أرقام خيالية.. حجم إنتاج مطروح من الشعير والتين والزيتون (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
كشف الدكتور سيد خليفة نقيب الزراعيين، حجم إنتاج محافظة مطروح من الشعير والتين والزيتون خلال الفترة الحالية بعد عملية التنمية التي شهدتها خلال الفترة الماضية.
"الحاج بلال معاه فلوس كتير".. لقطة طريفة للرئيس بجلسته مع أهالي مطروح (فيديو) الرئيس السيسي: مشروعات الدولة أنهت أزمة مياه الشرب في مطروح (فيديو) أرقام ضخمة للإنتاج الزراعيوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن مطروح تزرع سنويًا 450 ألف فدان شعير باستخدام مياه الأمطار، موضحًا أن 86% من المساحة المزروعة بالتين في مصر من مطروح.
وأضاف أن المساحات الزراعية في مطروح جعلت مصر الثانية على مستوى العالم في إنتاج التين، ولفت إلى أن 19% من إنتاج مصر من زيت الزيتون يخرج من محافظة مطروح وواحة سيوة.
وأوضح أن مشكلة الصرف الزراعي في واحة سيوة كانت أزمة كبيرة، إذ أنها تضم 800 ألف نخلة مزروعة بخلاف الزيتون، وتم حل هذه الأزمة وهو ما ترك انطباعًا لدى الأهلي وهو ما ظهر في استقبال أهالي مطروح للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأشار إلى أن هذه المشروعات لم تقدم فقط التنمية لمحافظة مطروح لكنها كذلك وفرت العديد من فرص العمل لأهلي هذه المنطقة، وكذلك ساعدتهم على تحسين الثروة الحيوانية لديهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطروح زيت الزيتون الثروة الحيوانية الرئيس السيسي الزيتون محافظة مطروح واحة سيوة مياه الشرب المساحات الزراعية فرص العمل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: أفكار ترامب بشأن الشرق الأوسط خيالية وغير مدروسة
قال محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قضية الشرق الأوسط تُعد من "أغرب الأحاديث" التي صدرت عن رئيس أمريكي في التاريخ المعاصر.
فكرة غير مدروسة وصعب تنفيذهاوأوضح كمال، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن فكرة ترامب حول قضية الشرق الأوسط هي "فكرة خيالية وغير مدروسة"، مشيرًا إلى أنها "صعب جدًا تطبيقها في الواقع".
وأضاف أن هذه التصريحات تكشف عن التوجهات الغريبة للإدارة الأمريكية الجديدة في عهد ترامب.
ترامب 2 بسلطات إمبراطوريةوأشار كمال إلى أن هناك اختلافًا كبيرًا بين "ترامب 1" و"ترامب 2"، حيث أن الرئيس الحالي يتمتع بسلطات شبه إمبراطورية، فقد همّش المؤسسات بشكل كبير وأصبح هو صانع القرار الوحيد، مشددًا على أن مثل هذه الأفكار لم تكن لتقبلها أي مؤسسة أمريكية، وأنها تمثل "فكرة خاصة" له.