صدق أو لا تصدق.. صعود السلالم يقلل خطر الإصابة بـ10 سرطانات خطيرة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
كشفت بعض الدراسات العلمية، أن صعود السلالم له فوائد متعددة، وممارسة النشاط البدني لمدة 30 دقيقة بشكل منتظم يوميا مفيد بشكل قوي لصحة الإنسان، فضلا عن تعزيز ثقة الشخص بنفسه، ويسميه بعض الأشخاص (غذاء الروح)، بالإضافة إلى فوائد أخرى نعرضها لكم في التقرير التالي.
فوائد النشاط البدنيوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص النشاط البدني، وذلك من خلال خدمة متقدمة ومستمرة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- يساعد في التحكم في وزن الجسم.
- يعزز لياقة القلب والأوعية الدموية.
النشاط البدني- مفيد للصحة النفسية والاجتماعية.
- وقدمت منظمة الصحة العالمية عدة نصائح للبالغين بممارسة 150 دقيقة على الأقل من الأنشطة البدنية الهوائية المعتدلة الشدة كل أسبوع.
صعود السلالم يحمي من السرطانيعتبر تسلق السلالم من الممارسات العادية في الحياة التي تحتوي على النشاط البدني، ويفضله كثير من الناس بسبب إمكانية الوصول إليه بسهولة، وخصوصا الأشخاص المستقرين، ومن أفضل فوائده:
- صعود السلالم بشكل منتظم يحمي الشخص من الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.
صعود السلالم- يعزز وظائف القلب والرئة ويحسن الدورة الدموية.
- يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية.
- يقلل من ارتفاع ضغط الدم والسكري.
- يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
- يقلل من فرصة الإصابة بالأمراض ويزيد من الكفاءة في العمل.
- يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
- يقوي العضلات، ويساهم في حرق دهون الجسم.
اقرأ أيضًاتعالج تساقط الشعر والإمساك.. خبير تغذية يكشف فوائد الخميرة «فيديو»
5 فوائد مذهلة للثوم لن تتوقعها
منها تحسين وظائف المخ.. الفوائد الغذائية لتناول السردين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النشاط البدني فوائد النشاط البدني النشاط صعود السلالم النشاط البدنی صعود السلالم خطر الإصابة یقلل من
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.