ألمانيا تصدّر دفعة أسلحة إلى إسرائيل بقيمة 137 مليون دولار
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
وافقت ألمانيا على “تصدير أسلحة إلى إسرائيل بقيمة 131 مليون يورو (137 مليون دولار) على الأقل خلال العام الجاري”.
وحسب وكالة الأنباء الألمانية “د.ب.أ”، قالت وزارة الاقتصاد الألمانية: “إن الحكومة الألمانية لم توافق على أي صادرات أسلحة حربية منذ بداية شهر مارس الماضي”.
وأضاف: “وفقا لأحدث الأرقام سمحت الحكومة الألمانية بتسليم أسلحة إلى إسرائيل بقيمة 23.
وبحسب وكالة “أسوشيتد برس”، “حتى 17 أكتوبر سمحت الحكومة الألمانية بتسليم أسلحة إلى إسرائيل بقيمة 107.5 مليون يورو على الأقل، وبذلك يصل المجموع منذ بداية العام إلى 131.1 مليون يورو، وكانت آخر مرة أصدرت فيها الحكومة الألمانية تراخيص لتصدير أسلحة حربية إلى إسرائيل في فبراير”.
وفي وقت سابق، أكد المستشار الألماني أولاف شولتس، أن ألمانيا ستواصل توريدات الأسلحة لإسرائيل”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أسلحة إلى إسرائيل اسرائيل وألمانيا الحرب على غزة أسلحة إلى إسرائیل بقیمة الحکومة الألمانیة ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
الخسائر السنوية 700 مليون يورو.. «لاليغا» تطلق حملة لمواجهة قراصنة البث التلفزيوني
كشفت صحيفة “آس” الإسبانية أن “لاليغا” “تقدر خسائرها السنوية جراء القرصنة والبث غير القانوني للمباريات بما بين 600 إلى 700 مليون يورو، أي ما يعادل إيرادات حقوق البث التلفزيوني لـ12 ناديا في الدرجة الأولى”.
وأعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم “لاليغا” عن “استمرار جهودها المكثفة لمكافحة القرصنة، التي تتسبب في خسائر مالية هائلة لأندية المسابقة، وأكد جيرمو رودريغيز، مدير مكافحة الاحتيال البصري في لاليغا، أن “الاحتيال البصري” أصبح الخصم الأول للرابطة متقدما حتى على الدوريات المنافسة مثل الدوري الإنجليزي”.
وبحسب الصحيفة، “أطلقت لاليغا خطة شاملة لمواجهة القرصنة، تشمل إنشاء “غرفة حرب” تضم 50 خبيرا يتولون رصد آلاف الروابط غير القانونية خلال المباريات، وتتبع عناوين IP وحظرها بالتعاون مع مزودي الإنترنت”، وتستهدف الرابطة خفض نسبة القرصنة بنسبة 50% خلال عام، خاصة في إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
وتُشير التقارير إلى “أن القرصنة تهيمن على المشاهدة في بعض الأسواق، إذ تصل نسبتها إلى 80% في آسيا، و70% في إفريقيا، و60% في الأمريكيتين، وحتى 40% داخل إسبانيا”.
ووأوضحت الصحيفة أن “لاليغا تواجه تحديات كبيرة أبرزها التكيف السريع لشبكات القرصنة، إضافة إلى قلة تعاون بعض الشركات التكنولوجية الكبرى مثل Cloudflare التي توفر غطاء للقراصنة رغم الأحكام القضائية”.
وأوضح رودريغيز أن سرعة التدخل حاسمة، قائلا: “إذا لم نغلق الروابط خلال 90 دقيقة من بداية المباراة، فإن التأثير يكون محدودا”، محذرا من أن “استمرار هذه الظاهرة قد يهدد مستقبل الأندية التي تعتمد على حقوق البث كمصدر رئيسي للإيرادات”.