نور النبوي ينشر البوستر الشخصي لفيلم الحريفة 2 - الريمونتادا
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشر نور النبوي على حسابه الرسمي “إنستجرام” البوستر الشخصي له في فيلم الحريفة 2- الريمونتادا المقرر طرحه يوم 4 ديسمبر بدور العرض السينمائية بمصر و5 ديسمبر في الوطن العربي، وقد اتبعه بجملة "ماجد ابن الناس راجع.. بس مش أي راجعة".
وفي البوستر نرى ماجد (نور النبوي) وهو يقف أمام المرمى ممسكاً في يده الكرة، وهو في حالة ثبات وتركيز بكل جدية، حيث يبدو أنه يحاول تصفية ذهنه لاتخاذ قرار مهم قبل التسديد، وكأن هناك حوار خاص يدور بينه وبين الكرة.
وتدور أحداث الجزء الثاني من الحريفة تحت اسم "الريمونتادا"، حول فريق الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، وعزمهم على استكمال الحلم سويا، ودخولهم الجامعة لأول مرة، وانبهارهم بها، مع وجود حريفة جدد داخل الفريق.
فيلم الحريفة 2 – الريمونتادا بطولة نور النبوي، نور إيهاب، أحمد غزي، كزبرة، عبد الرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، نورين أبو سعدة، كريمة منصور والطفلة ريما مصطفى، وتأليف إياد صالح، وإخراج كريم سعد، وإنتاج شركة Tvision (طارق الجنايني).
ومن المقرر أن يستضيف الفيلم عدداً من النجوم، من بينهم نجم الكرة العالمي مايكل أوين، والنجوم المصريين آسر ياسين وأحمد فهمي وأسماء جلال، والمعلق الرياضي أيمن الكاشف.
يأتي هذا بالتزامن مع النجاح الذي يحققه نور النبوي على المستوى الدراما التلفزيونية من خلال مسلسل 6 شهور الذي يُعرض على Watch It محققاً أعلى نسبة مشاهدة على المنصة، وهو أول بطولة تلفزيونية مطلقة لنور النبوي، ويشاركه البطولة نور إيهاب، مراد مكرم، فريدة رجب وسلوى محمد علي، ومن تأليف عمرو أبو زيد، وإخراج مصطفى صولي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نور النبوي الحريفة 2 الريمونتادا نور النبوی
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان ينشر بيانا محدثا عن الوضع الصحي للبابا
أعلن الفاتيكان، مساء اليوم السبت، أن الوضع الصحي للبابا فرنسيس، لا يزال "مستقرا ويواصل علاجه في المستشفى.
أدخل البابا فرنسيس، البالغ 88عاما، المستشفى قبل أسبوعين لإصابته بالتهاب في الرئتين.
وأوضحت النشرة الصحية عن وضع البابا أن "الظروف السريرية للحبر الأعظم لا تزال مستقرة" مع الاستعانة بقناع أكسجين أحيانا ومده أحيانا أخرى بأكسجين بتدفق عال. وكان البابا أصيب بنوبة ربو تنفسية أمس الجمعة.
وأضاف الفاتيكان "يتناول (البابا) الطعام وهو يتلقى بانتظام علاجا فيزيائيا تنفسيا ويتعاون بنشاط مع ذلك"، مشيرا إلى أنه لم يصب مجددا بتشنج في القصبات الهوائية.
كما جاء في النشرة أن "البابا يقظ وقادر على التركيز وقد انصرف إلى الصلاة".
أدخل البابا فرنسيس المستشفى في 14 فبراير الماضي بسبب التهاب في الشعب الهوائية لكن حالته تطورت إلى التهاب في الرئتين.
وحذر خبراء طبيون من أن التعافي الكامل للبابا سيستغرق وقتا.