التخطيط: 5 آلاف معاملة بالأحوال المدنية والشهر العقاري في المدن الساحلية خلال أسبوعين
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أصدرت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بیانا بعدد معاملات مراكز خدمات مصر المتنقلة في نطاق محافظات الإسكندرية، وبورسعيد، والدقهلية(جمصة)، ودمياط (رأس البر)، وكفر الشيخ (بلطيم)، ومرسى مطروح خلال الاسبوعين الماضيين.
وأكدت د.هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، حرص الوزارة على الاستمرار فى إطلاق مراكز خدمات مصر المتنقلة لتقديم خدمات التوثيق والتوكيلات والأحوال المدنية وعدد من الخدمات بالتعاون مع وزارتى العدل والداخلية، وزيادة عدد تلك المراكز لتغطية كل محافظات الجمهورية وخصوصا المدن الساحلية خلال فترة الصيف وتواجد المواطنين في المصايف وتخفيف الضغط على مكاتب التوثيق والأحوال المدنية الثابتة والمساهمة فى تيسير الخدمات الحكومية للمواطن بوسائل سريعة وخدمة مميزة وزيادة كل الوسائل التى يمكن استخدامها لهذا الغرض لتطوير الخدمات الحكومية.
ومن جانبه أوضح "المهندس أشرف عبد الحفيظ، مساعد وزيرة التخطيط للتحول الرقمي، أن الهدف من المراكز المتنقلة هو توفير الخدمات اللازمة للمواطنين بأقل جهد وأقل تكلفة وأعلى جودة.
واستعرض بيان وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية عدد معاملات مراكز خدمات مصر المتنقلة خلال الفترة من ٢٠ يوليو 2023 حتي الأسبوع الأول من أغسطس، موضحًا أن إجمالي معاملات الأحوال فيما يخص مراكز وزارة الداخلية قطاع الاحوال المدنية بلغ 4106 معاملة، فيما سجلت المراكز المتنقلة التابعة لوزارة العدل والمختصة بالشهر العقاري و التوثيق ٱجمالي معاملات 860 معاملة جاءت كالتالي إجمالي معاملات الساحل بلغت 389، وإجمالي معاملات بورسعيد 93، بالإضافة إلى 122 معاملة ببلطيم، 116 معاملة برأس البر، و140 معاملة بجمصة، ليبلغ إجمالي المعاملات بمراكز وزارتي الداخلية والعدل بالمناطق المذكورة بالبيان حوالي 5000 معاملة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الساحل الشمالي التخطيط الشهر العقاري الأحوال المدنية الساحل الشمالي الغربي
إقرأ أيضاً:
عدن على حافة الكارثة.. انهيار شامل في الخدمات الأساسية!
شمسان بوست / متابعات:
تواجه عدن أزمة في توفير الخدمات العامة، بدءًا من الكهرباء والماء وحتى خدمات الصرف الصحي والنقل العام ، حيث أدى انقطاع الكهرباء المتكرر إلى خلق مشاكل كبيرة للأسر، حيث أصبحت بعض المناطق تعاني من انقطاع شبه دائم.
كما تدهورت خدمات المياه، حيث يصعب على الأسر الحصول على مياه نظيفة وصالحة للشرب ، ويضطر السكان إلى شراء المياه من محطات خاصة بأسعار مرتفعة، مما يزيد من الأعباء المالية على الأسر الفقيرة.
خدمات الصرف الصحي تشهد أيضًا تدهورًا ملحوظًا، حيث تفتقر العديد من المناطق إلى شبكات صرف صحي صالحة ، أدى ذلك إلى انتشار الأمراض والأوبئة بين السكان، وخاصة في الأحياء الفقيرة والمزدحمة.
أما بالنسبة للنقل العام، فقد تدهورت حالته أيضًا، حيث أصبحت المواصلات غير منتظمة وباهظة التكلفة، ما يضطر العديد من المواطنين لاستخدام وسائل بديلة مكلفة للوصول إلى أماكن عملهم.