4.8% تراجعا في سهم حديد عز بعد عطل في محول المصهر
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تراجع سهم شركة حديد عز بالبورصة خلال جلسة اليوم بصورة كبيرة، حيث أنخفض بنسبة 4.85% مسجلا 107.5 جنيها، وذلك بعد اعلان الشركة عن تعرض محول المصهر رقم 2 التابع لشركة عز للصلب المسطح بالسويس، إحدى الشركات التابعة لها، لعطل جسيم.
يتوقع أن تمتد فترة الإصلاح لمدة 9 أشهر تقريبًا، وقالت الشركة إنها أخطرت شركة التأمين بأنه نتيجة لذلك، تم تعليق عمليات ورشة الصهر رقم 2.
كما ستقوم شركة "EFS" بالتناوب في ورشة الصهر رقم 1 بين صب الألواح والكتل لإنتاج الفولاذ المسطح والقضبان الحديدية على التوالي، وفقًا لطلب السوق.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية: سنضرب بيدٍ من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن سوريا
أكد وزير الداخلية السوري محمد عبد الرحمن أنه سيتم الضرب بيدٍ من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بأمن سوريا وحياة أبنائها.
وقال الوزير السوري في تصريحات له ان الداخلية قدمت مثالاً في التضحية والفداء للحفاظ على أمن سوريا واستقرارها وسلامة أبنائها، هذه التضحيات لن تتوقف حتى تحقيق الاستقرار وبسط الأمن للشعب السوري.
وفي وقت سابق ، أعلنت وزارة الداخلية السورية ارتفاع اعداد ضحاياها أثناء تعرضهم لكمين في ريف محافظة طرطوس السورية لـ 14 عنصراً.
وفي بيان للداخلية السورية ، فقد أشار وزير الداخلية محمد عبد الرحمن الي مقتل 14 عنصراً وإصابة 10 آخرين من عناصر وزارة الداخلية إثر تعرضهم لكمين غادر في ريف محافظة طرطوس، لافتا إلى أنهم كانوا يؤدون مهامهم في حفظ الأمن وسلامة الأهالي.
ولاحقا أفادت وسائل إعلام محلية بأن 17 شخصاً قتلوا الأربعاء في اشتباكات بريف طرطوس بعد أن حاولت قوات أمنية اعتقال ضابط تولى مناصب بارزة في عهد الرئيس السابق بشار الأسد مرتبطة بسجن صيدنايا.
وأضافت أن 14 من عناصر قوى الأمن العام» في الإدارة السورية الجديدة و3 مسلحين قتلوا في قرية خربة المعزة بريف طرطوس الجنوبي.
وأشارت وسائل الإعلام إلى أن دورية من قوى الأمن العام التابعة لإدارة العمليات العسكرية كانت في مهمة لاعتقال الضابط في قوات النظام السابق محمد كنجو حسن الذي شغل منصب مدير إدارة القضاء العسكري ورئيس المحكمة الميدانية، من مكان إقامته في خربة المعزة.
وأوضحت أن اشتباكات عنيفة دارت بين مسلحين من أهالي قرية خربة المعزة في طرطوس، وقوى الأمن العام التابعة لإدارة العمليات العسكرية، بعد رفض عدد من الأهالي تفتيش منازل في القرية.