3 سنوات حبسا للمدير العام السابق لمجمع السياحة والفندقة والحمامات المعدنية بسيدي فرج
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أصدرت الغرفة الجزائية لدى مجلس قضاء الجزائر اليوم أحكاما في قضية الفساد التي طالت المركبات السياحية بسيدي فرج. حيث تمت إدانة المدير العام السابق لمجمع السياحة والفندقة والحمامات المعندية “ب.ل” بعقوبة 3 سنوات حبسا نافذا.
فيما تمت إدانة المدير العام السابق لمركب سيدي فرج “خ.م” بعقوبة عامين حبسا نافذا. مع حكما يقضي بعقوبة عامين حبسا نافذا للمتهم “ط.
كما تراوحت أحكام أخرى بين البراءة الى 3 سنوات حبسا نافذا لبقية المتهمين من بينهم المقاولين المتابعين في قضية الحال. ورئيس مشروع ترميم وعصرنة المركب السياحي بسيدي فرج وتتعلق القضية بتجاوزات وخروقات في عملية التجهيز وإعادة تأهيل مجموعة من الفنادق .
المتهمون وجهت لهم تهم تتعلق بتبديد أموال عمومية، سوء استغلال الوظيفة. مخالفة الإجراءات المعمول بها في مجال الصفقات إلى جانب إبرام عقود مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية وجنحة تبييض الأموال، واستغلال النفوذ ومنح مزايا بدون وجه حق .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حبسا نافذا
إقرأ أيضاً:
عرقاب يشارك في أشغال مؤتمر ومعرض البحر الأبيض المتوسط للطاقة
يشارك وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، غدا الثلاثاء بمدينة رافينا الإيطالية. في أشغال مؤتمر ومعرض البحر الأبيض المتوسط للطاقة 2025 المزمع تنظيمه من 8 إلى 10 أفريل الجاري.
وحسب بيان للوزارة سيكون الوزير مرفوقا بوفد هام يضم كلا من الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك, رشيد حشيشي, والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، مراد عجال، إلى جانب إطارات من القطاع.
كما سيشارك عرقاب في الجلسة العامة الافتتاحية تحت عنوان” سيناريو الطاقة- وجهة نظر مؤسساتية وشراكتيه”. وستشكل هذه المناسبة فرصة سيعقد خلالها الوزير لقاءات ثنائية. مع نظرائه من وزراء الطاقة ومسؤولين من كبريات الشركات الطاقوية العالمية.
ويعتبر هذا المؤتمر أحد أبرز الفعاليات الطاقوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط, حيث يجمع كبار الفاعلين في القطاع من وزراء. ومسؤولين حكوميين. ورؤساء شركات دولية, وخبراء لمناقشة تحديات وآفاق الطاقة ولا سيما التحول الطاقوي. وأمن التزود بالطاقة, والتنمية المستدامة في المنطقة. يوضح المصدر ذاته.
ويؤكد حضور الجزائر في هذا الحدث الطاقوي الدولي على مكانتها كممون استراتيجي للطاقة وشريك موثوق في ظل التحولات التي يشهدها المشهد الطاقوي العالمي. وعلى التزامها بالمساهمة في تعزيز الأمن الطاقوي الإقليمي والدولي, وفقا للبيان.