أكد الصحفي الليبي المقيم ببروكسيل في بلجيكا، علي أوحيدة، أن السفراء الأوروبيين يستغلون أية مناسبة لتذكير الليبيين بأنهم  شعب تحت الوصاية.

وقال أوحيدة، في تغريدة عبر «إكس»: “مع أية مناسبة سواء في اليوم الدولي لمناهضة العنف ضد المرأة أو اليوم العالمي لحماية الصحفيين أو يوم الطفل أو يوم النعجة والحمار”.

وأضاف “يستغل السفراء الأوروبيون الأمر لإعطاء دروس لليبيين في الحرية والديمقراطية ويذكرونهم أنهم مجرد شعب تحت الوصاية”.

الوسومأوحيدة السفراء الأوربيون ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: أوحيدة ليبيا

إقرأ أيضاً:

حمدان: الثنائي الوطني مع الإسراع في تأليف الحكومة

رأى عضو هيئة الرئاسة في حركة "أمل" الدكتور خليل حمدان، في احتفال تأبيني أقامته الحركة في السكسكية، أن "الجيش والشعب في مسيرة التحرير وبسط سيادة الدولة تعبير حقيقي عن مستقبل واعد ورسالة من الجنوب الى كل الوطن".

وقال: "نعيش اليوم مناسبة جليلة، مناسبة المبعث النبوي الشريف وهذه نقطة الانطلاق للوقوف في وجه الظلم وتحرير الانسان والتمسك بالحق والعمل في سبيل الله".

وحيّا "الحشود الشعبية التي انطلقت الى قرى الممانعة الامامية، والاطفال والفتية والشباب والشيوخ والاخوات والامهات اللواتي تقدمن المواكب المنتصرة للجنوب ولبنان".

كما حيّا الجيش "الذي كان في المقدمة ومع الناس الذين دخلوا حيث مهّد الطريق، وتقدم حيث اقتحم الناس السواتر وكان الشهداء والجرحى من المدنيين والجيش".

اضاف: "هناك من يسأل عن هذه المغامرة من الناس ويتوجهون إليهم باللوم تحت لهجة الحرص على الدماء، ويتجاهلون الاسباب التي دفعت الناس الى هذه الخطوة التي نعتز بها ونفتخر، ونقول لهم: كفاكم قصفاً للعقول انتم تستكملون مشهد الدمار الدامي بآلية الحرب الصهيونية التي استهدفت المدنيين والمقاومين والعسكريين والاطفال. انتم تحاولون قصف العقول وكأنكم تبررون استهداف القرى واستباحة المدن من الجنوب الى الضاحية الى البقاع حتى جبل لبنان وعكار".

تابع: "نعم الناس عندما توجهت الى قراها ومدنها اعتمدت على القرار الاممي ١٧٠١ للبحث عن اشلاء المقاومين الشرفاء الذين بقوا في العراء وتحت الانقاض، ذهبوا لتفقد بيوتهم و أرزاقهم. ذهبوا لانهم يرفضون سياسة التهجير، وهذه مواقف بطولية وشجاعة تستحق التقدير والثناء وليس العكس".

تابع: "نعم نحيل هؤلاء الى موقف الجيش اللبناني، وكلمة الرئيس نبيه بري عندما توجه الى العائدين بكلام يعزز الثقة بأن هذا الشعب يمكن الرهان عليه، وكذلك موقف فخامة رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء".

وتناول الوضع الداخلي فقال: "نحن مع خيار الدولة التي تحمي الشعب وترعاه. ونحن في حركة امل نتحدث بلغة الامام الصدر لغة الاخ الرئيس نبيه بري لغة المقاومين الشرفاء، ان عملية انتشال البلد من حال التردي المؤسساتي الدائم، هذا البلد ميزته انه طاولة حوار مستمرة وعلى الذين يستثمرون على تدمير العدو للمدن والقرى اننا اصبحنا ضعافاً، نؤكد لهم ان الشهد اء اعطوا جرعة اضافية بالتمسك بحقوقنا، ولقد ولّى الزمن الذي يتم فيه القفز فوق دماء الشهداء. من هنا حركة أمل، بل والثنائي الوطني مع تأليف الحكومة في أسرع وقت ممكن لحفظ الحقوق وهم يعرفونها، وعلى الحرصاء ألا يراهنوا على الوقت لان مطالبنا محقة وعادلة".

مقالات مشابهة

  • مجلس أصحاب الأعمال الليبيين يبحث التعاون مع غرفة التجارة والصناعة بصفاقس
  • أوحيدة: لجنة «خوري» الاستشارية المرتقبة مهامها غير واضحة
  • النمروش: المهربون والمجرمون يستغلون الأهالي لنشر الأكاذيب والافتراءات
  • بعيو: صمت الليبيين عن قضية أبوعجيلة جريمة وحكومة الدبيبة يجب أن تُسقط
  • إقامة سوق اليوم الواحد بمدينتي بلبيس ومنيا القمح لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • إقامة “سوق اليوم الواحد” ببلبيس ومنيا القمح لبيع السلع بأسعار مخفضة
  • حمدان: الثنائي الوطني مع الإسراع في تأليف الحكومة
  • أوحيدة: المبعوثة الجديدة تواجه ضغوطًا لتجاهل القوانين الانتخابية المتوافق عليها
  • الاتحاد الأوروبي يجدد دعمه لأي مبادرات هادفة لتحقيق الحل السياسي في اليمن
  • انتحلوا صفة ضباط.. القبض على تشكيل عصابي تقوده سيدة و12 رجلًا لسرقة منزلها في الفيوم