وزير العدل يستقبل نظيره الصومالي
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المستشار عدنان فنجري وزير العدل بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة نظيره الصومالي إلياس شيخ عمر ابو بكر وزير الدولة للعدل والشئون الدستورية الصومالي، والوفد المرافق له، وبحضور المستشار حسام صادق مساعد وزير العدل لقطاع التعاون الدولي والثقافي.
من جانبه رحب الوزير بزيارة نظيره الصومالي والوفد المرافق له، مُشيداً بمتانة العلاقات بين الدولتين الشقيقتين، وتناول الوزيران خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز التعاون القضائي بين البلدين، والاستعانة بالخبرة المصرية في تدريب الكوادر القضائية الصومالية من خلال إعداد برنامج تدريبي لهم في المحاكم المصرية
وعقد دورات تدريبية للقضاة الصوماليين بمركز الدراسات القضائية بنظام TOT لنقل تلك الخبرات للقضاة الصوماليين، والاستفادة من مشروعات وزارة العدل الرقمية ، وذلك بهدف إعادة هيكلة وزارة العدل الصومالية ورقمنه هيئاتها الكترونياً .
وأبدى وزير العدل الصومالي سعادته باللقاء مشيداً بتطوير منظومة التقاضي في جمهورية مصر العربية، والارتقاء الإداري الذى شاهده، مؤكداً على أهمية الاستفادة من الخبرات المصرية فى تطوير منظومة التقاضي في جمهورية الصومال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير العدل يستقبل نظيره الصومالي المستشار عدنان فنجري وزیر العدل
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر حريصة على نقل الخبرات ودعم قدرات المؤسسات التشادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجيـة والهجرة، اليوم، في حفل ختام البرنامج التدريبي الذي نظمه مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام «CCCPA» التابع لوزارة الخارجية المصرية في تشاد، بالتعاون مع وزارتيَ الأمن والهجرة والعدل وحقوق الإنسان التشادية حول مُكافحة التهديدات العابرة للحدود، والتركيز على مكافحة الارهاب والاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، بحضور عبد الرحمن غلام الله وزير الشؤون الخارجية، والجنرال علي أحمد أغبش وزير الأمن والهجرة.
أشار عبد العاطي في كلمته إلى أهمية البرنامج التدريبي الذي يعقد لأول مرة في دولة تشاد بهدف تعزيز قدرات الكوادر الوطنية التشادية المعنية بموضوعات إدارة الحدود والهجرة والنزوح ومُكافحة التهديدات العابرة للحدود، مؤكدًا حرص مصر على نقل الخبرات ودعم قدرات المؤسسات التشادية في مختلف المجالات، وتعزيز الصمود في مواجهة الأعداد المتزايدة للنازحين بسبب النزاعات أو الأنشطة الإرهابية أو الأوضاع الإنسانية خاصة في منطقتي الساحل والقرن الأفريقي، وهو ما يشكل عبئًا كبيرًا على كل من مصر وتشاد، خاصة مع كونهما من أكثر الدول استقبالًا للنازحين من دولة السودان.