نيمار يعود لموطنه.. تفاصيل مثيرة في الساعات الأخيرة
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تدور التكهنات في الفترة الماضية عن مستقبل النجم البرازيلي نيمار جونيور لاعب فريق الهلال السعودي، وذلك بعدما تعالت الأصوات لدي الجماهير الزرقاء برحيل اللاعب في يناير لكثرة الإصابات.
وشهدت الساعات الماضية اجتماع هام مع البرازيلي مارسيلو تيكسيرا، رئيس نادي سانتوس البرازيلي و نيمار سانتوس، مستشار ووالد نيمار جونيور، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، من أجل معرفة إمكانية التعاقد مع ابنه من عدمه على هامش ندوة Summit CBF Academy، الأربعاء.
ورفض رئيس سانتوس الحديث عن أي تفاصيل تخص الاجتماع، مكتفيًا بالقول: «لم نتحدث عن نيمار فقط، بل تحدثنا عن أمور عديدة، ولا أريد التحدث كثيرًا عن موضوع النجم البرازيلي بسبب حساسية الأمر، لكن ما أستطيع تأكيده أن سانتوس لا يتدخل في تحديد مصيره المستقبلي، وننتظر قرار اللاعب ونرى بعدها».
وأخبرت شبكة جلوبو سبورت «Globo Esporte» البرازيلية، 18 نوفمبر الماضي، أن الاجتماع سيبحث ضم نيمار إلى سانتوس بعد نهاية عقده الجاري مع الهلال.
وكانت مصادر عدة نفت لـ «الرياضية»، قبلها بيوم الأنباء المتعلقة بنية نادي الهلال فض تعاقده مع نيمار خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
ويرغب نادي سانتوس بمعرفة مطالب اللاعب المالية، وبحث سبل تحقيقها خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيمار جونيور نيمار الهلال الهلال السعودي سانتوس البرازيلي
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكشف "ضربات الساعات الأخيرة" قبل وقف الحرب في لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائراته الحربية هاجمت الليلة الماضية عشرات المقرات ومنصات الإطلاق ومستودعات الأسلحة والمباني العسكرية، بالإضافة إلى البنى التحتية التابعة لحزب الله في مختلف أنحاء لبنان، وكذلك المعابر الحدودية بين سوريا ولبنان.
ووفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي، استهدفت الطائرات المقاتلة مقرًا عسكريًا في بيروت تُستخدمه وحدة الصواريخ الساحلية، إلى جانب مواقع إنتاج الذخائر ومقرات عسكرية أخرى يستخدمها حزب الله.
كما شملت الهجمات الجوية عدة معابر حدودية بين سوريا ولبنان، قيل إنها تُستخدم لنقل الأسلحة إلى الحزب.
وأكد البيان أن هذه العمليات تأتي ضمن الجهود المستمرة لمنع تعزيز قدرات حزب الله العسكرية.
وفي منطقتي صور والنبطية، نفذ الطيران الإسرائيلي ضربات دقيقة بتوجيه من قيادة المنطقة الشمالية وشعبة المخابرات، مستهدفة عددًا من المقرات ومستودعات الذخيرة والمباني العسكرية التابعة للتنظيم.
وأشار البيان إلى أن العديد من الأهداف التي تعرضت للهجوم ترتبط بوحدة "عزيز"، ووحدة "بدر"، وقوة "الرضوان" التابعة لحزب الله.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أن هذه الهجمات تأتي في إطار ما وصفه بجهوده الاستباقية لضمان تراجع قدرات حزب الله العسكرية ومنع تصعيد جديد.