مسؤول كبير في “حماس”: الحركة مستعدة للتوصل إلى اتفاق بعد “وقف النار” بين إسرائيل ولبنان
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
#سواليف
نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول كبير في حركة ” #حماس ” أن الحركة “مستعدة للتوصل إلى #اتفاق في قطاع #غزة بعد وقف إطلاق النار بين #إسرائيل و”حزب الله”.
ونقلت “أ ف ب” عن مسؤول في “حماس” قوله: “الحركة مستعدة للتوصل إلى اتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله”.
وتواصل القوات الإسرائيلية هجومها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ الـ7 من أكتوبر 2023، ما أسفر عن مقتل 44،249 شخصا أغلبيتهم من النساء والأطفال وإصابة 104،746 آخرين، في آخر حصيلة أصدرتها وزارة الصحة الفلسطينية بالقطاع.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين #لبنان و #إسرائيل في الساعة الرابعة من فجر اليوم الأربعاء بعد أن قال الرئيس الامريكي جو بايدن “إن إسرائيل ولبنان يوافقان على وقف إطلاق النار”.
وقال بايدين في كلمة له في البيت الابيض مساء أمس الثلاثاء “إن أكثر من 70 ألف إسرائيلي وأكثر من 100 ألف لبناني اضطروا للنزوح منذ بدء “حزب الله” للحرب”.
وأكد أنه “سيتم تنفيذ الاتفاق بشكل كامل ولن يكون هناك انتشار للقوات الأمريكية في جنوب لبنان”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس اتفاق غزة إسرائيل لبنان إسرائيل وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
بعد لبنان.. حماس تعلن استعدادها للتوصل إلى اتفاق بوقف إطلاق النار في غزة
أعلنت حركة حماس الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أنها جاهزة لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلا عن وكالة «فرانس برس».
ماذا قالت حماس؟وقالت حركة حماس نقلًا عن قيادي طلب عدم كشف اسمه، إن وقف إطلاق النار في لبنان انتصار وإنجاز كبيرين للمقاومة، وأكدت أنها أبلغت الوسطاء في مصر وقطر وتركيا بأنها جاهزة لاتفاق وقف إطلاق النار وصفقة جادة لتبادل المحتجزين والأسرى، إذا التزم الاحتلال، لكن إسرائيل تعطل وتهرب من الوصول لاتفاق ويواصل حرب الإبادة.
وقف إطلاق النار في لبنانودخل اتفاق وقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه الولايات المتحدة لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان، حيز التنفيذ في الرابعة فجر اليوم الأربعاء، ولم ترد تقارير فورية عن أي خرق للاتفاق.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف والشامل وغير المسبوق على قطاع غزة للشهر الرابع عشر على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف برًا وبحرًا، مع ارتكابه مجازر دامية ضد المدنيين وتنفيذ جرائم إبادة في مناطق التوغل، ما خلف عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وألحق دمارًا هائلًا بالبنى التحتية والمرافق والمنشآت الحيوية، فضلًا عما سببه من كارثة إنسانية غير مسبوقة نتيجة وقف إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود بسبب الحصار.