سرق مبلغاً من المال من مديره.. وحاول الفرار إلى سوريا
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
صـدر عن المـديريّة العـامّة لقـوى الأمـن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّـة البلاغ التّالي:
بتاريخ 16-11-2024، ادّعى المدعو (ع. ش. من مواليد عام ۱۹۸۰، لبناني) مدير أحد المحال المعد لبيع الألبسة في محلة النبعة ضد مجهول بجرم سرقة مبلغ /7065/ دولارًا أميركيًّا و/40،000،000/ ليرة لبنانية من داخل المحل.
بنتيجة المتابعة الفورية التي قامت بها قطعات قوى الأمن الداخلي، تبيّن أن المشتبه به بعملية السرقة والذي توارى عن الأنظار بعد حصول السرقة هو العامل في المحل المدعو:
- ا. ح. (من مواليد عام ۱۹۸۷، سوري الجنسية)
ومن خلال الاستقصاءات والتحرّيّات التي قامت بها شعبة المعلومات، توافرت معطيات حول قيام الأخير بالتحضير للفرار خارج الأراضي اللبنانية إلى سوريا عبر أحد المعابر غير الشرعية في منطقة الشمال.
بالتاريخ ذاته، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت احدى دوريات الشعبة من رصد المذكور في محلة وادي خالد وتوقيفه قبل مغادرة الأراضي اللبنانية، وضُبِطَ بحوزته مبلغ مالي قدره /5385/ دولارًا أميركيًّا و/1،830،000/ ليرة لبنانية و/4000/ ليرة سورية.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة سرقة المبلغ المضبوط بحوزته من محل الألبسة الذي يعمل فيه في محلة النبعة.
تم تسليم المبلغ المضبوط لصاحب المحل، وأجري المقتضى القانوني بحق (ا. ح.) وأودع المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء المختص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المنتج محسن جابر لـ"كلم ربنا": خسرت تحويشة العمر في لحظة وربنا عوضني في ساعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محسن جابر المنتج الفني المعروف: «أنا موعود بمحنة كل 25 سنة، لأنى كنت بحلم دائما انى بطلع فى أسانسير وطاير لدرجة إنه عدى فى السقف وطار فى السما بشكل متكرر، وبعدين أرضيته تتفتح وأنزل من الإرتفاع، وبعدها ارجع أطلع على السلم من تانى، فالحلم ده تحقق فى 2003، وأنا فى قمة نجاحي دخلت جوة شركة ما وكانوا بيكبروها وكنت فاكر انها هتبقي عالمية، لكن أتاريهم كانوا بيكبروا (الفرخة عشان يدبحوها)، وباعوا الشركة وأنا فيها، للمنافس بتاعي، وبعد ماكنت سيد موقفى أصبحت فرد جوة منظومة».
وأضاف «جابر»، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»: «خسرت تحويشة العمر، وهنا جات لحظة ربانية، إن الشريك اللى اشترى، فكر يشتريني يعنى بيموتنى، وشرطه إنى أغير المهنة، وقالى: (اشتري نصيبي أو اشتري نصيبك)، فقلت أنا شاري، مكنش معايا 10% من المبلغ، وهنا ناجيت ربنا: (أنا فى أزمة، ومحدش هيخرجنى منها غيرك، لأن المهلة 48 ساعة ومحتاج ملايين، وقلت يا رب أعمل إيه؟ فحسيت بتدخل ربانى جاى، فأقوم الصبح ألاقي فى مكتبي انطون شويري ملك الإعلانات فى المنطقة العربية، وقتها كنت لسه عامل قناة مزيكا، ولقيته بيقولى أنا هاخد حق رعاية الإعلانات، فحكتله اللى حصل، وفى لحظتها كلمنى الشيخ وليد الإبراهيمي، وطلب يكلم انطوان وقاله: (اللى عايزه محسن اعمله)، وهو ده الحل الرباني، عشان بعد ساعة لقيت المبلغ المطلوب فى حسابي ملايين الدولارات ومخدش منى ورقة، وده تفسير الرؤيا، لأنى وقعت كالاسانسير ووقعت ونزلت وطلعت على السلم تانى».
وعن اقتراب مرور 25 سنة جديدة منذ 2003 حتى الآن، قال: «أنا الآن فى أقوي مشكلة بحياتى، لكن مش هحكيها ولكن حلها فى إيد ربنا وحده، ومتفائل إن ربنا هيحلها، وثقتي فى ربنا كبيرة جدا، واللى خلانى حى فى الحادثة ورعانى فى حياتى، هيتدخل فى الوقت المناسب بحل غير متوقع».