أعلنت ميديكلينيك الشرق الأوسط، إحدى أبرز مقدمي الرعاية الصحية الخاصة في الإمارات العربية المتحدة والشريك الرسمي الصحي في منتدى المرأة العالمي بدبي، عن إطلاق برنامجها الجديد ميديكلينيك هي، الذي يركز على صحة المرأة بمختلف جوانبها، من الوقاية إلى تعزيز العافية، مع تغطية كافة مراحل حياة المرأة بدءاً من المراهقة، مروراً بسن الإنجاب، ومنتصف العمر، وصولاً إلى مرحلة انقطاع الطمث وما بعدها.

حيث صُمم برنامج ميديكلينيك هي ليضمن حصول النساء، مهما كانت احتياجاتهن الصحية، على رعاية سلسة ومنسقة تلبي متطلباتهن في الوقت المناسب.


 

 

تقدم ميديكلينيك مسار رعاية متكامل يغطي سلسلة متصلة من الخدمات الصحية، مع التركيز على خدمات الفحص الوقائي، والأمومة والخصوبة، وأمراض النساء العامة والمتخصصة بما في ذلك علاج سرطان الإناث في مراكز السرطان الشاملة بدبي وأبوظبي.

بالإضافة إلى العلاج الطبيعي لصحة المرأة، وخدمات الجمال والعافية، وإدارة مرحلة انقطاع الطمث.

 

بغض النظر عن طبيعة احتياجاتهن الطبية، تلتزم ميديكلينيك بتقديم أعلى المعايير الدولية للرعاية الصحية، حيث يعمل فريق من الخبراء المتخصصين في جميع مجالات صحة المرأة لضمان حصول كل مريضة على أفضل رعاية تعاونية متعددة التخصصات، سواء كانت تتطلع لاستقبال مولود جديد أو تحتاج إلى علاج متقدم لحالة صحية معقدة.


 

أخبار ذات صلة «نقطة» تفصل الوصل عن «التأهل التاريخي» الأسبوع العالمي للغذاء مشاركة كبيرة من الجهات المحلية و العالمية

صرّح هاين فان إيك، الرئيس التنفيذي لميديكلينيك الشرق الأوسط، قائلاً : "إن ميديكلينيك لطالما أولت اهتماماً كبيراً بصحة المرأة وعافيتها، ولكن مع إطلاق ميديكلينيك هي، نأمل أن نصبح أكثر قرباً من المرأة من خلال تعريفها بمجموعة الخدمات الشاملة التي نقدمها، ونسعى لتمكين النساء من خلال تعزيز وعيهن حول كيفية وأماكن وزمن الاستفادة من خبراتنا العميقة، حيث تتميز المرأة باحتياجات صحية فريدة، وهدفنا هو تقديم رعاية تناسب الظروف الشخصية لكل مريضة".


 

 

لمزيد من التفاصيل حول ميديكلينيك هي، يُرجى زيارة:

https://www.mediclinic.ae/en/corporate/mediclinic-woman.html

 




مادة إعلانية

المصدر: صحيفة الاتحاد

إقرأ أيضاً:

من "سويسرا الشرق الأوسط" إلى شريك في التهريب.. تقرير أمريكي يكشف دور عُمان في دعم الحوثيين

طالبت مؤسسة "الدفاع عن الديمقراطيات" الأمريكية، في تقرير حديث، بضرورة ضغط الولايات المتحدة على سلطنة عُمان لإنهاء الدعم المقدم للحوثيين، مشيرة إلى استخدام الأراضي العُمانية ممرا لتهريب الأسلحة وملاذا لقيادات الجماعة الإرهابية.

جاء ذلك في أعقاب ضبط السلطات اليمنية، يوم 24 مارس، شحنة أسلحة متطورة مهربة للحوثيين عبر الحدود مع عُمان، شملت 800 طائرة مسيرة صينية الصنع عبر منفذ "صرفيت" في محافظة المهرة.

ورغم تصوير عُمان كـ"سويسرا الشرق الأوسط"، ترى المؤسسة أن دورها في أزمة البحر الأحمر يكشف تواطؤا مع مليشيا الحوثي، المدعومين من إيران، والمصنفين كمنظمة إرهابية لدى واشنطن.

وأشارت إلى أن مسقط تحولت منذ 2015 إلى معبر رئيسي لأسلحة الحوثيين، حيث تم تهريب طائرات مسيرة في (2017) وصواريخ "بركان-2H" الإيرانية (2018) عبر أراضيها، إضافة إلى معدات عسكرية متطورة ضُبطت العام الماضي.

ملاذ آمن لقيادات الحوثيين

كشف التقرير أن عُمان توفر حماية لمسؤولي الجماعة، أبرزهم محمد عبد السلام، المفاوض الرئيسي للحوثيين، والمُستهدف بعقوبات أمريكية لتمويله شبكات الجماعة وتسهيل حصولها على أسلحة روسية. ورغم ادعاء مسقط أن وجودهم جزء من وساطتها لإنهاء الحرب اليمنية، إلا أن ذلك لم يحد من تصاعد هجمات الحوثيين ضد المدنيين في البلاد او في البحر الأحمر، والتي تستهدف السفن الأمريكية ومصالح واشنطن.

ودعا التقرير الإدارة الأمريكية إلى مطالبة عُمان بوقف أنشطة الحوثيين على أراضيها وطرد قياداتهم، مع فرض عقوبات على الأفراد والجهات العُمانية الداعمة لهم في حال الامتناع.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيطالي يعرب عن أسفه إزاء "العنف غير المقبول" في الشرق الأوسط
  • معالجة المدفوعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.. الفرص والتحديات
  • «الرعاية الصحية»: غرفة طوارئ تعمل 24 ساعة للتعامل مع أي طوارئ صحية خلال عيد الفطر
  • لمتابعة جاهزيته خلال العيد.. مدير رعاية بورسعيد الصحية يتفقد مستشفى الزهور
  • إسرائيل والأكراد: تحالف الأقليات يرسم خريطة الشرق الأوسط
  • مسؤولة أميركية لـ«الشرق الأوسط»: أولويتنا في السودان وقف القتال
  • قومي المرأة يطرح استبيان حول صورة النساء في دراما وبرامج رمضان
  • «لديكم رئيس يحبكم في البيت الأبيض».. ترامب في رسالة للمسلمين
  • من "سويسرا الشرق الأوسط" إلى شريك في التهريب.. تقرير أمريكي يكشف دور عُمان في دعم الحوثيين
  • الجيش الأمريكي ينقل قاذفات "بي-2" النووية إلى المحيط الهندي