النهار أونلاين:
2024-12-28@18:15:58 GMT

“الفاف” تكثف جهودها لضمان خدمات أكليوش

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

“الفاف” تكثف جهودها لضمان خدمات أكليوش

تواصل الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف” تحركاتها، من أجل ضم الموهبة الكروية الصاعدة في “الليغ1” الفرنسية، مغناس أكليوش، إلى المنتخب الوطني.

ويعتبر صاحب الـ 22 ربيعا، من بين أبرز المواهب في فرنسا، وهو الذي يقدم مستويات راقية رفقة موناكو، الذي لعب له 15 مباراة هذا الموسم. بين “الليغ1″ والشامبينز ليغ” سجلها خلالها 4 أهداف وقدم مثلها من التمريرات الحاسمة.

وحسبما جاء في برنامج “تيلي فوت”، الذي يبث عبر قناة “تي أف 1” الفرنسية، فإن “الفاف”، قررت تكثيف جهودها من أجل حسم ملف أكليوش، وترسيم التحاقه بتشكيلة المدرب فلاديمير بيتكوفيتش.

كما أوضح المصدر ذاته، بأن خريج مدرسة موناكو، لم يحسم إلى حد الآن، مستقبله الدولي. بين تمثيل المنتخب الجزائري ونظيره الفرنسي.

للإشارة فإن الصحافة الفرنسية، تمارس منذ فترة ضغطا رهيبا على مدرب الديكة. ديدي ديشان، من أجل استدعاء أكليوش. للمنتخب الأول، وقطع الطريق أمام تدعيمه لتشكيلة “الخضر”.

???? Maghnes Akliouche est bien en contacts avec la Fédération Algérienne de Football qui fait son maximum pour que le joueur défende les couleurs des Fennecs. ⏳????????????

Le joueur de l’AS Monaco n’a pas encore officiellement tranché entre l’Équipe de France et l’Algérie. ????… pic.twitter.com/MtYWUwOM2K

— Instant Foot ⚽️ (@lnstantFoot) November 27, 2024

????Info????

MAGHNES AKLIOUCHE,
Jeune espoir français et talent de l’AS Monaco, est en contact avec la Fédération ALGÉRIENNE, qui travaille sans relâche ces dernières semaines pour le convaincre de représenter les Fennecs.????????????????#Akliouche #EquipeDeFrance #Algérie #ASMSLB #ASMonaco

— LINO GIAFFERI (@LGiafferi) November 27, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مهمة صعبة أمام الحكومة الفرنسية

قد لا يكون حظ رئيس الحكومة الفرنسية الجديد فرانسوا بايرو، أفضل من حظ سلفه ميشال بارنييه الذي سقطت حكومته في حجب الثقة عنها يوم الرابع من ديسمبر/كانون الأول في الجمعية الوطنية بأكثرية 331 صوتاً، والتي تم تشكيلها بعد الانتخابات التشريعية العامة التي جرت في السابع من يوليو/تموز، بعدما تم تجريد معسكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الأكثرية النيابية المطلقة، ووضع اليسار في المقدمة.
ولأن الرئيس الفرنسي لا يريد تسليم السلطة لا إلى اليسار ولا إلى اليمين المتطرف، فإنه اختار شخصية سياسية من الوسط، فاختار بايرو، كما اختار من قبل بارنييه، لكن الاختيار الجديد قد يواجه نفس مصير الاختيار القديم.
بعد تكليف بايرو تشكيل الحكومة الجديدة في 13 ديسمبر/كانون الأول، انتظر الفرنسيون حتى يوم الاثنين الماضي حين أعلن بايرو حكومته الجديدة من 35 وزيراً من بينهم 18 امرأة، أي أقل عدداً من حكومة بارنييه ( 42 وزيراً)، لكنه احتفظ بعدد من الوزراء السابقين، من بينهم رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن، والوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين، وبرونو روتابو وزير الداخلية السابق، ورئيس الحكومة السابق مانويل فالس والوزير السابق جيرالد دارمانان.
من أبرز التحديات التي تواجهها الحكومة الجديدة هي أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية عندما تمثل أمامها يوم 14 يناير/كانون الثاني المقبل، وإقرار ميزانية العام المقبل.
رئيس الوزراء الجديد زعيم حزب «موديم» الوسطي المتحالف مع ماكرون يخوض مهمته الصعبة في ظل تدني شعبيته إلى مستويات قياسية بعدما أعرب 66 في المئة من الفرنسيين عن استيائهم منه، حسب استطلاع «إيفوب- لو جورنال جو مانش».
رئيس الوزراء الجديد مطمئن إلى أن تنوع حكومته يحميها من حجب الثقة على الرغم من عدم وجود اليسار فيها، لكن الحزب الاشتراكي بزعامة أوليفييه فور، سارع إلى إعلان رفض حكومة بايرو ملوحاً بالسعي إلى حجب الثقة عنها، بقوله: «إن رئيس الوزراء يضع نفسه بين يدي اليمين المتطرف»، وأضاف: «لا يوجد سبب لمنح أي شيء لهذه الحكومة»، مشيراً إلى أنه لم يتم احترام أي من شروط ميثاق عدم حجب الثقة في تشكيل الحكومة الجديدة، في حين سخرت رئيسة كتلة «فرنسا الأبية» في البرلمان ماتيلدا بانو من «حكومة مملوءة بأشخاص تم رفضهم في صناديق الاقتراع، وأسهموا في انحدار بلدنا»، داعية من جديد إلى حجب الثقة عنها، من جهتها أكدت مارين لوبان في مقطع فيديو نشر يوم الثلاثاء الماضي، أن الفرنسيين «قريباً، قريباً جداً، أو في أسوأ الأحوال خلال بضعة أشهر سيضطرون إلى اختيار مسار جديد»، في حين انتقد رئيس حزبها جوردان بارديلا تشكيلة الحكومة الجديدة بالقول: «لحسن الحظ الحماقة لا تقتل، لأن فرانسوا بايرو جمع ائتلاف الفشل».
أمام حكومة بايرو نحو ثلاثة أسابيع كي تمثل أمام الجمعية الوطنية لنيل الثقة، فهل يكون مصيرها مثل مصير الحكومة السابقة أم تستطيع النفاد بجلدها؟
على كل حال، تواجه فرنسا أزمة سياسية غير مسبوقة قد ترافق الرئيس إيمانويل ماكرون حتى نهاية ولايته في مايو/أيار عام 2027، طالما لا يملك أغلبية برلمانية تمنح الثقة لحكوماته.

مقالات مشابهة

  • “الفاف” تتقدم بالتعازي في وفاة المحامي خالد بورايو
  • منظومة (S-400) في ليبيا، وحفتر يواجه ضغوطا بسبب جنسيته الأمريكية، وفق صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية
  • “الفاف” تلجأ لخطة جديدة لحسم ملف شرقي
  • * 85 فعالية تستهدف 16 ألف شاب.. المنيا تكثف جهودها في مكافحة الإدمان
  • “أبوزريبة” يبحث خطط مديرية أمن الجبل الأخضر في مواجهة التقلبات الجوية
  • “رؤساء فروع فيدرالية الناشرين يرفضون نظام الدعم الجديد ويدعون لمراجعته لضمان الإنصاف والتعددية”
  • “أبوزريبة” يناقش خطط مديرية أمن الجبل الأخضر في مواجهة التقلبات الجوية مع مدير الأمن
  • “يونيفيل” تعبر عن قلقها إزاء الضرر الذي تسببه قوات العدو الصهيوني في جنوب لبنان
  • مهمة صعبة أمام الحكومة الفرنسية
  • الأحوال المدنية تدشّن (4) خدمات إلكترونية جديدة في منصة “أبشر”