توقعات ليلى عبد اللطيف تثير الجدل.. كوارث طبيعية واعتزال فنانة مصرية
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
بات اسم ليلى عبد اللطيف مرادفًا للتوقعات الجريئة التي تشغل الرأي العام، إذ دائمًا ما تتحول بعض توقعاتها عن المشاهير والسياسيين والكوارث الطبيعة إلى حقيقة على أرض الواقع، ما أثار فضول البعض عن توقعاتها بشأن العام الميلادي الجديد، وما يتعلق به من أحداث تهم العالم، فهل نحن على أعتاب كوارث طبيعية أو زلازل خلال عام 2025 أم أنّ ذلك كله مجرد تكهنات؟
توقعات ليلى عبد اللطيفتوقعات خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف الأخيرة أثارت الجدل، بعدما قالت في تصريحات تليفزيونية إنّ هناك العديد من الكوارث الطبيعية والأوبئة التي تصيب الدول، وتتوقع أن أجواء التهديد والخطر سوف تحوم فوق سماء بعض مطارات العالم، بسبب حدوث كارثة صحية أو انتشار أوبئة خطيرة، ما بين عامي 2025 و2026، كما تتوقع أن يكون هذا الوباء أخطر من فيروس كورونا، وقد ينتقل بسرعة بين بعض الدول، ما يستلزم غلق المطارات للسيطرة عليه.
وشملت التوقعات أيضًا، حدوث زلازل وكوارث طبيعية، قد تتسبب في تعطيل الإنترنت، كما حذّرت من فصل الشتاء المقبل الذي قد يشهد عواصف ثلجية شديدة وخطيرة تضرب بعض الدول العربية لأول مرة منذ عقود، كما قد تضرب هذه العواصف بعض دول أمريكا وأوروبا وتؤدي إلى موجة من الجليد، قد تتسبب في كارثة بشرية كبرى ومؤلمة.
تشير توقعات ليلى عبد اللطيف، إلى اعتزال فنانة مصرية بارزة ومرموقة الفن بشكل مفاجئ للجميع، وارتداء الحجاب، في حين لم تذكر اسم الشخصية أو إلى أي جيل تنتمي.
وتقول خبيرة الفلك في توقعاتها إنّ العالم سيشهد انهيار بارزًا وخطيرًا، خاصة الاقتصاد الأوروبي، ما قد يتسبب في إفلاس عدد من الشركات العالمية الكبيرة والمعروفة، كما تتعرض بعض البنوك العالمية لحالة من الإفلاس، ما يدفعها لإغلاق أبوابها والتسبب في حالة من الهلع والفوضى، وانتشار الغضب في الشوارع مع انتشار عملية السرقة والنهب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات ليلى عبداللطيف ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة أبراج لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف البوني: خيار ام خير
سعدت كثيرا بالحوار الهادف الثر الذي جرى حول الموضوع الذي طرحناه بالأمس هنا واجزم بأن بعض الأصدقاء تناولوا الفكرة باعمق ما طرحته انا… وكما يقولون نصف رايك عند أخيك وأحيانا ثلاثة أرباع رايك عند أخيك… من كل قلبي اتمنى ان تكون هذة الصفحة مكانا لتلاقح الأفكار لكي نتعلم جميعا من بعضنا البعض وهذا يستلزم منا جميعا أن نطور ما اتفقنا عليه وان يعذر بعضنا البعض فيما نختلف فيه. فكما يقولون العوج رأى والعديل رأي
العبد لله شخصيا كان يتمنى أن يكون استخدام القوة المادية حكرا على الدولة فقط بعبارة أخرى الا تكون اي قطعة سلاح حائمة في البلد دي الا بيد القوات النظامية ولا تستخدم الا بقانون يعني دولة قانون وكده ولكن للأسف هذا لم يحدث في بلادنا منذ فجر استقلالها (توريت كانت في أغسطس ١٩٥٥)من ديك وعيك واليوم العلينا دا ابعد ما تكون الدولة فيه من احتكار القوة المادية لذلك الأمن والعدل والإنصاف يقتضي يتساوى الجميع في اغتناء هذة القوة المادية حتى لايتكرر الظلم والحيف الذي وقع من الذين يحملون السلاح على الذين لا يملكونه مرة أخرى
عندما اندلعت هذة الحرب خرج كل اهل الخرطوم منها وكان الواضح جدا أن الدعم السريع سوف يتمدد منها فصاح الناس في الجزيرة وخاصة شمالها أن سلحونا أو اسمحوا لنا بشراء السلاح لابل بعض القرى شرع أهلها في جمع المال لشراء السلاح لكن ظهرت أصوات بحسن نية وسؤها برضو تطالب بعدم تسليح المواطن خوفا من انغراط الأمن. استجابت الحكومة لتلك الأصوات فلم تشرعن تسليح المواطن. بالمقابل عندما استولى الدعم السريع على المنطقة اعطي السلاح لكل من طلبه لابل كان يغري الناس لاخذه منه فاستجاب له كل سواقط المجتمع اللهم الا بضع قرى كانت فوق رأى فحمت نفسها وعندما جاء الجيش سلمت له وهذة قصة مختلفة سنعود إليها في فرصة أخرى أن شاء الله
عندما نطالب بأن تشرك الدولة المواطن في حماية نفسه نحن تعلم أن هذا ليس الخيار الأمثل لكنه خيار ام خير لا هو خير ولا الموت اخير.. ولا ندعو للعمل بنظرية (أكان غلبك سدها وسع قدها) لكن نطالب بعمل منظم يامن المواطن ويحفظ هيبة الدولة بالمناسبة كثير من الدول اشركت المواطن في حفظ الأمن والدفاع عن الوطن إذا اقتضى الأمر دون نزع مدنيته ودون أن يفك احتكار الدولة للقوة المادية… فعلت ذلك دول تهز وترز وليس لعجز مالي إنما ترى ذلك من باب كمال المواطنة.. ويلا فكروا كلكم
تنويه هام…
كل من يقرأ هذا المقال ولم يطلع على المقال السابق والتعليقات الذي لحقته ارجوه أن يفعل لكي تكتمل الصورة عنده. فهذا المقال كديبة للذي سبق.. ومن قرأ مقال الأمس ولم يقرأ التعليقات ارجوه أن يرجع لها… حلوة كديبة دي… مش؟
عبد اللطيف البوني
إنضم لقناة النيلين على واتساب