إسلام الشاطر يكشف خطة المرحلة المقبلة بعد التأهل لكأس أمم إفريقيا للشباب
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تحدث إسلام الشاطر مدير منتخب الشباب، عن المرحلة المقبلة لـ منتخب الشباب، بعد التأهل إلى كأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة.
وأضاف إسلام الشاطر في تصريحات: سعيد بأنني عملت مع جيل مميز يستحق الإشادة، وكان هناك إصرار من اللاعبين حتى المصابين على استكمال المسيرة بسبب عدم وجود لاعبين بسبب اللوائح التي تمنع الاستبدال.
وتابع إسلام الشاطر: ما يهمنا هو التأهل لبطولة كأس أمم إفريقيا بشكل مباشر، بعيد عما إذا كانت ستقام في مصر أو كوت ديفوار، وسننتظر تحديد مكانها.
وأكمل الشاطر: تحدثت مع جمال علام رئيس اتحاد شمال إفريقيا بشأن إمكانية تعديل اللوائح، كما تحدثت مع ميكالي من أجل بدء الاستعداد للمرحلة المقبلة ولبطولة إفريقيا، وأنهينا الاحتفالات أمس ومن بداية الأسبوع سنبدأ العمل.
واختتم إسلام الشاطر: حصلنا على جدول مباريات دوري 2005، وسنقوم بمتابعة مباريات كل الأندية، وستكون هناك خطة للمرحلة المقبلة، واستعدادات وترتيبات للبطولة سواء كانت في مارس أو في أبريل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب الشباب إسلام الشاطر إسلام الشاطر مدير منتخب الشباب إسلام الشاطر
إقرأ أيضاً:
إطلاق «استراحة معرفة» في أستراليا لتعزيز الحوار المعرفي
دبي (الاتحاد)
ضمن فعاليات شهر القراءة الوطني 2025 تحت شعار «الإمارات تقرأ»، أعلنت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة عن إطلاق «استراحة معرفة» في كلٍّ من مدينتي سيدني وملبورن الأستراليّتين، بالتعاون مع المؤسَّسة الاتحادية للشباب في دولة الإمارات متمثلة بالمجلس العالمي للشباب في أستراليا، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى نشر المعرفة، وتعزيز مساراتها بين الشباب الإماراتيين والعرب في الخارج، لاسيما الطلبة المبتعثين، لتوطيد روابطهم مع المجتمع الإماراتي.
وأكَّد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، على أهمية هذا الحدث في بناء مجتمع معرفي عالمي قائم على الإبداع، وقال: «تُعد "استراحة معرفة" جزءاً من جهود المؤسَّسة لتعزيز المعرفة وتشجيع التفاعل الفكري في المجتمعات، وسعيها الدائم إلى توسيع آفاق الشباب الإماراتي والعربي في الخارج عبر توفير منصّة تجمعهم وتُقدّم لهم الدعم اللازم لإثراء معارفهم وخبراتهم، وتعزيز تواصلهم مع مجتمعاتهم الأصلية، مما يسهم في تمكين العقول الشابة من استكشاف آفاق جديدة، وتكريس دور المعرفة كركيزة أساسية للتقدم والازدهار».
بدوره، قال خالد النعيمي، مدير المؤسَّسة الاتحادية للشباب: «دور الشباب مهم وداعم للتوجهات الوطنية من خلال المبادرات النموذجية ذات الأثر المجتمعي الملموس على المستوى الدولي، وهو ما تمثله مبادرة 'استراحة معرفة' التي تم إطلاقها بجهود شبابية في سيدني وملبورن في سياق شهر القراءة الوطني 2025 بدولة الإمارات، لتُمثل خطوة هامة تمنح الشباب الإماراتي فرصة المشاركة في التبادل الفكري والثقافي مع المجتمع المعرفي العربي، كما أنها تسهم في بناء جسور التعاون الإبداعي العالمي، وهو ما يجسّد الحرص على نشر ثقافة القراءة كمصدر رئيسي للابتكار والنمو، لتحفيز الأجيال القادمة في سعيهم نحو التفوق بتحقيق الإنجازات الواعدة في مختلف المجالات».
منصّة للتفاعل
من جهتها، قالت نور آل علي، رئيس المجلس العالمي لشباب الإمارات في أستراليا: «تُعد المعرفة أحد أعمدة تطور الشباب، خاصة بالنسبة للطلبة في دول الابتعاث، ونحن في المجلس فخورون بأن نكون جزءاً من هذه المبادرة الرائدة التي تُمثل منصّة مثالية للتفاعل مع مختلف الثقافات من حول العالم، لتبادل الأفكار والخبرات مع نظرائهم من دول عربية وأجنبية وتوسيع المدارك في العديد من المجالات، إذ إنها توفر بيئة محفزة للتعلّم والنمو، ما يعزّز من قدرتهم على استكشاف أفكار جديدة ويشجعهم على الابتكار والإبداع، وهذه التجربة تُعد فرصة ثمينة لهم للاستفادة من تجارب الآخرين وإثراء معارفهم بما ينعكس إيجابياً على مسيرتهم التعليمية والمهنية»