نجل ميسي يظهر في بطولة رسمية للمرة الأولى
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
شارك تياغو ميسي، أكبر أبناء نجم كرة القدم الأرجنتينية ليونيل ميسي، في مباراته الأولى في بطولة "كأس نيولز" في مدينة روساريو الريفية.
نجل ميسي يظهر في بطولة رسمية للمرة الأولىولعب تياغو ميسي، البالغ من العمر 12 عامًا، بالقميص رقم 10 لفريق إنتر ميامي للناشئين، والذي خسر بهدف نظيف أمام فريق نيولز أولد بويز يوم الإثنين، في البطولة التقليدية للناشئين تحت 13 عامًا.
وبدأ ليونيل ميسي أولى خطواته كلاعب كرة قدم في النادي الأرجنتيني بروساريو التي تبعد بـ300 كيلومتر (186 ميلًا) عن العاصمة بوينس آيريس.
وتواجدت والدة تياغو، أنتونيلا روكوزو، وعدد كبير من أفراد العائلة، من بينهم الجد والجدة خورخي ميسي وسيليا كوتشيتيني، في المدرجات لمشاهدة تياغو وهو يلعب. ولم يحضر ليونيل ميسي.
ولعب تياغو، الذي تم استبداله في الشوط الثاني، مع صديقه بنيامين سواريز، نجل المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز، زميل ميسي وصديقه المقرب في برشلونة سابقا والآن في إنتر ميامي.
ويتواجد ميسي وسواريز في روساريو بعد خروج إنتر ميامي المبكر من تصفيات الدوري الأمريكي لكرة القدم.
يوم الاحد الماضي، شاهد الثنائي مباراة ودية لفريق إنتر ميامي تحت 13 عامًا أمنام يونيون.
وتجمع بطولة الناشئين التي تقام في الأرجنتين ثمانية فرق من أمريكا الشمالية والجنوبية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. «يهود الحريديم» يدخلون جنوب لبنان (فيديو)
للمرة الأولى، دخلت مجموعة من “يهود الحريديم”، إلى “قبر العباد” الواقع ضمن الأراضي اللبنانية عند أطراف بلدة حولا تحت غطاء” زيارة دينية” نظمها الجيش الإسرائيلي إلى الموقع لزيارة قبر لـ”الحاخام آشي”.
وللمرة الأولى، “أدى مئات الحريديم، فجر اليوم الجمعة، طقوسا دينية عند قبر لـ”الحاخام آشي”، الواقع على تلة حدودية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته”.
وأمس الخميس، أفادت قناة “i24 نيوز” العبرية، “بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر “الحاخام راب آشي” الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية”.
وبحسب صحيفة “النهار” اللبنانية، “قام اليهود المتدينون على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم”.
وبحسب الصحيفة، “المعروف أن هذا الضريح يعد ذا أهمية بصفته مقاما للمسلمين، حيث يضم رفات “الشيخ العباد”، الذي أطلق اسمه على التلة برمتها، وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحده إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديدا في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش، وعندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن، وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملا بنصفيه”.
هذا “ويقع ضريح “الحاخام آشي” المزعوم على تلة “الشيخ العباد” اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك”.