نائب أمير منطقة جازان يدشن ملتقى الفروسية الأول
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
المناطق_واس
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، دشّن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة اليوم، فعاليات ملتقى الفروسية الأول بالمنطقة، الذي نفذه فرع هيئة الرياضة بجازان بالتعاون مع الاتحاد السعودي للفروسية وجمعية فرسان لقفز الحواجز، وذلك بمركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جيزان.
أخبار قد تهمك نائب أمير منطقة جازان يدشّن انطلاق أعمال ملتقى المخاطر الجيولوجية 21 أكتوبر 2024 - 1:55 مساءً نائب أمير منطقة جازان يرفع التهنئة للقيادة بما حققته رؤية المملكة 2030 من إنجازات ومستهدفات خلال 8 أعوام 26 أبريل 2024 - 7:02 صباحًا
وتجول سمو نائب أمير جازان والحضور في مستهل الفعالية بمعرض الفروسية المصاحب للملتقى الذي يمثل مشاركة أكثر من 15 مربطًا وناديًا للخيل، وعدد من الجهات الحكومية والخاصة بالمنطقة.
وتضمن الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة كلمة لمدير عام فرع هيئة الرياضة بجازان المهندس سعد القحطاني، استعرض من خلالها جهود الفرع في تنفيذ العديد من البطولات والمبادرات والأنشطة الرياضية خلال العام الحالي، ومنها إقامة ملتقى الفروسية الأول، منوهًا بما يجده أبناء وبنات المنطقة وغيرها من مناطق ووطنا العزيز من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة، في المجال الرياضي وغيره من المجالات بما يسهم في توفير سبل العيش الكريم وراحة وسلامة المواطن وأمن الوطن.
وأكد أهمية الملتقى وحرص فرع وزارة الرياضة على تقديم كل ما يحتاج إليه أبناء وبنات جازان في المجال الرياضي.
فيما قدم رئيس جمعية فرسان لقفز الحواجز الدكتور محمد قحل عرضًا مفصلًا عن الجمعية، والأهداف التي تسعى لتحقيقها من خلال نشر ثقافة الفروسية، وتأهيل الفرسان لمشاركة في بطولات رياضة قفز الحواجز، وتعزيز ودعم فرسان قفز الحواجز في المناسبات الرياضية المحلية والدولية وتنظم مسابقات قفز الحواجز.
في ختام الحفل كرم سمو نائب أمير المنطقة أبطال قفز الحواجز بالمنطقة والجهات المشاركة والمتعاونة في تنفيذ الملتقى.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نائب أمير منطقة جازان أمیر منطقة جازان قفز الحواجز نائب أمیر
إقرأ أيضاً:
بحضور وزير النقل.. أمير تبوك يدشن مشاريع جديدة للنقل بالمنطقة
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بالإمارة اليوم، مشاريع تنموية للطرق بالمنطقة، تشمل 3 تقاطعات علوية بعدد 3 جسور، بتكلفة تبلغ 143 مليون ريال، وذلك بحضور وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطرق المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وقيادات منظومة النقل والخدمات اللوجستية.
وشاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن منجزات وجهود جهات منظومة النقل والخدمات اللوجستية، إضافة إلى عرض عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
وتضمّنت المشاريع التي دشنها سموه مشروع تنفيذ جسر تقاطع طريق تبوك/ الجوف مع طريق تبوك/ تيماء/ القلبية، وذلك بتقاطع علوي بعدد 3 جسور، ومشروع استكمال ازدواج طريق تبوك/ ضباء، وذلك بطول 6 كم.
وتسهم هذه المشاريع في رفع مستوى السلامة، وتحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تعد السلامة والجودة أحد مرتكزاتها.
وثمن سمو أمير منطقة تبوك الدعم المستمر الذي تشهده المنطقة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد – حفظهما الله – لتنفيذ المشاريع التنموية التي تعكس الرعاية والعناية بتوفير أفضل البرامج التنموية تحقيقًا لرؤية المملكة 2030، لافتًا سموه إلى أن هذه المشاريع ستسهم في تسهيل تنقل المواطنين والمقيمين والسُيّاح في المنطقة، إضافة إلى تعزيز ترابط المنطقة بالمشاعر المقدسة وبكافة المناطق، مما يعزز من الارتقاء بتجربة زوّار وأهالي المنطقة، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
من جانبه، رفع وزير النقل والخدمات اللوجستية أسمى آيات التقدير والعرفان للقيادة الرشيدة – حفظها الله – على ما يحظى به قطاع النقل والخدمات اللوجستية من اهتمامٍ ودعمٍ متواصل لتسخير كافة المقومات التي تسهم في تنقّل المواطن والمقيم والزائر، وتعزيز حركة السلع والبضائع من وإلى المملكة، مقدمًا شكره لسمو أمير منطقة تبوك على متابعته وحرصه المستمر لإنجاز كافة مشاريع النقل التي تسهم في رفع مستوى جودة الحياة في المنطقة.
يذكر أن هذه المشاريع تأتي لرفع كفاءة شبكة الطرق في المنطقة، وتحسين ترابط الطرق ودعم الحراك التنموي الذي تشهده منطقة الحدود تبوك في ظل رؤية المملكة 2030؛ إذ يعد قطاع الطرق من القطاعات الحيوية والممكنة للعديد من القطاعات مثل قطاع الحج والعمرة، وقطاع الصناعة، والسياحة، والتجارة، والخدمات اللوجستية.
كما تستهدف استراتيجية قطاع الطرق المنبثقة من الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية وصول المملكة للمؤشر السادس عالميًا في جودة الطرق بحلول عام 2030.