إطلاق المرحلة الثانية من “أربيان هيلز استيت” بحضور نخبة من الشخصيات البارزة بالمجتمع ورواد قطاع العقارات
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أعلنت شركة شركة أربيان هيلز للتطوير العقاري، عن الإطلاق الرسمي للمرحلة الثانية من مشروعها الرائد “أربيان هيلز أستيت ” خلال حفل رفيع المستوى حضره نخبة من رواد قطاع العقارات والشخصيات البارزة بالمجتمع، وذلك يوم ٢٧ من نوفمبر ٢٠٢٤ في فندق جميرا بيتش بدبي.
يتميز مشروع أربيان هيلز أستيت، الذي يقع على الطريق بين دبي والعين، والذي يبعُد مسافة 45 دقيقة من منطقة برج خليفة.
ويمثل الإطلاق الرسمي للمرحلة الثانية من مشروع “أربيان هيلز أستيت” خطوة محورية في تحقيق رؤية الشركة لتطوير مجتمعات حديثة ومستدامة تتماشى مع تطلعات الأجيال القادمة، كما يعكس النجاح الذي حققته في المرحلة الأولى ثقة المستثمرين والعملاء بجودة ونوعية مشاريع الشركة.
وتقدم المرحلة الثانية من المشروع فرصة استثنائية للعيش والاستثمار، بفضل موقعها الاستراتيجي والمرافق المتكاملة التي تلبي مختلف احتياجات السكان. حيث تلتزم الشركة بمواصلة تقديم مشاريع مبتكرة تدعم النمو الاقتصادي وتعزز من مكانة دولة الإمارات كوجهة عالمية في قطاع العقارات.”
هذا ويأتي هذا الإعلان بعد النجاح الكبير الذي حققته المرحلة الأولى من المشروع، التي أُطلقت في أبريل 2024 وحظيت بإقبال واسع واهتمام كبير من المستثمرين والعملاء.
وقد تميز الحفل بجو احتفالي وفعاليات حصرية، حيث تتضمن عرضا تعريفيا عن المزايا الفريدة للمشروع بما فيه من مرافق خدمية وترفيهية متكاملة، وكذلك ذلك مساحات خضراء واسعة، ومراكز تجارية، ومنشآت رياضية وتعليمية، مما يعزز مكانة “أربيان هيلز” كوجهة مثالية للعيش والاستثمار.
وأحيا الحفل النجم العربي الكبير راغب علامة، الذي قدم مجموعة من أجمل أغانيه وسط تفاعل كبير من الحضور، إلى جانب الأداء المبهر لفرقة “جيبسي كينغز” العالمية، التي أضافت طابعاً فنياً مميزاً للحفل بعروضها الموسيقية الفريدة.
والجدير بالذكر أن “أربيان هيلز” يعتبر أحد أبرز المشاريع العقارية في المنطقة، حيث يجمع بين التخطيط العمراني المتميز والموقع الاستراتيجي، مما يجعله خياراً مثالياً للمستثمرين والسكان على حد سواء.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الثانیة من
إقرأ أيضاً:
“دقلو” يبدو أن الزهللة التي يعيشها أنسته أنه هاجم من داخل العاصمة ولم يتمكن من الاحتفاظ بها
لا يمكن لقائد أن يكشف عن تسليحه وعتاده أو يعلن لعدوه عن تحركاته إلا إذا كان يجهل أبجديات القتال، أو تعمد ذلك لخداع خصمه واستهداف منطقة استراتيجية أخرى، وأرجح هنا أم درمان.
ولكن “دقلو” يبدو أن الزهلله التي يعيشها أنسته أنه هاجم من داخل العاصمة ولم يتمكن من الاحتفاظ بها، ولم يستطع حتى فرض سيطرته على مقرات الجيش التي كان يحاصرها، فكيف له أن يحقق النصر في هجوم من خارجها؟
محمد الطاهر
إنضم لقناة النيلين على واتساب