أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني ممثلة بقطاع النقل الجوي والتعاون الدولي، التصريح ببدء تشغيل الخطوط الجوية الفرنسية “ترانسافيا فرنسا” برحلات منتظمة للمسافرين بين المملكة وجمهورية فرنسا، متجهة من ليون وباريس إلى جدة خلال الموسم الشتوي لعام 2024، بواقع رحلتين أسبوعيًّا، ابتداءً من 12 ديسمبر.

وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الهيئة العامة للطيران المدني المستمرة لتعزيز الربط الجوي وربط المملكة بالعالم؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 المتمثلة في جعل المملكة منصة لوجستية عالمية، وفتح آفاق جديدة للسفر، المتوافقة مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران.

أخبار قد تهمك “الطيران المدني” يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر أكتوبر الماضي 21 نوفمبر 2024 - 12:03 مساءً «الطيران المدني» الإيرانية تمدد إلغاء الرحلات حتى الخميس 2 أكتوبر 2024 - 11:31 صباحًا

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الطيران المدني

إقرأ أيضاً:

المملكة ترسّخ ريادتها البحرية بتصدرها إقليمًا في الحمولة الطنية التجارية لعام 2024

الرياض : البلاد

 حققت المملكة تقدمًا في قطاع النقل البحري خلال عام 2024م، حيث سجل أسطولها البحري السعودي زيادة في الحمولة الطنية بنسبة 6.4% مقارنة بعام 2023م، معززًا بذلك تصدر المملكة للدول العربية والإقليمية، ومنحها المرتبة الـ20 عالميًا، في خطوة تؤكد تطلعاتها الطموحة نحو تحقيق الريادة في القطاع البحري والتجارة الدولية.

 ويأتي هذا الإنجاز تحقيقًا لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تهدف إلى تطوير ورفع كفاءة الأسطول البحري وفق أعلى المعايير العالمية، هذه الجهود لا تقتصر على تعزيز التجارة، بل تسهم أيضًا في دعم رؤية السعودية 2030 من خلال تنويع الاقتصاد وتعزيز مساهمة القطاع البحري في التنمية المستدامة.

 وأشارت الهيئة إلى أن للكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع البحري، التي تشمل أكثر من 2000 بحّار سعودي معتمد، دور محوري في تحقيق هذا التقدم، فقد أسهمت الكفاءات الوطنية بخبراتها التقنية والعملية في إدارة العمليات البحرية وتطويرها، وضمان الالتزام بالمعايير الدولية، مما عزز من تنافسية القطاع على المستويين الإقليمي والعالمي، موكدةً أن المملكة تعمل على تطوير وتأهيل المزيد من الكوادر الوطنية في القطاع البحري، من خلال برامج التدريب والتأهيل المتخصصة، لدعم استدامة هذا التقدم.

 وتواصل المملكة في استثماراتها النوعية بقطاع النقل البحري، مستفيدة من موقعها الإستراتيجي بوابةً بين القارات، وبنيتها التحتية المتطورة التي تلبي احتياجات التجارة العالمية المتزايدة، وهذا التوجه يعكس حرص المملكة على تحقيق تنافسية مستدامة، بما يعزز حضورها على خريطة النقل البحري العالمي، ليس فقط بوصفها دولة رائدة إقليمية، بل لأنها شريك رئيس للتجارة الدولية ووجهة موثوقة للمستثمرين في القطاع البحري، معتمدة على جهود أبنائها الذين يشكلون حجر الأساس في هذا النجاح.

مقالات مشابهة

  • الخطوط الجوية الفرنسية تستأنف رحلاتها إلى بيروت اعتبارا من السبت
  • وفد الوكالة الفرنسية يزور فرع الهيئة العامة للرعاية الصحية بالإسماعيلية
  • إستقبال وفدًا جزائريًا رفيع المستوى في الهيئة العامة لميناء الإسكندرية
  • وزير الطيران: نستهدف 100 مليون راكب سنويًا بحلول 2030.. خبراء: توسيع المطارات يعزز تنافسية النقل الجوي عالميًا.. ويحدث نقلة نوعية في الاقتصاد الوطني
  • وزير الطيران يبحث مع مسئول قطري سبل تعزيز التعاون فى مجال النقل الجوي
  • انطلاق مناورات تمرين “رماح النصر 2025” في مركز الحرب الجوي
  • “وزير النقل”: نواصل استكمال الجاهزية لإنشاء الجسر البري الذي يربط شرق المملكة بغربها عبر سكة حديدية حديثة
  • وزير الطيران المدني يلتقي وزير النقل والمواصلات القطري لبحث آليات تعزيز التعاون الثنائي
  • المملكة ترسّخ ريادتها البحرية بتصدرها إقليمًا في الحمولة الطنية التجارية لعام 2024
  • “هيئة الطيران المدني” تُسلّم رخصة أول جهاز تشبيهي لشركة طيران الرياض