بعد أزمة كأس العالم.. ألاخويلينسي المكسيكي يواجه إستيلي بنهائي «أمريكا الوسطى»
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
يلتقي ريال إستيلي إف سي من نيكاراجوا، بنظيره ألاخويلينسي الكوستاريكي، على ملعب «إنديبندينسيا»، في ذهاب نهائي بطولة «كأس أمريكا الوسطى».
وتنطلق مباراة نهائي بطولة «كأس أمريكا الوسطى»، بين ريال إستيلي إف سي ونظيره ألاخولينسي الكوستاريكي، في تمام الساعة الثالثة من صباح غد الخميس بتوقيت القاهرة.
وحجز ريال إستيلي«نيكاراجوا»، بطاقة التأهل لنهائي بطولة «كأس أمريكا الوسطى»، على حساب نظيره هيريديانو الكوستاريكي، بنتيجة 2-2 بمجموع لقاءي الذهاب والإياب.
¡EN EL ÚLTIMO SUSPIRO!
¡EN LA ÚLTIMA JUGADA! ????
¡REAL ESTELÍ SE META A LA FINAL! pic.twitter.com/4iQ2navfOi
وألاخويلينسي بطل كوستاريكا، الفائز بـ30 لقب بدوري بلاده، هو الفريق الأعلى تصنيفًا في منطقة «أمريكا الوسطى»، بينما يحتل المركز الـ40 في تصيف اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي المعروف باسم «الكونكاكاف» بشكل عام.
مطالبات ألاخويلينسي بالمشاركة في «كأس العالم للأندية»وفي 21 نوفمبر الجاري، طالب ألاخويلينسي، النادي الأكثر تتويجا بالألقاب في كوستاريكا، الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» بالحصول على مقعد ببطولة كأس العالم للأندية 2025 المقرر إقامتها بالولايات المتحدة، على خلفية إنتماء ليون وباتشوكا المكسيكيين، المشاركان بالمسابقة، لنفس المالك، خيسوس مارتينيز، من مجموعة باتشوكا، وفق لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
وشدد ألاخويلينسي، بطل كوستاريكا، على استعداده لاتخاذ إجراءات قانونية إذا تم رفض مطلبه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كأس العالم للأندية 2025 ليون المكسيكي باتشوكا المكسيكي
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: 38.7 مليار دولار إجمالي الديون المُسددة في 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عبد الهادي، الخبير الاقتصادي، إن مصر سددت فوائد قروض بقيمة 38.7 مليار دولار في 2024، رغم الأزمات الاقتصادية التي تضرب العالم ومصر منذ أزمة كورونا التي فرضت نفسها على العالم ومصر.
وأضاف "عبد الهادي"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن الدولة المصرية دعمت القطاعات المتضررة من أزمة كورونا مثل قطاع السياحة، وبعد هذه الأزمة حدثت الحرب الروسية الأوكرانية التي تحولت إلى حرب اقتصادية وأثرت على العالم، مما ساهم في زيادة فاتورة الاستيراد.
وأوضح أن الدولة المصرية اتخذت الكثير من الخطوات نحو البُعد الاجتماعي مثل رفع الحد الأدنى للأجور في ظل أزمة طاحنة اقتصادية، حيث تُعاني الموازنة العامة من عجز كبير.