تركيا الآن:
2025-03-16@13:54:33 GMT

أجرة الميتروبوس اصبحت 60 ليرة في إسطنبول

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

اعتبارًا من 11 أغسطس 2023، قامت بلدية إسطنبول الكبرى بتنظيم وتوسيع طرق الدفع المتاحة في وسائل النقل العام، حيث أصبح من الممكن الدفع باستخدام بطاقات الائتمان، البطاقات المدفوعة مسبقًا وبطاقات البنك.

التغيير الذي تم بموجب قرار اتخذ في اجتماع مركز التنسيق للنقل في 26 أكتوبر 2022، وتابعه موقع تركيا الان٬ سمح بزيادة التنوع في طرق الدفع، لكنه جاء مع فروقات في الأسعار بحيث أصبح سعر التذكرة في الميتروبوس 60 ليرة تركية عند استخدام بطاقات الائتمان، بينما يظل السعر الأصلي 22.

25 ليرة تركية.

ردود الفعل كانت متباينة حيث عبر العديد من الركاب عن استيائهم من الزيادة المفاجئة في الأسعار عند استخدام بطاقات الائتمان. وقد أكدت البلدية أن القرار تم اتخاذه بالتعاون مع جميع الجهات المعنية.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اسطنبول المواصلات في اسطنبول تركيا عاجل عاجل تركيا

إقرأ أيضاً:

مأساة طفلة تركية.. أرادت الدفء فاحترقت داخل مدرستها

شهدت إحدى المدارس في ولاية أضنة التركية حادثة مأساوية، حيث تعرضت طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات لحروق خطيرة، بعد اشتعال ملابسها أثناء محاولتها تدفئة يديها بجانب مدفأة داخل الفصل الدراسي.

ووفقاً لتقارير محلية، فإن طالبة في الصف الثالث الابتدائي بمدرسة في منطقة ألاطاغ، اقتربت من مدفأة الحطب داخل الفصل يوم 11 مارس (أذار) الجاري، إلا أن ملابسها اشتعلت فجأة بسبب اللهب، مما أدى إلى إصابتها بحروق من الدرجة الثالثة غطت 40% من جسدها.

وبحسب شهود العيان، فإن الطفلة، بعدما شعرت بالنيران تلتهم ملابسها، هرعت خارج الفصل في حالة من الذعر، حيث سارع أحد موظفي المدرسة لإطفاء النيران مستخدماً معطفه الشخصي.

قتلها بعد التراويح.. جثة طفلة ملقاة في حاوية قمامة تهز المغرب - موقع 24اهتزت منطقة سيدي الطيبي بإقليم القنيطرة في المغرب، على وقع جريمة مروعة، حيث عُثر صباح الثلاثاء على جثة طفلة لم تتجاوز الخمس سنوات، داخل حاوية نفايات، وسط صدمة واستياء واسع بين السكان.

وعلى الفور، تم إبلاغ فرق الطوارئ، التي نقلت الطفلة أولًا إلى مستشفى إيمام أوغلو الحكومي، ثم إلى مستشفى أضنة للتعليم والبحوث بسبب خطورة حالتها.

وأفادت تقارير طبية أن الطفلة تخضع للعلاج في وحدة الحروق بالعناية المركزة، وأن حالتها لا تزال حرجة، حيث سيتطلب علاجها عمليات تجميلية طويلة الأمد في حال تجاوزها مرحلة الخطر.

من جانبه، أعرب والد الطفلة عن حزنه العميق لما تعرضت له ابنته، مؤكداً أن المدرسة لم يكن بها معلم مناوب وقت وقوع الحادث، مما أدى إلى تأخير التدخل السريع.

وقال في تصريحات من داخل المستشفى: "ابنتي اشتعلت ملابسها فجأة وهرعت إلى الخارج، وتمكن بعض الطلاب وأحد موظفي المدرسة من مساعدتها. لكن لماذا لم يكن هناك مدرس مناوب؟ سأرفع شكوى رسمية ضد المسؤولين عن هذا الإهمال".

من الملكة رانيا لولي العهد.. تحركات رسمية في الأردن بعد حرق طالب في مدرسته - موقع 24أثارت حادثة الاعتداء على الطالب محمد الحميدي (11 عاماً) داخل مدرسة خالد بن الوليد بمحافظة الزرقاء الأردنية، حالة من الغضب الواسع على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما أقدم زميلان له على سكب مادة بترولية عليه ومحاولة إشعال النار في جسده، مما أسفر عن إصابته بحروق بالغة استدعت نقله إلى المستشفى لتلقي ...

وأضاف الأب أن حالة ابنته النفسية تدهورت، حيث لا تزال تسأل عن موعد عودتها إلى المدرسة أو اللعب مع شقيقتها، لكنها تنهار عندما يُذكر أمامها الحريق.

وأضاف قائلاً: "الأطباء أبلغونا أن الأسابيع الأربعة المقبلة ستكون حاسمة في حالتها. إذا تجاوزت الخطر، فستحتاج إلى العديد من العمليات التجميلية. أريد تحقيقاً شاملاً، وأطالب بمحاسبة المسؤولين عن هذا الحادث المؤلم".

وعلى خلفية الحادث، أعلنت مديرية التربية الوطنية في ولاية أضنة فتح تحقيق إداري لكشف ملابسات الواقعة، وسط مطالبات متزايدة من الأهالي باتخاذ تدابير أكثر صرامة، لضمان سلامة الطلاب داخل المؤسسات التعليمية.

مقالات مشابهة

  • على مشتري العقارات الاستعجال! هذه الأسعار لن تدوم لعام كامل
  • مأساة طفلة تركية.. أرادت الدفء فاحترقت داخل مدرستها
  • كبسولة فى القانون.. عقوبة الاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكترونى
  • شراكة تركية مع ولاية سودانية لتنفيذ مشروع زراعي ضخم
  • 4.8 % زيادة رصيد الائتمان الممنوح من قِبل البنوك التجارية
  • 4 أشخاص يجمعون 10 ملايين ليرة عبر الاحتيال
  • التمييز تؤيد إلزام الحكومة بـ 258 ألف دينار أجرة أرض في مخيم البقعة
  • نجاح اداره البنك المركزي في حمايه الائتمان المالي ودعم بيئهً الاستثمار في الاردن
  • في المنية.. سرق 150 مليون ليرة وفرّ إلى جهة مجهولة
  • عدن: سائق أجرة يدهس رجل مرور ويحاول الفرار.. ولكن النهاية غير متوقعة!