حلوى سريعة| طريقة تحضير كيكة الشوكولاتة الداكنة بدون دقيق
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
كيكة الشوكولاتة الداكنة هو واحد من أشهر الحلويات التي يحبها الجميع، ولكن إذا كنت تتبع حمية غذائية أو تعاني من حساسية الغلوتين، فإليك وصفة مبتكرة لتحضير كيك الشوكولاتة الداكنة بدون دقيق. هذه الوصفة تعتمد على مكونات صحية وطبيعية تجعل الكيك لذيذًا وخفيفًا.
المكونات:
• 200 غرام شوكولاتة داكنة
• 3 بيضات
• 1/4 كوب زيت جوز الهند
• 1/4 كوب سكر جوز الهند
• 1 ملعقة صغيرة فانيليا
• 1/2 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
• رشة ملح
طريقة التحضير:
1.
2. ذوبي الشوكولاتة الداكنة مع زيت جوز الهند في وعاء على بخار الماء أو في الميكروويف.
3. في وعاء آخر، اخفقي البيض مع السكر والفانيليا حتى يصبح الخليط خفيفًا.
4. أضيفي خليط الشوكولاتة المذابة إلى البيض المخفوق واخلطي جيدًا.
5. أضيفي البيكنج بودر والملح واخلطي المكونات حتى تتجانس.
6. صبي المزيج في قالب الكيك وادخليه الفرن لمدة 25-30 دقيقة حتى ينضج.
هذا الكيك هو خيار مثالي لأولئك الذين يرغبون في تناول حلوى لذيذة بدون دقيق أو مكونات ضارة، كما أنه يحتوي على شوكولاتة داكنة مليئة بالفوائد الصحية مثل مضادات الأكسدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيكة الشوكولاتة تحضير كيكة الشوكولاتة الشوکولاتة الداکنة
إقرأ أيضاً:
صحيفة: إنجاز اتفاقات تجارية سريعة عامل حاسم لإثبات جدوى سياسة ترامب الاقتصادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتبرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية أن إنجاز اتفاقات تجارية جديدة بات عاملا حاسما لإثبات جدوى السياسة الاقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في ظل تصاعد الضغوط لاحتواء الاضطرابات في الأسواق وإعادة الاقتصاد الأمريكي إلى مسار أكثر استقرارا.
وذكرت الصحيفة، في افتتاحيتها اليوم الثلاثاء، أن ترامب يواجه ضغوطا متزايدة لإبرام اتفاقات تجارية في أسرع وقت ممكن، في خطوة من شأنها تهدئة الأسواق وإثبات أن سياسته القائمة على فرض رسوم جمركية شاملة وذات ثقل تؤتي ثمارها.
وأضافت أنه مع استمرار المخاوف من ركود اقتصادي وارتفاع التضخم، شهدت الأسواق مجددا أمس تراجعا حادا، ما يعزز القناعة بأن الرسوم الجمركية تمثل عاملا رئيسيا وراء هذا الاضطراب، ليس فقط في وول ستريت، بل على امتداد الاقتصاد الأمريكي.
وفي الوقت نفسه، تتخذ الصين موقفا أكثر تشددا، مع تهديدات جديدة بالانتقام من الدول التي تتعاون مع ترامب لتقليص أو إلغاء الرسوم الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة، وهو ما يزيد من احتمالات تحول الحرب التجارية بين بكين وواشنطن إلى ما يشبه حربا باردة شاملة.
في المقابل، تستطيع الولايات المتحدة تحسين موقفها بدرجة كبيرة أمام الصين من خلال إبرام اتفاقات تجارية مع دول أخرى، خاصة إذا أسفرت عن قواعد أكثر عدلا لصادراتها.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى إعلان الهند والولايات المتحدة أمس عن "تقدم كبير" نحو اتفاق تجاري ثنائي ليبعث على التفاؤل، قائلة إن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أعلنا عن وضع "خريطة طريق لمزيد من المحادثات بشأن الأولويات الاقتصادية المشتركة"، في مسعى للتوصل إلى اتفاق يعزز خلق الوظائف وتحسين رفاهية المواطنين في كلا البلدين، ويعمل على "تنمية التجارة الثنائية".
وأفادت بأن ترامب شخصيا انخرط الأسبوع الماضي في محادثات تجارية مع اليابان، وهو تطور إيجابي آخر.
وخلال فاعلية "دحرجة بيض عيد الفصح" في البيت الأبيض، أعرب الرئيس الأمريكي عن ثقته بإمكانية التوصل إلى عدة اتفاقات تجارية، في تصريحات تبدو أكثر من مجرد استعراض، خاصة في ظل تلقي بلاده مقترحات من 15 دولة، إلى جانب طلبات من أكثر من 75 دولة للدخول في مفاوضات.
وأفادت "نيويورك بوست" بأنه مع ذلك، يبقى التوقيع الفعلي على اتفاق أو أكثر هو العامل الأكثر طمأنة للرأي العام. وكلما حدث ذلك بسرعة، كانت الفوائد أكبر.
ورأت أنه مع تسارع وتيرة هذه الديناميكية، ستسارع الدول الأخرى إلى الدخول في السباق، في مسعى لعدم التخلف عن الركب. أما وول ستريت، فستستقبل ذلك بارتياح، وسينخفض مستوى القلق لدى قطاع الأعمال.
وتتوقع الصحيفة الأمريكية أن تكون النتائج ممتازة، ليس فقط للولايات المتحدة، بل للعالم بأسره، نظرا لما قد يجلبه إنهاء التصعيد التجاري من فوائد مرتبطة بالتجارة الحرة والعادلة، وانحسار حالة عدم اليقين.
واستدركت قائلة إن استمرار هذا الاضطراب لفترة أطول سيؤدي إلى أضرار أعمق، موضحة أن الكثير في المرحلة الراهنة يتوقف على نتائج الاتفاقات التجارية، ما يجعل من الضروري أن يتحرك ترامب بسرعة ويحقق نجاحا ملموسا، فذلك هو السبيل الأمثل لإثبات صحة رهانه، ووضع الاقتصاد الأمريكي مجددا على مسار أكثر استقرارا.