رئيسة الوزراء الإيطالية: نرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
رحبت رئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، بإعلان وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي دخل حيز التنفيذ فجر اليوم.
في قمة مجموعة السبع.. ميلوني: "دعونا نواصل العمل الإنساني والسياسي من أجل سكان لبنان وغزة"
وقالت ميلوني في تصريح لها: "نرحب بالهدنة التي تم التوصل إليها بوساطة دولية، ونأمل أن تكون بداية لمرحلة من التهدئة المستدامة في لبنان والشرق الأوسط".
تأتي تصريحات ميلوني في وقت حساس، حيث تشهد المنطقة توترات مستمرة، مع استمرار الهجمات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة، الذي ما يزال يعاني من تصعيد عسكري دامٍ.
و كانت حكومة تصريف الأعمال اللبنانية قد عقدت اجتماعاً لبحث سبل تثبيت الاستقرار في الجنوب، في حين أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن تعليمات لعدم عودة سكان جنوب لبنان إلى منازلهم حتى إشعار آخر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيسة الوزراء الإيطالية وقف إطلاق النار لبنان رئيسة وزراء إيطاليا لبنان وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
"لاليغا" تثير الجدل بإعلان وهمي
كشفت صحيفة آس الإسبانية أن المعلومات غير الواقعية التي نشرتها كجزء من حملة "لاليغا ضد الكراهية" تهدف إلى توعية الجماهير بأهمية الاحترام في الرياضة.
وفي تعاون مع رابطة الاتحاد الإسباني لكرة القدم، نشرت آس يوم الإثنين خبراً وهمياً عن عرض عمل تقدمه شركة أمريكية، حيث يُطلب من المرشحين، مقابل راتب سنوي قدره 250,000 يورو، أن يكونوا مستعدين لتحمل الإهانات من العملاء المحتملين.
وأضافت الصحيفة أن هذه الحالة غير الحقيقية تعكس واقعاً موجوداً في كرة القدم، حيث بدأت "لاليغا" حملة للقضاء على تصرفات الكراهية في الملاعب، وقد اختارت الصحيفة الإسبانية كوسيلة موثوقة لزيادة فعالية هذه المبادرة.
Si presencias un acto de odio, repórtalo en https://t.co/XUifPfSQeQ
El fútbol que queremos, luchémoslo hoy.#LALIGAVSODIO
وذكرت "لاليغا" في بيانها أنها اختارت هذه الطريقة لإبراز التناقض في سلوك الجماهير الذي يتم قبوله في الملاعب ولا يُقبل في الحياة اليومية.
ووجهت "لاليغا" الشكر لصحيفة آس لتعاونها في تقديم هذا الإعلان كأداة لإثارة النقاش حول التسامح والاحترام في الرياضة، حيث يعتبر الإعلان الوهمي وسيلة لإحداث حوار واسع حول هذه القضايا.
وأوضحت أن الحملة لا تبحث فقط عن زيادة الوعي، بل تقدم حلولًا من خلال تعليم القيم وتعزيز مشاركة الأندية واللاعبين والجماهير.
وجاءت الحملة تحت شعار "كرة القدم التي نريدها، دعونا نكافح من أجلها اليوم"، مما يعكس التزام الاتحاد الإسباني بالقضاء على أي شكل من أشكال التمييز والعنف في الملاعب.