بوابة الوفد:
2025-04-22@17:03:44 GMT

الأمن العام يضبط تجار عملة بحوزتهم 11 مليون جنيه

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

استمرارا للضربات الأمنية لجرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى والمضاربة بأسعار العملات عن طريق إخفائها عن التداول والإتجار بها خارج نطاق السوق المصرفى، وما تمثله من تداعيات سلبية على الإقتصاد القومى للبلاد.


فقد أسفرت جهود قطاع الأمن العام بالإشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال24 ساعة عن
ضبط عدد من قضايا الإتجار فى العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية قرابة 11 مليون جنيه تم إتخاذ الإجراءات القانونية.


وفي سياق منفصل قضت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة في العباسية، بسجن مطرب المهرجانات مجدي شطة لمدة 10 سنوات، بتهمة حيازة مخدر الآيس بقصد التعاطى.

سجن مجدي شطة 10 سنوات

في الوقت نفسه تغيب مجدي شطة عن حضور الجلسة.

مجدي شطة

وكانت نيابة المرج، قد قررت في وقت سابق إخلاء سبيل مطرب المهرجانات بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه، وصرفه من القسم ما لم يكن مطلوبًا على ذمة قضايا أخرى.

القبض على مجدي شطة

وتم القبض على مؤدي المهرجانات مجدي شطة ومعه شخص آخر، بحوزتهما مخدر الآيس في المرج، بقصد التعاطي.

القبض على مجدي شطة
وجرى تحرير المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة للوقوف على ملابساتها، وبعد انتهاء التحقيق تم إحالتهما إلى محكمة الجنايات لنظر الجلسة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النقد الأجنبي تجار عملة ضبط تجار عملة أسعار العملات العملات الأجنبية مجدی شطة

إقرأ أيضاً:

امرأة تطالب باسترداد مليون درهم قيمة صفقة «عملة رقمية»

أقامت امرأة آسيوية دعوى قضائية مدنية طالبت فيها باستحقاقها مبلغاً يقارب مليون درهم مودعة لدى خزينة النيابة العامة على ذمة دعوى جزائية، وتمثلت في تورط ثلاثة أشخاص اتهمتهم بالاستيلاء على أموالها بعد إيهامها بشراء عملة رقمية لصالحها، واكتشفت أن الصفقة لم تتم وأنها تعرضت للاحتيال من جانبهم.

وقالت المدعية في بيان دعواها إنها اتفقت مع المدعى عليهم، وهم رجلان وامرأة، على الاستثمار في تجارة العملة الافتراضية، وعرضوا عليها صفقة مقابل 995 ألف درهم، والتقت معهم لإتمام عملية الشراء.

وأضافت أنهم أبلغوها خلال الاجتماع بتحويل العملة الافتراضية إلى محفظتها الإلكترونية مقابل المبلغ المدفوع، لكن حين دققت اكتشفت أن العملة لم تحول، فأبلغت الشرطة التي ألقت القبض عليهم وحرزت المبلغ المدفوع، وتم إيداعه في خزينة النيابة العامة على ذمة القضية.

وبعد إجراء التحقيقات مع الطرفين، وجهت إليهم تهمة النصب والاحتيال، وأحيلوا إلى المحكمة الجزائية التي قضت بحبسهم شهرين وإبعادهم عن الدولة ومصادرة الأدوات المستخدمة في الجريمة، وإحالة الدعوى إلى المحكمة المدنية.

ولم يلق الحكم الجزائي الابتدائي قبولاً لدى المدعى عليهم فطعنوا عليه أمام محكمة الاستئناف التي أيدت الإدانة والعقوبة، لكن واصلوا الطعن أمام محكمة التمييز التي نقضت الحكم وقضت بإحالته مجدداً إلى محكمة الاستئناف لتقضي فيه من جديد.

وبعد تداول الدعوى مجدداً، قضت محكمة الاستئناف بإلغاء حكم الإدانة بحقهم.

وفي هذه الأثناء أقامت المدعية دعوى مدنية للمطالبة باستعادة المبلغ الذي سلمته لهم لشراء العملة الرقمية، وتقدمت بطلبات عدة للنيابة العامة ومحكمة الجزاء لاسترداد المبلغ المودع لدى النيابة لكن قوبلت طلباتها بالرفض، في ظل ضرورة حسم الأمر من قبل المحكمة المدنية.

وقدمت المدعية صورة من الأحكام الصادرة، وطلبت إدخال النيابة العامة كخصم في الدعوى، كما قدمت صورة من الطلبات المقدمة إلى النيابة العامة، ومحكمة الجزاء لاسترداد المبلغ المضبوط، ورفض هذه الطلبات من قبل الجهتين القضائيتين، مطالبة باسترداد الأموال التي أعطتها للمدعى عليهم الحاصلين على حكم البراءة في ظل ثبوت قيامها بذلك رغم عدم إثبات جريمة الاستيلاء على مال الغير بطريق الاحتيال.

وردت النيابة بمذكرة جوابية طلبت فيها عدم جواز نظر طلب إدخالها، كون الطلب منصباً على عمل قضائي صادر عنها، ولعدم سلوك الطريق الذي رسمه القانون، كما طلبت احتياطياً عدم قبول الدعوى لرفعها قبل الأوان وهو عدم صيرورة الحكم الجزائي نهائياً.

من جهتهم لم يحضر المدعى عليهم أمام المحكمة رغم إعلانهم، ومن ثم صار الحكم بمثابة الحضوري بحقهم، كما قبلت المحكمة طلب إدخال النيابة العامة كخصم شكلاً وفق قانون الإجراءات المدنية.وموضوعاً أوضحت المحكمة في حيثياتها أن الثابت لديها أن طلب المدعية إلزام النيابة العامة «الخصم المدخل» بأن تؤدي المبلغ المحرز لديها جاء تأسيساً على رفض طلبها باستلام المبلغ محل التداعي، ولما كان قرار النيابة باعتبارها شعبة من شعب السلطة القضائية باستمرار التحفظ على المبلغ محل التداعي لكونه على ذمة القضية الجزائية، من ضمن الأعمال القضائية الجزائية الصادرة عن النيابة العامة وليس مجرد عمل إداري، فإن الطعن على هذا القرار يتم وفق القواعد الحاكمة له في قانون الإجراءات الجزائية، باعتباره القانون الحاكم لأعمال النيابة وليس قانون الإجراءات المدنية، ومن ثم تقضي المحكمة بعدم جواز نظر الدعوى وإلزام المدعية بالمصروفات.

صحيفة الامارات اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ضبط 23 مليون جنيه في قضايا اتجار بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة
  • خلال يوم واحد.. الداخلية تضبط قضايا عملة بـ23 مليون جنيه
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 23 مليون جنيه
  • امرأة تطالب باسترداد مليون درهم قيمة صفقة «عملة رقمية»
  • سوري يحمل عملة مزوّرة.. سقط في قبضة الأمن
  • الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 8 ملايين جنيه
  • سقوط تشكيل عصابي بحوزتهم مخدرات بـ 420 مليون جنيه في القاهرة
  • قضايا قيمتها 4 ملايين جنيه.. ضربات مستمرة ضد تجار العملات الأجنبية
  • 4 مليون جنيه.. ضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى
  • الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 4 ملايين جنيه