الخارجية الروسية عن إطلاق صاروخ أوريشنيك: وقت المفاوضات لم ينته بعد
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
علقت الخارجية الروسية على إطلاق صاروخ أوريشنيك، مؤكدة أن وقت المفاوضات لم ينته بعد، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
بيان الخارجية الروسيةوتابعت الخارجية الروسية: “نحن بحاجة إلى وسائل أقوى لإيصال وجهة نظرنا”.
ونوهت الخارجية الروسية، بأن موسكو ملتزمة بالاتفاقيات مع الولايات المتحدة بشأن مسألة الإخطارات الخاصة بإطلاق التجارب الصاروخية.
ومن جانبها، أوضحت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الاثنين، أنه تم تحديد علامات نية الإبادة الجماعية في إجراءات القوات المسلحة الأوكرانية والكتائب القومية، حيث كانوا يعتزمون القضاء على السكان الروس والناطقين بالروسية في دونباس.
وبحسب"سبوتنيك"، جاء في بيان وزارة الخارجية الروسية حول تقديم روسيا أدلة إلى محكمة العدال الدولية حول ارتكاب أوكرانيا للإبادة الجماعية في دونباس نشر على موقع الوزارة الرسمي: "كشفت أفعال القوات المسلحة الأوكرانية والنازيين القوميين في نظام كييف عن علامات على نية الإبادة الجماعية، بحجة مكافحة "الإرهاب" و"الانفصالية"، للقضاء على السكان الروس والناطقين بالروسية في دونباس، ومواطني جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، وأبناء الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية وبشكل عام سكان المنطقة كمجموعة وطنية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخارجية الروسية القاهرة الإخبارية المفاوضات صاروخ أوريشنيك التجارب الصاروخية الخارجیة الروسیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: موسكو تراقب عن كثب نشاط السويد العسكري
أعلنت روسيا أنها ستتخذ "إجراءات عسكرية وفنية" لم تحددها، بالإضافة إلى خطوات مضادة أخرى، لحماية نفسها بعد انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ووصفت هذه الخطوة بأنها "عدائية وخاطئة".
جاء هذا التصريح بعد موافقة البرلمان المجري على انضمام السويد إلى الناتو، مما أزال آخر عقبة أمام انضمامها الرسمي.
يُذكر أن السويد وفنلندا قدمتا طلبات الانضمام إلى الحلف في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، والذي أدى إلى تصاعد التوترات في أوروبا.
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، صرحت بأن موسكو ستراقب عن كثب تصرفات السويد داخل "التكتل العسكري العدائي"، وكيفية ممارستها لعضويتها.
وأضافت: "سنرد بخطوات انتقامية ذات طبيعة عسكرية وفنية، إلى جانب خطوات أخرى".
كما أشارت إلى أن انضمام السويد للناتو يزيد من حدة التوتر ويعزز النزعة العسكرية.
من جانبها، ذكرت السفارة الروسية في ستوكهولم عبر حسابها على تطبيق تيليغرام أنها ستتخذ إجراءات عسكرية وفنية مضادة، بناءً على عدد القوات وحجم العتاد الذي سينشره الناتو داخل السويد.
هذا التطور يأتي في سياق سعي السويد وفنلندا للانضمام إلى الناتو بعد الأحداث في أوكرانيا، مما يعكس تحولات جيوسياسية مهمة في المنطقة.