الدول العربية
قال عبدالرحمن شلقم، وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن في سنوات الاحتلال التي كانت فيه بعض البلدان العربية، تحت ثقل الاستعمار، كانت كلمة «الاستقلال»، عاصفةً نارية تندفع عاليةً من أفواه رجال الوطن، ويصفّق لها الكبارُ والصغار، وفي مطلع العقد الخامس من القرن الماضي، وبعد حصول بلدان كثيرة على الاستقلال، حطَّ مصطلح آخر بين من عُرفوا بالنخب، وهي «القومية العربية»، وأنجبت شعاراً احتفالياً، هو الوحدة العربية.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن في دنيا العربِ سرت تعبئةٌ كلاميةٌ بالأصوات والحروف، تصرخُ بشعارات حمراءَ تحذّر من مؤامرةٍ كونية على الهُويَّة العربية، و«العَلمانية» الكلمة الجمرة التي عاش فلاسفةٌ ومفكرون ومثقفون وكتابٌ وصحافيون عرب، يتنفّسون دخانَها ويشهقون ببخورِ حروفها. وضعها أغلبُهم في إناءٍ صغير، يمخضون فيه عبارةَ، «فصل الدين عن الدولة».
وتابع قائلًا “هكذا بكلّ تبسيط، وكأنَّه طفح خيال عابر. «الديمقراطية» الكلمة التي نمت بذرتُها في تربة زمنٍ إغريقي سحيق. حضرت غصون أشجارها في معامل عقول بعض الأمم، لكنَّ ظلَّها غاب عن أخرى. الديمقراطية نظامُ إدارةٍ لتجمع بشري يعيش في مكان واحد، يشارك فيه كلُّ الشَّعب في القرار الوطني. وُلدت الكلمة في أوروبا وعاشت في عقول فلاسفتها ومفكريها، وإن غابت عن واقع الحياة” وفق تعبيره.