كلباء.. «الشباك النظيفة» للمرة الرابعة
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
فيصل النقبي (كلباء)
حافظ سلطان المنذري حارس كلباء، على نظافة شباكه للمرة الرابعة في «دوري أدنوك للمحترفين»، وسط تألق كبير في الدفاع عن العرين، خاصة مع ثقة المدرب به حارساً أساسياً لـ «النمور» هذا الموسم.
نجح المنذري في الخروج بمرماه نظيفاً أمام خورفكان والبطائح والعروبة وشباب الأهلي، فيما استقبلت شباكه 6 أهداف أمام الوصل والشارقة والوحدة، فيما تأجلت مباراته أمام العين.
وللمرة الأولى في حقبة الاحتراف يتلقى «النمور» 6 أهداف فقط خلال أول 8 جولات، في دليل على يقظة وتطور مستوى الحارس الأساسي للفريق.
من جانب آخر، يواصل الفريق استعداداته لمباراة الجزيرة ضمن الجولة التاسعة، وانتظم جميع اللاعبين في التدريبات، بعد أن غاب عدد منهم للإصابة، أو لأسباب تتعلق بعقودهم أمام شباب الأهلي، وأصبحوا جاهزين للقاء المهم أمام «فخر أبوظبي».
يحتل كلباء المركز السابع، وله11 نقطة، وسجل 11 هدفاً، فيما استقبلت شباكه 6 أهداف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين اتحاد كلباء شباب الأهلي العين الشارقة الوحدة
إقرأ أيضاً:
«سباعية» برشلونة تُعيد فالنسيا 70 عاماً إلى الوراء!
معتز الشامي (أبوظبي)
حقق برشلونة فوزاً تاريخياً على ضيفه فالنسيا 7-1، على ملعب «لويس كومبانيس» الأولمبي، ضمن الجولة الحادية والعشرين من الدوري الإسباني.
ويعد السقوط أمام برشلونة هو سادس أكبر هزيمة في تاريخ فالنسيا في الدوري، كما تلقت شباكه 7 أهداف للمرة الأولى في «الليجا» منذ 70 عاماً.
وسبق أن خسر فالنسيا أمام برشلونة بسبعة أهداف في كأس الملك عام 2016، ولكن هذه الهزيمة الثقيلة في تاريخ فالنسيا بـ «الليجا»، تعود إلى 20 مارس 1955، عندما تغلب عليه ألافيس 7-0.
واستقبلت شباك فالنسيا 7 أهداف أو أكثر بالدوري في 8 مناسبات، بما في ذلك الهزيمة الأخيرة أمام «البارسا».
وتعرض فالنسيا لأكبر هزيمة على الإطلاق في تاريخه بنتيجة 10-3 أمام إشبيلية عام 1940، والتي تجاوزت الهزيمة 8-2 عام 1933 أمام أتلتيك بلباو.
وهناك مناسبات أخرى استقبل فيها فالنسيا 7 أهداف، أمام بلباو 7-0 عام 1954، أوفييدو 7-0 عام 1934، بلباو 7-2 عام 1932، وريال سوسيداد 7- 1 عام 1931.
وعانى فالنسيا من هزائم أخرى كبيرة طوال تاريخه أمام برشلونة، حيث خسر 6-0 عام 2008، وتكررت النتيجة عام 1958، و6-1 في عام 1976، ولا ننسى الهزيمة 7-0 في كأس ملك إسبانيا تحت قيادة جاري نيفيل.