وزير الاتصالات : الذكاء الاصطناعي يساهم في ازدهار كافة القطاعات في المملكة..فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
الرياض
أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، عبد الله السواحه، أن المملكة تتبنى نهجًا قويًا في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تساهم هذه التقنية في دفع عجلة النمو والازدهار عبر مختلف القطاعات.
وأوضح السواحه أن ركائز المملكة في الذكاء الاصطناعي واضحة جدًا، مشيرًا إلى أن المملكة تمثل “قوة ضاربة استثمارية” و”قوة ضاربة في الطاقة”، مما يعزز قدرتها على الاستفادة من هذه التقنية الحديثة.
وأشار السواحه إلى خطوة استراتيجية كبيرة قامت بها المملكة مؤخرًا، وهي شراء حصة في أكبر شركة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي، التي يشارك فيها إيلون ماسك، بالإضافة إلى التعاون مع شركات مثل “جوجل” في هذا المجال.
وقال السواحه: “اليوم، نحن نضع أنفسنا في قلب الثورة الرقمية من خلال استثماراتنا وشراكاتنا مع الشركات الرائدة في الذكاء الاصطناعي.”
وأضاف الوزير أن الذكاء الاصطناعي يعد من العوامل الرئيسية في تحسين الإنتاجية، موضحًا أنه قبل ظهور هذه التقنية كانت الإنتاجية محدودة بطبيعة الأساليب التقليدية، أما اليوم، فإن الذكاء الاصطناعي يعزز الكفاءة ويعزز الابتكار في جميع المجالات، من الطاقة إلى الصحة والتعليم والتصنيع، مما يسهم في تحقيق أهداف رؤية 2030 للمملكة في تحويل اقتصادها إلى اقتصاد رقمي متنوع.
فيديو | كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في الازدهار بكافة القطاعات؟
وزير الاتصالات عبد الله السواحه يوضح ذلك
#ملتقى_ميزانية2025 | #الإخبارية pic.twitter.com/ndwIaY3AeF
— الإخبارية – اقتصاد (@alekhbariyaECO) November 27, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الطقس المملكة الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
المملكة واليمن تعززان الشراكة الرقمية
البلاد – الرياض
اجتمع معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، بمعالي وزير التخطيط والتعاون الدولي ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المكلف في جمهورية اليمن الدكتور واعد باذيب، لمناقشة تعزيز الشراكة الإستراتيجية الرقمية بين البلدين الشقيقين.
وناقش الاجتماع، توسيع الشراكة لدعم نمو الاقتصاد الرقمي من خلال تعزيز متانة البنية التحتية الرقمية والربط وتنمية القدرات البشرية في المجال التقني، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وبما يواكب تطلعات البلدين الشقيقين لبناء اقتصاد قائم على الابتكار.