بأيدٍ سعودية.. تحويل مخلفات المنازل إلى كنوز زراعية في القطيف
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أكد متخصص زراعي لـ ”اليوم“ أهمية تحويل مخلفات المنازل والمطابخ إلى سماد عضوي غني بدلاً من إهدارها، مشدداً على ضرورة الاستفادة من قشور البيض والفواكه وأوراق الشجر في إنتاج سماد طبيعي يفيد التربة ويُغني عن استخدام الأسمدة الكيماوية الضارة.
أوضح عضو نادي ”ارميها صح“ حسن الفرج، أن الاستدامة البيئية تُعد محور اهتمام النادي، وأن ترشيد استهلاك المياه يأتي على رأس أولوياتهم.
أخبار متعلقة الأحساء.. 26 جنسية تحتفي بالتسامح في ”وطن يجمعنا“نائب أمير الشرقية يتابع جدول أعمال هيئة تطوير الأحساء
وأشار إلى أن الري بالغمر يهدر كميات هائلة من المياه ويزيد من ملوحة التربة، مُحذراً من عواقبه البيئية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بأيدٍ سعودية.. تحويل مخلفات المنازل إلى كنوز زراعية في القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
طرق حديثه
ودعا إلى اعتماد طرق ري حديثة مثل الري بالتنقيط والزراعة المائية التي توفر نحو 80% من المياه مقارنة بالري التقليدي.
وأكد على أهمية البيوت المحمية في تقليل التبخر والحفاظ على رطوبة التربة.
وأضاف أن تحويل مخلفات المنازل إلى سماد عضوي يُعد خطوة أساسية في الحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة، مُشيراً إلى إمكانية استخدام قشور الخضروات والفاكهة وبقايا الأعشاب والأوراق المتساقطة في صناعة سماد عضوي مُفيد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بأيدٍ سعودية.. تحويل مخلفات المنازل إلى كنوز زراعية في القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وحذر من مخاطر الأسمدة الكيماوية على الصحة والبيئة، مؤكداً أنها تُلوث المياه الجوفية وقد تُسبب تراكُم السموم في المحاصيل الزراعية. مشيدًا بفوائد الأسمدة العضوية التي تُعتبر بديلاً آمناً وصديقاً للبيئة.
دعا الفرج الجهات المعنية إلى توعية المواطنين بأهمية الاستدامة البيئية وترشيد استهلاك المياه، دعم المزارعين لتبني طرق الري الحديثة واستخدام البيوت المحمية، تشجيع إنتاج واستخدام الأسمدة العضوية، توفير حاويات خاصة لجمع المخلفات العضوية في الأحياء السكنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 القطيف المخلفات هدر الماء السماد العضوي article img ratio
إقرأ أيضاً:
صور | ألعاب نارية واحتفالات.. شاهد كيف احتفل العالم باستقبال 2025
مع حلول العام الجديد 2025، انطلقت الاحتفالات في دول العالم وسط أجواء مميزة وإطلاق للألعاب النارية والفعاليات الترفيهية المختلفة.
بدأت سيدني بأستراليا العام الجديد بعرض الألعاب النارية المشهور عالميا فوق المرفأ، والذي شاهده الملايين في داخل اليلاد وخارجها.
أخبار متعلقة بعد 5 سنوات من ظهوره.. "كورونا" ملايين الضحايا وغموض النشأةتزايد كبير.. توقعات بوصول عدد سكان العالم لـ 10 مليارات إنسان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الألعاب النارية فوق ميناء فيكتوريا للاحتفال بالعام الجديد في هونغ كونغ- أ ف ب الألعاب النارية فوق ميناء فيكتوريا للاحتفال بالعام الجديد في هونغ كونغ- أ ف ب الألعاب النارية فوق ميناء فيكتوريا للاحتفال بالعام الجديد في هونغ كونغ- أ ف ب الألعاب النارية فوق ميناء فيكتوريا للاحتفال بالعام الجديد في هونغ كونغ- أ ف ب الألعاب النارية فوق ميناء فيكتوريا للاحتفال بالعام الجديد في هونغ كونغ- أ ف ب الألعاب النارية في احتفالات العام الجديد على شاطئ في جاكرتا- أ ف ب الألعاب النارية في احتفالات العام الجديد على شاطئ في جاكرتا- أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });احتفالات العام الجديدوبدأ عرض الألعاب النارية في سيدني منتصف الليل بالتوقيت المحلي (1300 بتوقيت جرينتش) على خلفية جسر هاربور ودار الأوبرا الشهيرة.
واستخدم عرض هذا العام حوالي 9 أطنان من الألعاب النارية لإضاءة السماء، وجرى إشعال الألعاب النارية في 264 نقطة مختلفة، أي أكثر بكثير مما كانت عليه في السنوات السابقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الناس يشاهدون الألعاب النارية خلال احتفالات رأس السنة في بانكوك بتايلاند- أ ف ب الألعاب النارية فوق برجي بتروناس التوأم خلال احتفالات ماليزيا- أ ف ب احتفالات ليلة رأس السنة في دبي- أ ف ب الألعاب النارية تضيء سماء ماكاتي في الفلبين- أ ف ب يلتقط الناس صوراً للألعاب النارية من مبنى تايبيه في تايوان- أ ف ب الألعاب النارية تضيء سماء منتصف الليل فوق جسر ميناء سيدني- أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });ليلة رأس السنةكما تتابع إطلاق الألعاب النارية فوق مدن أسترالية كبرى أخرى، من بينها ملبورن وبريسبان وأديلايد في منتصف الليل.
واحتفلت الصين وتايوان بالعام الجديد بعروض ضوئية في العديد من المدن الكبرى، وفي بكين، أقيمت احتفالات في مصنع سابق للصلب يقع عن الضواحي الغربية للمدينة.
بينما تجمعت حشود في شنغهاي لمشاهدة العروض الضوئية، واستضافت منطقة هونج كونج الإدارية الصينية الخاصة عرضا كبيرا للألعاب النارية فوق ميناء فيكتوريا.
وكذلك انطلقت احتفالات في إندونيسيا وسريلانكا وتايلاند والفلبين وألمانيا وتركيا وهولندا وباكستان وغيرها من دول العالم، وسط مظاهر البهجة والسعادة.