مجمع إتصالات الجزائر يدعم الإجتماع السنوي للأكاديميات الإفريقية للعلوم AMASA 2024
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أعلن مجمع إتصالات الجزائر والشركات الإقتصادية التابعة لحافظته، عن مرافقة الأكاديمية الجزائرية للعلوم والتكنولوجيا. في تنظيم الإجتماع السنوي للأكاديميات الإفريقية للعلوم (AMASA 2024). تحت شعار: الموارد والعلوم والتكنولوجيا من أجل التنمية في إفريقيا”. وذلك في إطار إلتزامه بتعزيز المبادرات العلمية والتكنولوجية.
ويقام هذا الحدث البارز تحت رعاية رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، وذلك في المركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالعاصمة الجزائر من 26 إلى 28 نوفمبر الجاري.
ويعد AMASA 2024 تجمعا علميا من الدرجة الأولى، حيث يجمع نخبة من الأكاديميين والخبراء الأفارقة. لمناقشة قضايا محورية تتعلق بالابتكار والتعاون في مجالي العلوم والتكنولوجيا. خدمة للتنمية المستدامة في القارة الإفريقية.
كما أشار مجمع إتصالات الجزائر إلى أن دعم هذا الحدث يعكس إلتزامه الراسخ بدعم المبادرات العلمية. التي تعزز مكانة الجزائر كمركز ريادي للمعرفة والإبتكار في إفريقيا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هذه تفاصيل إتصالات اللحظات الأخيرة قبل تحطم الطائرتين بواشنطن
كشفت هيئة الطيران الأميركية عن إتصالات اللحظات الأخيرة التي سبقت اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية فوق مطار رونالد ريغان بواشنطن. حيث تؤكد خطأ طاقم الطائرة بتعديله مسارها نحو المدرج.
ونشرت الهيئة عن الإتصالات الأخيرة بين برج المراقبة في المطار وطائرة الركاب التي تقل على متنها 64 راكبا قبل اصطدامها بالمروحية العسكرية الأميركية. إذ تبين قيام طاقم طائرة الركاب بتعديل مسار الاقتراب نحو مدرج الهبوط.
ونقلت وسائل إعلام أميركية أنه قبل دقائق من الهبوط، طلب مراقبو الحركة الجوية من طائرة الركاب. فيما لو كانت قادرة على الهبوط على المدرج الأقصر رقم 33 في مطار ريغان الوطني.
بدورهم، أكد الطيارون أنهم قادرون على ذلك وبعدها سمح المراقبون للطائرة بالهبوط على المدرج رقم 33. وأظهرت مواقع تتبع الرحلات الجوية أن الطائرة قامت بتعديل مسار إقترابها نحو المدرج الجديد
وفي أقل من مدة 30 ثانية قبل الحادثة، سأل مراقب الحركة الجوية طاقم المروحية العسكرية الأميركية، التي كانت تنفذ جولة تدريبية في حال كانوا يشاهدون الطائرة القادمة.
وبعد لحظات، أجرى المراقب اتصالا لاسلكيا آخر مع المروحية قائلا: “PAT 25 مرّ خلف الطائرة.. وبعد ثوان من ذلك، اصطدمت الطائرتان”.
وأفادت وسائل الإعلام أن جهاز الإرسال اللاسلكي للطائرة توقف عن البث على بعد حوالي 2400 قدم من المدرج، تقريبا فوق منتصف النهر المجاور للمطار.
وعلى إثر ذلك، بدأ برج المراقبة على الفور في تحويل الطائرات الأخرى بعيدا عن مطار ريغان.
كما أظهرت لقطات من كاميرا مراقبة في مركز كينيدي القريب، وميضين من الأضواء يتوافقان مع طائرتين يبدو أنهما التحمتا في كرة نارية.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور