السياسي يتحدى الصفاقسي لتحقيق انطلاقة موفقة في دور مجموعات كأس “الكاف”
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
يواجه فريق شباب قسنطينة، اليوم الأربعاء، مضيفه النادي الصفاقسي التونسي، ضمن الجولة الأولى من دور مجموعات كأس “الكاف”.
ويسعى المدرب خير الدين مضوي، وأشباله، لتسجيل انطلاقة موفقة في هذه المرحلة من كأس “الكاف”، من خلال العودة بنتيجة ايجابية من تونس.
ويعول مضوي، على الجازية البدنية للاعبيه، وعزيمتهم، في تحقيق هدفهم في هذا اللقاء، رغم اداركه لمدى صعوبة هذه المهمة.
يذكر أن المباراة التي ستجمع شباب قسنطينة، ومضيفه الصفاقسي التونسي، مبرمجة أمسية اليوم الأربعاء، انطلاقا من الساعة الخامسة مساء، بملعب “رادس” بتونس.
⚽ ???????????????? ???????????? ???????? vs ????????
????| Club Sportif Sfaxien vs Club Sportif Constantinois
????| CAF Confederation Cup Group Stages ,Round 1
????️| olympique, Hammadi Agrebi Stadium”Radés ” , Tunisia
⏰| 5pm (local time) pic.twitter.com/7fhvw8H5Rq
— CSC-club sportif constantinois (@CSCClub1898) November 27, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شباب ليبيا: الانقسام السياسي يُسهم باستمرار العنف وانعدام الأمن في المجتمع
عقدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “جلسة شارك فيها 32 شابةً وشابًا من المنطقتين الوسطى والغربية لمناقشة كيفية مساهمة الشباب في الوصول إلى استقرار ليبيا”.
وسلط المشاركون “الضوء على الانقسام السياسي معتبرين أنه عاملاً أساسيًا يُسهم في استمرار العنف وانعدام الأمن في مجتمعاتهم”، حيث قال أحد المشاركين: “الانقسامات السياسية الحادة تُفاقم من النزعة القبلية والجهوية المُضرة”.
وكان “228 شابة وشابًا سجلوا للمشاركة في ورشة عمل “الشباب يشارك” حول الحد من العنف المجتمعي في وقت سابق من هذا الشهر”.
وكانت عقدت البعثة الأممية، “ورشة عمل نقاشية بمشاركة أحد عشر شابًا وشابة من غرب ليبيا، أعرب المشاركون عن قلقهم إزاء تزايد خطاب الكراهية ضد مختلف الفئات على وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى حملة موسعة لرفع الوعي بمخاطر الخطاب التحريضي”.
وقال أحد المشاركين: “التحيز الإعلامي وخطاب الكراهية قضيتان عالميتان. قد يختلف السياق الثقافي من مكان لآخر، لكننا جميعًا نشترك في الحقوق نفسها، وعلينا أن نواجه خطاب الكراهية أينما وُجد”.
وخلال المداولات، أكد الحضور على “دور الإعلام والسياسيين في نشر المعلومات المضللة وخطاب الكراهية، مما قد يؤدي إلى مواجهات مسلحة وعنف ضد المجموعات والأفراد”.
وقال أحد المشاركين: “الوضع الأمني في ليبيا هش للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن حتى للحوادث البسيطة أن تُفاقم من خطاب الكراهية بين المدن وتُهدد بالتصعيد بأعمال عنف”.