قائد القوات المشتركة يستقبل قائد العمليات المشتركة بدولة الإمارات
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
استقبل معالي قائد القوات المشتركة الفريق الركن فهد بن حمد السلمان، في مقر قيادة القوات المشتركة بالرياض، اليوم، قائد العمليات المشتركة بدولة الإمارات العربية المتحدة اللواء الركن صالح بن محمد العامري.
وجرى خلال الاستقبال، بحث أوجه التعاون المشترك، واستمرار التنسيق المتواصل بين الجانبين.
حضر الاستقبال، عدد من قيادات القوات المشتركة السعودية والعمليات المشتركة بدولة الإمارات.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: القوات المشترکة
إقرأ أيضاً:
مجتمع الإمارات برؤية قائد الوطن
مجتمع الإمارات برؤية قائد الوطن
إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ورعاه”، قائد مسيرة المجد والرفعة والارتقاء بمكانة الوطن ليكون الأكثر تميزاً بين الأمم، العام 2025 “عام المجتمع” تحت شعار “يداً بيد”، يعكس حرص سموه على جعل قيم ومثل المجتمع المجسدة لقوة اتحادنا الشامخ وتلاحمه وترابطه ثقافة دائمة في حياة الأجيال، وداعماً لتحقيق المستهدفات الوطنية في مجتمع مزدهر ومتماسك، ويبين رؤية سموه الثاقبة لتحقيق الاستثمار الأمثل بقدرات أفراد المجتمع انطلاقاً من تمكين الإنسان الذي يحمل قيم الدولة ويتشارك المسؤولية مع جميع المؤمنين بثوابتها وتوجهاتها ورسالتها الحضارية، ويعملون على قلب واحد لتحقيق الأهداف التي تعمق تطورها وازدهارها، كما أكد سموه بالقول: “بإذن الله تعالى سيكون 2025 “عام المجتمع” في دولة الإمارات، عامٌ نعمل فيه يداً بيد لتعزيز الروابط في مجتمعنا وأسرنا وترسيخ المسؤولية المشتركة في بناء وطننا وإطلاق الإمكانيات والمواهب.
المجتمع القوي والمتماسك والمستقر يعني وطناً قادراً على تحقيق طموحاته ومواجهة تحدياته والتخطيط السليم لمستقبله، ويمثل هذا العام فرصة لكل من يعتبر الإمارات وطناً له لتفعيل القيم المجتمعية والمبادرة من أجل مجتمع مزدهر يعمل بروح واحدة لبلوغ تطلعاته وصون هويته وقيمه والحفاظ على استدامة موارده للأجيال المقبلة”.
برؤية وتوجيهات قائد الوطن.. ستكون الإمارات دائماً أيقونة عصرها ورائدة الحداثة بمختلف مكونات مجتمعها التي تؤكد قوة الارتباط بالجذور، حيث القيم والتكاتف والترابط نهج دائم وهوية أصيلة تعكس تلاحم نسيج المجتمع وما تتسم به الشخصية الإماراتية من انتماء وولاء وإخلاص لوطنها ومثله، والتي يشكل “عام المجتمع” داعماً لها، لما يؤمنه من بيئة مثالية لاستخراج الطاقات والقدرات الإبداعية والخلاقة، وللمساهمة الفعالة في المبادرات المجتمعية، ونيل شرف خدمة الوطن، وكما تبهر الإمارات العالم بنهضتها وتحضرها وازدهارها، فهي كذلك تقدم نموذجاً يقتدى بنموذج مجتمعها الذي يعتز بإرثه العريق من العادات الأصيلة، والمتعدد والواعي والمنفتح على كافة الثقافات ويحتضن مقيمين من كافة أنحاء العالم يقدمون أرقى صور التعايش والتعاون والمحبة، و”عام المجتمع” المبادرة الوطنية الملهمة بكل دلالاتها ومعانيها تؤكد أهمية وفاعلية قوة المجتمعات في صعود الأمم وتفوقها.