أول تعليق لمدرب ليفربول على تصريح صلاح المثير للجدل
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
إنجلترا – علق المدير الفني لنادي ليفربول، الهولندي أرني سلوت على التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها النجم المصري محمد صلاح بشأن مستقبله مع “الريدز”.
وقد أعرب صلاح عن خيبة أمله لعدم عرض عقد جديد عليه بعد تسجيله هدفين خلال فوز ليفربول على ساوثهامبتون 3-2 الأحد الماضي وهي النتيجة التي وضعت “الريدز” في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز بفارق ثماني نقاط عن حامل اللقب مانشستر سيتي.
وقال صلاح في تصريحات مصورة لوسائل الإعلام عقب لقاء ساوثهامبتون “نحن على وشك دخول شهر ديسمبر ولم أتلق أي عرض للبقاء في ليفربول لذا من المحتمل أن أكون خارج النادي أكثر مما أكون داخله”.
وأضاف: “كما تعلم لقد كنت في النادي لسنوات عديدة لا يوجد ناد مثل ليفربول لكن في النهاية الأمر ليس بيدي كما قلت سابقا نحن في ديسمبر ولم أستلم أي شيء بعد بشأن مستقبلي”.
وخلال المؤتمر الصحفي المكرس لمواجهة ليفربول وريال مدريد المقررة غدا الأربعاء في الجولة الخامسة من مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا، رد سلوت على سؤال حول مستقبل صلاح، مؤكدا أنه لا يتحدث عن العقود الخاصة باللاعبين لأنه ليس دوره كمدرب للفريق.
وأوضح المدرب الهولندي أن صلاح هو اللاعب الأكثر مشاركة مع ليفربول منذ توليه تدريب “الريدز” مطلع هذا الموسم.
وأكد سلوت أنه لا يوجد أي تشتيت للاعبين أو لمحمد صلاح أو له بشكل شخصي كمدرب قبل مباراة ريال مدريد.
المصدر: “سكاي سبورتس”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سلمان رشدي وآخرون يطالبون بالإفراج عن الكاتب المثير للجدل بوعلام صنصال المعتقل في الجزائر
وقع عدد من كتاب العالم على عريضة تطالب بالإفراج عن الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، الذي يُحتجز حاليًا في الجزائر. صنصال، البالغ من العمر 75 عامًا، يعد من أبرز الكتاب الفرنسيين الجزائريين، وقد اشتهر برواياته التي تنتقد التطرف الإسلامي في الجزائر.
اعلانوقد تم اعتقاله في الجزائر العاصمة يوم 16 نوفمبر/تشرين الثاني أثناء عودته من باريس. تلا خبر اعتقاله مخاوف أولية بشأن اختفائه، مما دفع حتى رئيس فرنسا، إيمانويل ماكرون، للمطالبة بمعلومات حول مكانه. وقد أكدت الصحافة الجزائرية أن صنصال قيد الاحتجاز في البلاد، لكن لم يتم الإعلان رسميًا عن التهم الموجهة إليه.
خبر اختفاءتلا خبر اعتقاله مخاوف أولية بشأن اختفائه، مما دفع حتى رئيس فرنسا، إيمانويل ماكرون، للمطالبة بمعلومات حول مكانه. وقد أكدت الصحافة الجزائرية أن صنصال قيد الاحتجاز في البلاد، لكن لم يتم الإعلان رسميًا عن التهم الموجهة إليه.
فيما نشرت مجلة "لو بوان" الفرنسية رسالة كتبها الفائز بجائزة غونكور كمال داود، ووقع عليها عدد من الكتّاب المعروفين، تطالب بالإفراج الفوري عن صنصال. وجاء في الرسالة: "هذا الخبر المأساوي يعكس واقعًا مقلقًا في الجزائر، حيث أصبحت حرية التعبير مجرد ذكرى في ظل القمع والسجون ومراقبة المجتمع بأسره."
الكاتبة الفرنسية آني إرنو، الحائزة على جائزة نوبل في الأدب لعام 2022، تحضر مؤتمرًا صحفيًا في ستوكهولم، الثلاثاء 6 ديسمبر/كانون الأول 2022Anders Wiklund/Jessica Gowمن بين الموقعين على الرسالة، نجد الفائزين بجائزة نوبل مثل أني إيرنو، جان ماري غوستاف لو كلزيو، أورهان باموك، وولي سوينكا. وقد تمت الإشارة إلى أن صنصال كان مرشحًا محتملًا للفوز بهذه الجائزة.
كما وقع على الرسالة كتّاب بارزون مثل سلمان رشدي، بيتر سلاوترجيك وروبرتو سافيانو. وكتب داود: "صنصال يكتب، ولا يقتل ولا يسجن أحدًا."
مواجهة التطرف الإسلاميعلى مدار مسيرته الأدبية، أثار صنصال الجدل بسبب انتقاداته الأدبية للجزائر وعلاقتها بالتطرف الإسلامي، مثل روايته عام 2008 "قرية الألماني" التي تروي قصة شقيقين جزائريين يكتشفان أن والدهما كان نازيًا هرب إلى البلاد بعد الحرب.
وفي الخارج، حصل صنصال على جوائز تقديرية لعمله الأدبي حيث فاز بجائزة " دو بريمير رومان" عن روايته الأولى وجائزة " نسيم حبيب" في بلجيكا. وفي عام 2012، حصل على جائزة الرواية العربية من مجلس السفراء العرب في باريس. ومع ذلك، تم سحب مبلغ الجائزة البالغ 15 ألف يورو عندما علم المجلس بأنه زار مهرجان الكتاب في القدس في وقت سابق من ذلك العام.
رسالة المثقفينوتتهم الرسالة الحكومة الجزائرية بالقول: "في الجزائر، يعيش الكتّاب والمثقفون والناشرون وبائعو الكتب في خوف دائم من الانتقام واتهامات التجسس والاعتقالات التعسفية والمحاكمات والتشهير والهجمات الإعلامية العنيفة على موظفيهم وأحبائهم." وتلاحظ الرسالة المراقبة السياسية التي تلت معرض الجزائر للكتاب الأخير وجهودهم لإزالة الكتب المثيرة للجدل.
مع الإشارة إلى أنّ صنصال، الحاصل حديثًا على الجنسية الفرنسية، يُعتبر من أبرز الكتاب الجزائريين المعروفين بآرائهم النقدية والجريئة. اشتهر بانتقاده للنظام السياسي في بلاده، وبمواقفه المؤيدة لإسرائيل، وواجه تهديدات مستمرة من الإسلاميين.
وعلى الرغم من أن أعماله تُنشر في فرنسا وتُباع بحرية في الجزائر، إلا أن صنصال يظل شخصية مثيرة للجدل، خاصة بعد زيارته لإسرائيل عام 2014، التي أثارت ردود فعل متباينة في الأوساط الجزائرية.
بوعلام صنصال، في المقدمة، وزوجته نزيهة في المرتبة الثانية إلى اليمين، ورئيس الجمعية الألمانية لتجارة الكتب، هونيفيلدر، إلى اليمين، وعمدة فرانكفورت، بيترا روث، إلى اليسارThomas Lohnes/AP2011وفي الخارج، حصل صنصال على جوائز تقديرية لعمله الأدبي حيث فاز بجائزة " دو بريمير رومان" عن روايته الأولى وجائزة " نسيم حبيب" في بلجيكا. وفي عام 2012، حصل على جائزة الرواية العربية من مجلس السفراء العرب في باريس. ومع ذلك، تم سحب مبلغ الجائزة البالغ 15 ألف يورو عندما علم المجلس بأنه زار مهرجان الكتاب في القدس في وقت سابق من ذلك العام.
مواقف مؤيدة لإسرائيلوتتهم الرسالة الحكومة الجزائرية بالقول: "في الجزائر، يعيش الكتّاب والمثقفون والناشرون وبائعو الكتب في خوف دائم من الانتقام واتهامات التجسس والاعتقالات التعسفية والمحاكمات والتشهير والهجمات الإعلامية العنيفة على موظفيهم وأحبائهم." وتلاحظ الرسالة المراقبة السياسية التي تلت معرض الجزائر للكتاب الأخير وجهودهم لإزالة الكتب المثيرة للجدل.
Relatedالجزائر: تبون يحسم فوزه بولاية رئاسية ثانية مع 84.30% من الأصوات وفقاً للنتائج النهائية"للصبر حدود".. الرئيس الجزائري يحذر دولة "شقيقة" دون أن يُسمِّها وأصابع الاتهام تشير إلى الإماراتفي يوم تحتفل فيه فرنسا بيوم النصر.. الجزائر تطالب بالعدالة عن مجازر 8 مايومع الإشارة إلى أنّ صنصال، الحاصل حديثًا على الجنسية الفرنسية، يُعتبر من أبرز الكتاب الجزائريين المعروفين بآرائهم النقدية والجريئة. اشتهر بانتقاده للنظام السياسي في بلاده، وبمواقفه المؤيدة لإسرائيل، وواجه تهديدات مستمرة من الإسلاميين.
وعلى الرغم من أن أعماله تُنشر في فرنسا وتُباع بحرية في الجزائر، إلا أن صنصال يظل شخصية مثيرة للجدل، خاصة بعد زيارته لإسرائيل عام 2014، التي أثارت ردود فعل متباينة في الأوساط الجزائرية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد للإسلام وماكرون قلق على مصيره الرئيس الجزائري الفائز ب94.7% ينضم الى منافسيه للطعن في نتائج الانتخابات ونزاهتها المعارضة الجزائرية تندد بـ "المناخ الاستبدادي" المحيط بالانتخابات الرئاسية المقبلة أدبالجزائركتباعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. معاناة قطاع غزة تتفاقم ومن دون سابق انذار وقبل ساعات من وقف إطلاق النار إسرائيل تستهدف العاصمة بيروت يعرض الآن Next أنغيلا ميركل تكشف أسرار 16 عامًا من القيادة في مذكراتها الأولى يعرض الآن Next احتجاجات أنصار عمران خان: مقتل ستة أشخاص وسط مواجهات عنيفة مع الشرطة في إسلام آباد يعرض الآن Next ترامب يتحدى بكين بتعريفات إضافية على الواردات الصينية والأخيرة تحذّر: لا رابح في الحرب التجارية يعرض الآن Next تقارير تزعم أن روسيا اعتقلت بريطانيًا يقاتل مع أوكرانيا.. هل يكون أول معتقل أجنبي معلن عنه في روسيا؟ اعلانالاكثر قراءة قتلى وجرحى في غزة ولبنان.. وصافرات الإنذار تدوي في إسرائيل.. وحديث عن اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام الإسرائيلي تسفي كوغان اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" غالانت يستعد للسفر إلى واشنطن.. لكن ماذا لو أجبرته الظروف على الهبوط في دولة عضو بالجنائية الدولية؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزةروسياضحاياحزب اللهلبناندونالد ترامبالمملكة المتحدةإسرائيلالحرب في أوكرانيا وقف إطلاق النارالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024