محمد حماقي يحقق مليون و700 ألف مشاهدة بأغنيته الجديدة "مش كفاية فراق"
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يواصل النجم محمد حماقي تحقيق نجاحاته بأغنيته الجديدة «مش كفاية فراق»، حيث لاقت الأغنية إعجاب الكثير من جمهوره وحققت مليون و700 ألف مشاهدة خلال 6 أيام فقط من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومنصات الموسيقي المختلفة.
وتصدرت أغنية «مش كفاية فراق» تريند يوتيوب الموسيقي، واحتلت الأغنية المركز السادس في قائمة الأغاني الأكثر استماعًا وتداولًا في مصر والوطن العربي وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، وهي من كلمات تامر حسين، وألحان تامر علي، وتوزيع موسيقي وميكس لـ تميم.
أغنية مش كفاية فراق
كلمات أغنية مش كفاية فراق
مشاوير ذكريات وسنين
تفاصيل هنلاقيها في مين
وسؤال كل يوم بالليل
راجعين ولا مش راجعين
حواديت زي حب زمان
عناوين روحنا كل مكان
أيام مش بتيجي كتير
أيام تغلب النسيان
يا فراق
مش كفاية فراق
هرتاح أمتى من الاشواق
وديت ليه حبيبي بعيد
أوجاعي كل يوم بتزيد
يا فراق مش كفاية فراق
يا فراق جاي على العشاق
يرضيك هو إحنا أي اتنين
ما تروح روح لناس تانيين
في اليوم ألف مرة بموت
بيبان إني مش مبسوط
وهجيب فرحة تاني منين
على الفاضي عمري بقى بيفوت
الباب متقفلش وراه
كداب لو هقول أنساه
وهعيش على الأمل ده هعيش
دي حياتي كلها وياه
ماهي حفلات حماقي القادمة ؟
يستعد المطرب محمد حماقي لحفل غنائي جديد في دولة الأردن وذلك في يوم الخميس الموافق 24 أغسطس الجاري، ومن المقرر أن يقدم خلال الحفل باقة متنوعة من أغانيه التي يعشقها جمهوره.
المطرب محمد حماقي
وفي سياق متصل، يحيي المطرب محمد حماقي، حفل غناني ضخم فى تونس وذلك ضمن فعاليات مهرجان قرطاج الدولي فى يوم 19 أغسطس المقبل.
ويذكر أن النجم محمد حماقي تألق في حفله الغنائي الأخير بالمملكة العربية السعودية ضمن حفلات «موسم الجيمرز»، وسط أجواء مبهجة، وقدم مجموعة من أغانيه منهم: «زيها مين» و«لا ملامة»، «م البداية»، «أحلى حاجة فيكي» و«هوا دا حبيبي» و«جمالها استثنائي» و«أم الدنيا»، و«أدرنالين»، و«قلبي حبك جدا جدا» وغيرها من الأغاني التي يعشقها جمهوره.
آخر أعمال محمد حماقي الغنائية
وطرح المطرب محمد حماقي مؤخرًا أغنية «حبيت المقابلة»، التي تخطت الـ4 ملايين مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، حيث تعد أول أغنية استخدمت بتقنية الذكاء الاصطناعي، والأغنية من كلمات الشاعر تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع موسيقي وميكس توما، ديجيتال ماستر أمير محروس، جيتار مصطفى أصلان، طبلة سعيد الأرتيست، كورال مجموعة ناصر حسن.
وتقول بعض كلمات أغنية «حبيت المقابلة»:
أنا حبيت المقابلة
يخرب بيت التنهيدة
الخطوة ترقص طبلة
بترقص طبلة
تفاصيل مختلفة جديدة
كدة هنطّول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
أنا حبيت المغازلة
يخرب بيت التوليفة
الملكة طالعة نازلة
لاء.. نازلة طالعة
أخد رأيك في حاجة
تاخدي رأي في حلاوتك
ممكن وأنا لسه عارفك
أحلف عادي بغلاوتك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حماقي أغنية مش كفاية فراق كلمات أغنية مش كفاية فراق حماقى أغنية حبيت المقابلة أحدث أغاني محمد حماقي مش کفایة فراق
إقرأ أيضاً:
«كفاية»: قبل فتح المعبر كنا نعالج أنفسنا بأقل ما يمكن من مسكنات الألم
فى أرضٍ تحمل جراحات كثيرة، حيث القصف لا ينتهى حتى أتت الهدنة، وفى ظل حصار خانق يحرم الناس من الطعام والشراب والدواء، يزداد الألم بشكل وحشى، ليواجه عشرات الآلاف من المرضى مزيداً من التحديات فى التصدى لآلامهم، لكن الأصعب والأقسى يكون عندما يصبح المرض قاتلاً أو مزمناً، ففى قلب قطاع غزة، الذى يمتلئ برائحة الدماء والغبار، بسبب قصف الاحتلال الذى لم يتوقف على مدار 15 شهراً.
تواجه امرأة مسنة مرض السرطان بعزيمة لا تلين، يتلألأ فى عينيها الأمل رغم الألم، فالسيدة «كفاية محمود شجادة»، المصابة بالسرطان، تُجسّد إرادة كل غزاوى فى القطاع الفلسطينى المدمّر، وعزيمة الإنسان على الصمود فى أقسى الظروف، هى ليست مجرد ضحية للمرض، بل هى رمز للتحدى والأمل، تدافع عن حياتها بكل ما تملك من قوة، لتكتب فصلاً جديداً من ملحمة الصمود فى وجه المستحيل.
تحدثت «كفاية»، التى تعيش تحت وطأة الحرب والنزوح، لـ«الوطن»، عن معاناتها مع مرض السرطان بقولها: «المعاناة شديدة جداً، خاصة مع مرض السرطان، فكان إغلاق المعبر قبل الهدنة الأخيرة يزيد معاناتنا بشكل كبير، حيث حينها أصبح الوصول إلى الأدوية والاحتياجات الطبية أمراً شبه مستحيل، ولكن مع الهدنة وفتح المعابر ودخول الأدوية الصحية والمساعدات الغذائية عبر معبر رفح المصرى أصبحت الأمور أفضل».
وأضافت: «الفقر كان يضاعف الأزمة، ولم يكن الطعام متوافراً بما يكفى، والأهم أن الطعام المتاح لم يكن صالحاً لمرضى السرطان، مما جعل كل لحظة تمر على مرضى السرطان أكثر صعوبة، ورغم كل ذلك، أُصر على الاستمرار، مدافعة عن حياتى كغزاوية بعزم، وأتمسك بالأمل».
وتابعت بقولها: «قبل فتح المعبر كنا نعالج أنفسنا بأقل ما يمكن من المسكنات، وفى أوقات كثيرة، لا نجد حتى هذا القليل، الحياة أصبحت اختباراً مستمراً، فى بعض الأيام، وكنا نتمنى لو كان لدينا بعض الأدوية التى تخفّف الألم، ولكن الظروف تجعل الحصول عليها شبه مستحيل، وعندما تزداد المعاناة، يصبح مجرد الحصول على مسكنات أمراً أشبه بالحلم، هذه اللحظات فى هذا الوقت كان تجعلك تشعر بالعجز الشديد، لأنك لا تملك شيئاً سوى الصبر والدعاء».
واستطردت بصوت يحمل الكثير من الألم والحزن والمطالبة بأقل الحقوق: «أنا الآن، باسم جميع مرضى السرطان فى غزة، أطالب باستمرار دخول المساعدات الإنسانية واستمرار الهدنة، فنحن لدينا الحق فى العلاج، ولدينا الحق فى الحياة، فرغم أن المرض صعب وخطير والمعاناة شديدة إلا أن جميع المرضى الغزاويين لن يتركوا شبراً من غزة ولن يخرجوا منها».