مقال شكر وتقدير من مجموعة الفؤاد في دبي لفندق السفير – الدوحة
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تتقدم مجموعة الفؤاد، ممثلةً بخبير العقارات وعضو الاتحاد الدولي للعقارات وصاحب المجموعة السيد محمد أحمد فؤاد وابنه أحمد، بخالص الشكر والتقدير لإدارة وفريق عمل فندق السفير – الدوحة على حسن استقبالهم وضيافتهم المتميزة خلال زيارتهم لدولة قطر لحضور مباراة الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة.
لقد كان استقبالكم دليلاً على كرم الضيافة القطرية الأصيلة وحرصكم على توفير أجواء راقية ومريحة لضيوفكم، وهو ما لمسناه خلال إقامتنا في الفندق.
كما نتوجه بالشكر الخاص للسيد هيثم فواز، المدير العام للفندق، على الخدمة الراقية والاهتمام الكبير الذي لمسناه في كل تفاصيل الإقامة. إن تفانيكم في تقديم أعلى مستويات الخدمة يُعد نموذجاً يُحتذى به في عالم الضيافة.
نشكر لكم جهودكم الرائعة ونتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح، ونتطلع إلى المزيد من التعاون والزيارات المستقبلية.
مع أطيب التحيات،
مجموعة الفؤاد – دبي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدوحة
إقرأ أيضاً:
مؤلف كتاب «غواية المكان»: كل مقال له رؤية فنية خاصة
قال الكاتب محمد صالح البحر، تعليقًا على كتابع «غواية المكان.. التفاصيل الصغيرة لمدن الملائكة»، الموجود في معرض القاهرة للكتاب في نسخته الـ56، إن الكتابة عن المكان من أهم الكتابات الأدبية السردية ليس فقط لأن المكان عنصر مهم من عناصر التكوين السردي، وليس لأن كل حكاية تحمل عبق المكان الذي تولد فيه، وتولد منه الخصائص النفسية والشخصية للناس والأحداث التي يدورون في فلكها، بل لأن كل مكان إضافة إلى ذلك هو ثقافة قائمة بذاتها تشكلت عبر تاريخ طويل من الأحداث التي جرت فيه، والناس الذين مروا به، ولا تزال أرواحهم وآثارهم حاضرة، لتعيد تشكيله من جديد في مرور الزمن.
أهم الكتابات الأدبية السرديةوأضاف «البحر» أن الكتاب يعتبر أن التأمل المكاني تأمل ثقافي يقدر على إنتاج الرؤى والأفكار، وإعطاء المنتج الإبداعي مذاقا خاصا يصعب التشبه به، ولذلك أيضا فإن كل مقال هنا هو رؤية فنية خاصة بمبدعها، كما وهبته خصوصية السرد، وهبته أيضا خصوصية التأمل النقدي له من خلال التأثير المتبادل بينه وبين الأماكن التي تحرك فيها، وماجت بداخله.
وينعقد معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته 56، في الفترة بين 23 يناير و 5 فبراير 2025 تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمشاركة مئات العارضين ودور النشر.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة