ندوة وزارة الداخلية تناقش الأسباب الدافعة للشباب للهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت وزارة الداخلية المصرية، ندوة مهمة لمناقشة التجربة المصرية في مواجهة تحدي الهجرة غير الشرعية.
يشارك في الندوة نخبة من الخبراء والمسؤولين، بما في ذلك ممثلي الإعلام والصحافة، والمجلس القومي لحقوق الإنسان، وقيادات وزارة الداخلية.
تم تسليط الضوء على الأسباب الدافعة للشباب للهجرة غير الشرعية، وطرق معالجتها.
أكدت الندوة على أهمية التوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية، وتقديم بدائل جذابة للشباب.
تم التأكيد من المتحدثيين على أهمية تعزيز التعاون بين مختلف الجهات المعنية لمكافحة هذه الظاهرة.
تهدف الندوة إلى تقييم التجربة المصرية في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى وضع خطط مستقبلية للحد من هذه الظاهرة وتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية.
تعتبر هذه الآن خطوة مهمة في جهود مصر لمكافحة ظاهرة الهجرة غير الشرعية، وحماية الشباب من مخاطرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التجربة المصرية وزارة الداخلية الخبراء الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك بأعمال المنظمة الدولية للهجرة في جنيف
شارك وكيل وزارة الخارجية لشؤون المغتربين بحكومة الوحدة الوطنية امحمد سعيد زيدان، في أعمال الدورة 115 لمجلس إدارة المنظمة الدولية للهجرة، التي تعقد في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف، بمشاركة وفود دولية رفيعة المستوى لمناقشة القضايا المتعلقة بالهجرة وآليات التعاون لمواجهة التحديات المتزايدة في هذا المجال.
وفي كلمته، أكد الوكيل “على أهمية تعزيز الجهود الدولية المشتركة لإيجاد حلول شاملة لظاهرة الهجرة، بما يحقق التوازن بين متطلبات السيادة الوطنية واحترام حقوق الإنسان، كما شدد على ضرورة معالجة الأسباب الجذرية للهجرة، مثل الصراعات المسلحة والكوارث الطبيعية والأزمات الاقتصادية، التي تسهم في نزوح الملايين حول العالم”.
وأشار إلى “تحفظ دولة ليبيا على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المعنون (الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية)، مؤكدًا على حق الدول في إدارة حدودها وفقًا لمصالحها الوطنية، مع الالتزام بالمبادئ الإنسانية والقانونية”.
ودعا الوكيل “المنظمة الدولية للهجرة إلى اعتماد اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية للمنظمة، نظرًا لأهميتها كلغة دولية واسعة الانتشار، وللدور المحوري الذي تلعبه الدول العربية في القضايا المتعلقة بالهجرة”.
واختتم كلمته بالتأكيد على “التزام ليبيا بمواصلة التعاون مع الشركاء الدوليين لتعزيز آليات إدارة الهجرة، مشددًا على أهمية التضامن الدولي لمواجهة التحديات المشتركة في هذا المجال”.