“أقعيدة” تفوز بكأس اللقايا الأبكار في جائزة زايد الكبرى للهجن 2024
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
شهد معالي الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، رئيس اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، منافسات سن اللقايا في اليوم الثالث لجائزة زايد الكبرى للهجن 2024، التي أقيمت، اليوم بميدان الوثبة للهجن بأبوظبي.
وحصدت “أقعيده” لمحمد علي حماد الشامسي، كأس اللقايا الأبكار في الشوط المفتوح، وجائزته المالية 1.
وحلت “خيره” لمبارك بن نصره العامري في المركز الثاني بتوقيت 7:16:38 دقيقة، و”النويعس” لأحمد علي سلطان السبوسي في المركز الثالث بتوقيت 7:20:00 دقيقة.
وفازت “الشاهينية” لفيصل طالب شريم المري بثاني رموز الأبكار لسن اللقايا في شوط المحليات، بعد أن قطعت مسافة الشوط في 7:19:54 دقيقة، تاركة المركز الثاني لـ “لوى” لسلطان علي سالم الكتبي، والمركز الثالث لـ “فال” لعبد العزيز سيف سويلم الكتبي.
وفي شوط اللقايا الأبكار المحليات الإنتاج، انتزعت “لينه” لحمد نهيان سالم العامري الناموس وكأس الشوط، بعد أن عبرت خط النهاية في المركز الأول وسجلت توقيتا زمنيا قدره 7:21:42 دقيقة.
وجاءت في المركز الثاني “النايفة” لحميد سعيد عامر النيادي بتوقيت 7:21:52 دقيقة، وفي المركز الثالث “الذهبية” لمحمد عتيق زيتون المهيري بتوقيت 7:21:78 دقيقة.
وفي آخر أشواط رموز اللقايا، توجت “سيادة” لراشد سعيد الهاملي بكأس المهجنات الإنتاج، حيث احتلت المركز الأول بتوقيت 7:14:02 دقيقة وحلت في المركز الثاني “غزلان” لمحمد القرين العامري بتوقيت 7:14:19 دقيقة، وثالثة “الشايبة” لمحمد عتيق زيتون المهيري بتوقيت 7:15:59 دقيقة.
وتنتقل المنافسات غدا في اليوم الرابع للجائزة، لسن الإيذاع التي تقام على مدار 34 شوطا، منها 20 شوطا في الفترة الصباحية.
وخصصت اللجنة المنظمة أول أربعة أشواط للرموز، وهي بندقية الجعدان المفتوح وشداد الجعدان المحليات وبندقية الجعدان المحليات الإنتاج وشداد الجعدان المهجنات الإنتاج.
ويحصل الفائز في كل شوط من أشواط الرموز على مليون درهم جائزة مالية، فيما يحصل الفائزون في بقية الأشواط من الخامس وحتى العشرين على 50 ألف درهم.
وتشهد الفترة المسائية المنافسة على رموز الإيذاع الأبكار عبر 4 كؤوس في أشواط المفتوح والمحليات والمحليات الإنتاج والمهجنات الإنتاج، إضافة إلى الجائزة المالية المخصصة وقدرها 1.5 مليون درهم.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“تعزيز” ترسي عقداً بقيمة 6.2 مليار درهم لتشييد أول مصنع للميثانول
أعلنت “تعزيز”، المشروع المشترك بين “أدنوك” و”القابضة – ADQ” أمس،عن ترسية عقد لتنفيذ أعمال الهندسة والمشتريات والتشييد بقيمة 6.2 مليار درهم “1.7 مليار دولار” على شركة “سامسونج إي آند إيه”،لإنشاء أحد أكبر مصانع الميثانول في العالم في مدينة الرويس الصناعية بمنطقة الظفرة في إمارة أبوظبي.
ويشكّل مشروع المصنع إنجازاً مهماً ضمن جهود “تعزيز” لتسريع تنفيذ خططها الهادفة إلى الإسهام في دعم التنويع الاقتصادي في دولة الإمارات من خلال تطوير سلاسل قيمة للمواد الكيماوية محلياً؛ إذ يُعد المصنع الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 1.8 مليون طن سنوياً أول منشأة لإنتاج الميثانول في الدولة.
ومن المخطط أن يعمل المصنع عند تشغيله في عام 2028 بالكهرباء المنُتجة من مصادر الطاقة النظيفة، ليكون ضمن أكثر مصانع الميثانول كفاءة في استخدام الطاقة في العالم.
وقال مشعل سعود الكندي، الرئيس التنفيذي لشركة “تعزيز”، إن ترسية هذا العقد تعد خطوة مهمة تدعم هدف الشركة للإسهام في دعم نمو القطاع الصناعي في دولة الإمارات عبر إنشاء منظومة متكاملة عالمية المستوى للكيماويات في منطقة الظفرة.
وسيسهم هذا المشروع في ترسيخ مكانة الدولة الرائدة في إنتاج الكيماويات بشكل مستدام، ويدعم دور “تعزيز” في تحقيق طموح “أدنوك” لريادة هذا القطاع الحيوي عالمياً.
من جانبه قال هونغ نامكونغ، الرئيس التنفيذي لشركة “سامسونج إي آند إيه”، إن تولي مهمة إنشاء المصنع تسلط الضوء على التزام الشركة و”تعزيز” بالإسهام في دفع عجلة الابتكار في قطاع الصناعة والتنويع الاقتصادي في دولة الإمارات، ودعم جهود التنمية المستدامة.
ويؤكد هذا المشروع أهمية التعاون في تطوير منشآت عالمية المستوى تسهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للإنتاج المتطور والمتقدم للميثانول.
ومن المخطط أن تنتج “تعزيز” في المرحلة الأولية للمشروع 4.7 مليون طن سنوياً من المواد الكيماوية بحلول عام 2028، بما في ذلك الميثانول، والأمونيا منخفضة الكربون، وكلوريد البولي فينيل، وكلوريد الإيثيلين، وكلوريد الفينيل أحادي الهيدروكسيل، والصودا الكاوية.
وسيتم إنتاج العديد من هذه المواد لأول مرة في دولة الإمارات، ما يدعم الهدف الإستراتيجي لـ”تعزيز” في تطوير وتوسيع نطاق سلسلة القيمة للكيماويات محلياً، ويسهم في جهود تنويع الاقتصاد الوطني عبر قطاع الصناعة.وام
دعوة لنتنياهو لإسراع بضم الضفة الغربية لإسرائيل