«التحالف الوطني» يوقع بروتوكول تعاون مع الهيئة العامة للرعاية الصحية
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
وقعت مؤسسة مرسال عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، بروتوكول تعاون مع الهيئة العامة للرعاية الصحية، يهدف إلى التركيز على الأنشطة المشتركة بين الهيئة والمؤسسة في مشروعات الصحة، خاصة التوعية الصحية وتقديم خدمات عالية الجودة للفئات الأكثر احتياجًا، والفئات المستضعفة مثل اللاجئين والنازحين والمصابين من غزة والسودان وغيرهم.
وقع البرتوكول عن مؤسسة مرسال هبة راشد رئيس مجلس أمناء المؤسسة، وعضو مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، وعن هيئة الرعاية الصحية دكتور أمير التلواني المدير التنفيذي للهيئة، وبحضور دكتور أحمد السبكي رئيس مجلس ادارة الهيئة، وتم توقيع البروتوكول في إطار فعاليات المؤتمر السنوي الخامس للهيئة العامة للرعاية الصحية، برعاية دكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وبحضور الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة، ووزيرة التضامن الاجتماعي دكتورة مايا مرسي، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والسفيرة نبيلة مكرم رئيس الأمانة الفنية للتحالف الوطني.
تحسين منظومة التأمين الصحي الشامليأتي البروتوكول في إطار إدراك الأطراف أهمية اتخاذ خطوات مشتركة بينهم لتحسين منظومة التأمين الصحي الشامل في جميع المحافظات، ويتضمن التعاون في مجالات تقديم الخدمات الصحية، والاستفادة من خدمات الهيئة العامة لـ الرعاية الصحية في بناء الأنظمة الصحية الحديثة، والتغطية الصحية الشاملة وكذلك إدارة وتشغيل المشروع.
تبادل الخبرات الفنية والعلميةيتضمن البروتوكول أيضًا، المشاركة في الأنشطة والملتقيات والمؤتمرات والمعارض التي ينظمها أي الطرفين، وتبادل المعلومات والدراسات والتقارير والمطبوعات الصادرة من كل منهما المتعلقة بالموضوعات ذات الاهتمام المشترك، فضلا عن تبادل الخبرات الفنية والعلمية بينهما حسب التخصصات والامكانيات المتاحة لكل منها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرعاية الصحية التحالف الوطني الخدمات الصحية التأمين الصحي الشامل
إقرأ أيضاً:
العنقري يوقع مذكرة تفاهم مع المعهد الأسترالي للمراجعين
المناطق_واس
وقّع معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة، رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للمراجعين الداخليين الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري مذكرة تفاهم مع المعهد الأسترالي للمراجعين الداخليين، ممثلاً برئيس مجلس إدارة المعهد ترش هايد، وذلك بمدينة سيدني الأسترالية.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجالات المراجعة الداخلية والحوكمة والالتزام، كما تأتي استنادًا إلى مبادئ الثقة المتبادلة، والشراكة، والتعاون في ضوء الأحكام الأساسية والمعايير الدولية للمراجعة الداخلية الصادرة عن معهد المراجعين الداخليين، وإدراك أهمية تبادل الخبرات والمعلومات في المجال، وضرورة زيادة الفعالية والتمكين المهني في مجالات المراجعة الداخلية، وتقييم الحوكمة، والالتزام، وفقًا للأنظمة والقوانين واللوائح في كلا البلدين، وحسب الموارد المتاحة.
أخبار قد تهمك العنقري يشارك في اجتماع مجلس إدارة المعهد الدولي للمراجعين الداخليين المنعقد بتنزانيا 13 أبريل 2024 - 6:54 مساءً العنقري يدشّن مشروع منهجية المراجعة المالية في ظل التحول إلى أساس الاستحقاق المحاسبي 26 فبراير 2023 - 1:50 مساءًوأكد معالي رئيس الديوان العام رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للمراجعين الداخليين أن المذكرة تؤكد الدور الريادي والقيادي للمملكة في المهنة من خلال إنشاء الاتفاقيات والمذكرات الدولية والتي من شأنها دفع عجلة التطور المستدام في المجال، مضيفًا بأنها ستعزز التعاون المشترك بين الجهات الرقابية في البلدين، حيث تضمن تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجال المراجعة الداخلية، كما ستزيد من القدرة على تصدي التحديات في المجالات المالية والإدارية والتشغيلية، بالإضافة إلى تعزيز توحيد المناهج الرقابية وتقليل التفاوت في تطبيق المراجعة الداخلية بين الجانبين.
من جانبه أشار الرئيس التنفيذي للجمعية السعودية للمراجعين الداخليين، عبدالله بن صالح الشبيلي إلى أن المذكرة تبرهن الحراك الدولي للمملكة على كافة الأصعدة وخصوصًا في مجال المراجعة الداخلية العنصر الأساس في تطبيق الحوكمة والرقابة والالتزام، وتسهم في تبادل المعلومات حول السياسات والإجراءات المتبعة”، مبينًا أنها ستعطي فرصًا أكبر لبرامج تدريبية مشتركة بين المنشآت المختلفة، مما يساعد على تطوير مهارات المراجعين الداخليين على المستوى الدولي. كما تشجّع على التفاعل مع خبرات متنوعة تسهم في إثراء معارف المراجعين”.
يشار إلى أن المذكرة تدعم التعاون في عدد من المجالات منها:” معايير المراجعة الداخلية والحوكمة والالتزام، والمبادئ المهنية ذات الصلة، البحوث والأنشطة المتعلقة بالمراجعة الداخلية، أوراق العمل والقواعد والمنهجيات، اختبارات التأهيل للحصول على الشهادات، رفع الوعي بأنشطة المهنة المختلفة، تبادل المعلومات والمنشورات، البحوث والخبرات والنصائح، تبادل الزيارات بين الخبراء والمتخصصين، تنظيم المؤتمرات والندوات والبرامج التدريبية المشتركة.