في 5 خطوات.. خدمة "تقدير" لغير القادرين على زيارة مكاتب الأحوال المدنية
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تتيح الأحوال المدنية "خدمة تقدير" للمواطنين والمواطنات من كبار السن والنساء في فترة الحداد، والأشخاص من ذوي الإعاقة والمرضى، طلب زيارة وحدة الأحوال المدنية المتنقلة إلى أماكن وجودهم لتقديم خدمات الهوية.
ويمكن طلب "خدمة "تقدير" عبر منصة "أبشر".طريقة تنفيذ الخدمة
أخبار متعلقة خطوات الإبلاغ عن جواز السفر المفقود عبر منصة أبشربالصور.
- اختيار "خدماتي".
خدمة تقدير المقدمة للمواطنين والمواطنات غير القادرين على زيارة مكاتب #الأحوال_المدنية عبر منصة #أبشر . pic.twitter.com/algJRS1YcF— أبشر (@Absher) November 25, 2024
- اختيار "الأحوال المدنية".
- اختيار خدمة "تقدير".
إدخال البيانات المطلوبة.
- الحصول على رقم مرجعي وحفظ الطلب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الأحوال المدنية الأحوال المدنية السعودية خدمة تقدير ذوي الإعاقة أبشر الأحوال المدنیة
إقرأ أيضاً:
عون عشية زيارته الرياض: لم يعد مسموحاً لغير الدولة بحماية الأرض
سيتخذ التحرك الذي يباشره رئيس الجمهورية العماد جوزف عون بزيارة الرياض وبعدها القاهرة دلالات مهمة لجهة محاولات العهد والحكومة التعجيل في توظيف الدعم العربي والدولي للبنان في واقعه الدستوري الجديد لإزالة الاحتلال الإسرائيلي للمواقع الحدودية وكذلك لتوفير الدعم لعملية إعادة اعمار ما هدمته الحرب. وأفادت المعلومات ان الرئيس عون سيتوجه الى الرياض الاثنين المقبل ويمكث فيها لساعات قليلة، قبل أن يغادر الى القاهرة للمشاركة في القمة العربية يرافقه وزير الخارجية يوسف رجي. وأشارت المعلومات الى أن المحطة السعودية الأولى للرئيس عون تأتي تلبية لدعوة تلقاها من ولي العهد الامير محمد بن سلمان وهي ليست زيارة رسمية ، وسيقوم بزيارة رسمية في وقت لاحق سيتم خلالها توقيع اتفاقات ثنائية وبروتوكولات تعاون بين البلدين.
وعشية زيارته للسعودية أدلى الرئيس عون بحديث الى صحيفة "الشرق الأوسط " أبدى فيه رغبته في أن يكون لبنان ضمن "رؤية السعودية 2030"، مشيداً بالتحرك السعودي الذي قاده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لإنهاء الفراغ الرئاسي في لبنان. واعتبر أن "السعودية صارت إطلالة للمنطقة وللعالم كله. وصارت منصة للسلام العالمي؛ لذلك اخترت السعودية لعلاقتها التاريخية. وآمل وأنتظر من السعودية وخصوصاً ولي العهد سمو الأمير أن نصوّب العلاقة لمصلحة البلدين، ونزيل كل العوائق التي كانت في الماضي القريب، حتى نبني العلاقات الاقتصادية والطبيعية بيننا، ويعود السعوديون إلى بلدهم الثاني لبنان، واللبنانيون اشتاقوا للسعودية". وأكد أن "هدفنا بناء الدولة، فلا يوجد شيء صعب. وإذا أردنا أن نتحدث عن مفهوم السيادة، فمفهومها حصر قرارَي الحرب والسلم بيد الدولة، واحتكار السلاح أو حصر السلاح بيد الدولة. فإذا كان هذا المبدأ السياسي جميعنا ننادي به، فإذن ليس هناك شيء صعب أبداً. نضع الهدف والمسار، ونذهب إلى الاتجاه الصحيح. متى يتحقق؟ أكيد الظروف ستسمح، والظروف تتحكم بطبيعة الأمر بتحقيق الهدف الأساسي. وأكيد مع انتشار الجيش على مساحة الأراضي اللبنانية كافة".
وأعلن أيضاً انه لم يعد مسموحاً لغير الدولة بحماية الأرض».
وسئل: هل أنتم ملتزمون بتطبيق القرار 1701 على كامل الأراضي اللبنانية؟ فأجاب: «على كامل الأراضي اللبنانية. بكل ما يقوله القرار 1701».
وأفادت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أن زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى المملكة العربية السعودية تحمل في طياتها تأكيدا واضحا على عمق لبنان العربي وفي خلالها يشكر رئيس الجمهورية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على اهتمامه بالوضع في لبنان، وقالت إنها تمهيدية لزيارة رسمية مرتقبة لرئيس الجمهورية في وقت لاحق.
وأوضحت هذه المصادر ان مواضيع متعددة تشكل محور الزيارة من مضامين خطاب القسم إلى أولويات الحكومة الجديدة، ولفتت إلى أن القيادة السعودية تثمن مواقف رئيس الجمهورية تجاه الدول العربية وهذا ما يسمعه الرئيس عون في هذه الزيارة القصيرة، وهناك ترقب لقرار المملكة برفع الحظر عن سفر السعوديين إلى لبنان. واعلنت أنه متى تصبح الاتفاقيات بين البلدين جاهزة فإن زيارة رسمية يقوم بها الرئيس عون إلى المملكة العربية السعودية.
وقالت المصادر أن مشاركة رئيس الجمهورية في القمة العربية الاستثنائية في القاهرة الأولى له في مؤتمر عربي يبحث بقضية فلسطين وتكتسب أهمية لا سيما ان الرئيس عون شدد على اهمية التضامن العربي
وذكرت «نداء الوطن» أن ما قاله الرئيس عون أمام رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف خلال زيارته الأخيرة لبيروت أتى بعد سلسلة مواقف إيرانية تشكل تدخلاً بالشأن اللبناني، وهذه المواقف كانت تطول دور لبنان والمقاومة وتحاول تحديد سياسة لبنان الخارجية وتشكل انتهاكاً لسيادته، ولم يشأ الرئيس الرد على تلك التصاريح في الإعلام أو عبر بيانات بل انتظر زيارة الوفد الإيراني فأسمعه الكلام الذي يجب أن يقال ووضع النقاط على الحروف وكان حازماً في أن اللبنانيبن هم من يقررون سياسة بلدهم ويجب على الدول احترام سيادة البلد وعدم التدخل في سياستنا، ولبنان الساحة قد انتهى وأصبح هناك رئيس جمهورية ودولة مسؤولة عن حدودها ومرافئها ومطارها وهي من تحدد الإجراءات. وكدليل على أن عون كان يريد إيصال الرسالة إلى الإيرانيين استشهد بالمادة التاسعة من الدستور الإيراني التي تنص على عدم تدخل أي دولة بشؤون إيران الداخلية فطالب إيران بتطبيق هذا الأمر على البلدان الصديقة ومن ضمنها لبنان.
واللافت أن الضيف الإيراني استوعب رسالة عون ولم يعترض بل أكد العمل بموجب ما تقتضيه العلاقات الإيرانية - اللبنانية.