سؤال برلماني بشأن معاناة ذوي الإعاقة في الحصول على حقوقهم الدستورية
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة سناء السعيد، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بسؤال برلماني بشأن معاناة ذوي الإعاقة للحصول على حقوقهم الدستورية في الصحة والتعليم والإسكان والتنقل والرياضة والحياة الكريمة التي تراعي ظروفهم الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية.
وأوضحت السعيد في سؤالها، أن الكثير من ذوي الاعاقة يعانون من سوء الأحوال المعيشية والإجراءات شديدة الصعوبة في استخراج الأوراق للحصول علي معاش تكافل وكرامة والعلاج بالمستشفيات الحكومية والتنقل بالمواصلات العامة والخاصة والحصول على حقوقهم المستحقة في الأنشطة الرياضية والحصول علي مسكن في المشروعات التي تطرحها الحكومة.
وسألت النائبة عن نسبة المعينين بالمسابقات المعلنة ونسبة ٥٪ المقررة لذوي الإعاقة، و الأعداد التي تحصل على معاش التضامن الاجتماعي مقارنة بأعدادهم الفعلية.
كما سألت السعيد عن الخدمات الصحية وسهولة حصولهم عليها، والأنشطة الرياضية المتاحة لهم ومدى الاهتمام بالناشئين، موضحة أن هذا الملف يحتاج للاهتمام به وتوضيح الأرقام الحقيقية من ذوي الإعاقة، وقياس أثر تطبيق القانون ١٠ لسنة ٢٠١٨.
وطالبت السعيد بإحالة طلبها للجنة المختصة بمجلس النواب وبحضور الوزراء المعنيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنشطة الرياضية الحزب المصري الديمقراطي الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي الديمقراطي الاجتماعي المستشفيات الحكومية ذوي الاعاقة ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
تسريبات أمريكية خطيرة بشأن اليمن على تطبيق سيجنال .. تفاصيل
قال رامي جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنه في تطور جديد يثير القلق في أروقة الإدارة الأمريكية، كشف تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن فضيحة جديدة تتعلق بوزير الدفاع الأمريكي بيتغسيث، حيث تم الكشف عن مجموعة اتصال جديدة على تطبيق "سيجنال" أنشأها هيكس في وقت سابق، ضمت أفرادًا ليس لهم أي صلاحيات أمنية، مثل زوجته، شقيقه، ومحاميه، ووفقًا للمصادر، شملت هذه المجموعة معلومات حساسة حول العمليات العسكرية الأمريكية، خاصة تلك المتعلقة بطائرات "هورنت" F-18.
أوضح، في تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "بدأت القصة مع العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن في 15 مارس. وفي اليوم نفسه، تم إنشاء مجموعة اتصال أخرى، تضم صحفيين وشخصيات أمنية رفيعة، مثل مستشار الأمن القومي مايك والتز، ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، وعدد من المسؤولين البارزين في الإدارة الأمريكية، هذه المجموعة كانت مصدر الفضيحة الكبرى التي أثارت جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية".
وتابع: "وفي رد فعل سريع، حاول البيت الأبيض تقليص الأضرار، نافياً أن تكون المجموعة قد تضمنت أي معلومات حساسة، وبالرغم من ذلك، يواجه وزير الدفاع الأمريكي ضغوطًا متزايدة للبقاء في منصبه بعد هذه الفضيحة، مما دفع البعض للحديث عن ضرورة استقالته، ومع ذلك، يدعم الرئيس ترامب هيكس، معتبراً أن الأخير لا يزال يحظى بثقة الإدارة، رغم الانتقادات الحادة".
وذكر، أنه في إطار هذه الفوضى، تم الإشارة إلى أن ثلاثة إلى أربعة من كبار المسؤولين في البنتاجون قد استقالوا أو تم إقالتهم بسبب هذه الفضيحة، وبينما تم التضحية بهؤلاء المسؤولين ككبش فداء، استمر هيكس في منصبه، مما أثار تساؤلات حول التوازن السياسي في الإدارة الأمريكية.
ولفت، إلى أنّ هذه القضية تمثل تحديًا كبيرًا لوزارة الدفاع الأمريكية، وتثير تساؤلات حول مدى جدية الإدارة في التعامل مع الفساد والفضائح داخل أجهزتها الأمنية، مشيرًا إلى أن "البنتاجون في حالة فوضى" كما وصفه أحد المسؤولين السابقين.