لبنان ٢٤:
2024-12-28@14:27:31 GMT

باسيل: ‏مبروك للبنانيين وقف الاعمال العدائية

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل على "إكس": ‏مبروك للبنانيين وقف الاعمال العدائية، تمهيدا لوقف نهائي لاطلاق النار تحت سقف السيادة. عودة اهلنا لمنازلهم ضرورية، والأولوية الآن لانتخاب رئيس توافقي وتشكيل حكومة لبدء الاصلاح واعادة الاعمار ووضع استراتيجية دفاعية بقيادة الدولة وتحييد لبنان عن الصراعات والمحاور لعدم تجدد الحرب    

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جلسة انتخاب من دون رئيس

عادت الامور لتصبح اكثر تعقيدا في ما يتعلق بالاستحقاق الرئاسي بعد كل التطورات التي حصلت في لبنان واوحت بأن الرئاسة باتت في متناول اليد، وان التوافق اصبح أسهل بسبب قناعة شاملة لدى جميع القوى السياسية بضرورة دعم المؤسسات الدستورية واللجوء الى الدولة، كما ان بعض المرشحين الذين خسروا حظوظهم كان يجب ان يساهموا في وضع الانتخابات الرئاسية في مسارها الصحيح.

تقول مصادر مطلعة ان الواقع الحالي لم يعد يشير الى الايجابية السابقة ذاتها ، اذ ان المساعي الفعلية لانتخاب رئيس يقوم بها حصرا رئيس المجلس النيابي نبيه بري، لكن التجاوب معه لا يبدو كبيرا والتوافق بين القوى السياسية على اسم واحد ومشترك لم يحصل بعد، وهذا يعني ان الامور قد تحتاج الى مزيد من الوقت للوصول الى حل نهائي يشمل المسألة الرئاسية وغيرها من القضايا المطروحة لبنانيا.
حتى ان الاسماء الاساسية التي كانت عماد المنافسة الرئاسية لا تبدو حظوظها جدية، مثلا رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية خسر حظوظه بشكل شبه كامل، في الوقت الذي لم تتقدم حظوظ قائد الجيش العماد جوزيف عون المرشح المنطقي الوحيد في هذه المرحلة .

لم يستطع عون الحصول على تأييد غالبية القوى المسيحية وتحديدا "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" وهذا الامر، يضاف الى رفض او عدم حماسة "الثنائي الشيعي" له، كما ان عون لم يحظ بتأييد شامل من دول الخماسية، عليه فإن حظوظه، اقله في جلسة ٩ كانون الثاني متراجعة ايضا.

في ظل تراجع المرشحين الاساسيين لم يخرج اي توافق بين القوى المتنافسة على اسم جديد للرئاسة بل على العكس، لا قوى المعارضة اتفقت على اسم ولا القوى المسيحية، ولا حتى ثنائي باسيل - بري بالرغم من كل المحاولات، ما يعني ان التوازن السلبي في مجلس النواب سيكون هو المقرر الذي سيفرض تأجيل الجلسة في حال لم يحصل اي تغيير فعلي في المشهد السياسي.
حتى ان التطورات في الجنوب اعادت حسابات معظم القوى السياسية، أخرت بعضها، ولاسباب مختلفة بات الجميع يفضل انتظار انقضاء الستين يوماً وهذا ما سيؤدي حتما الى افشال اي مساعي للتوافق على اسم مرشح رئاسي.
وفي الخلاصة فان المعطيات والمؤشرات اليوم توحي بأن جلسة ٩ كانون لن تكون جلسة انتخاب الرئيس وملء الفراغ.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • جلسة انتخاب من دون رئيس
  • خلال أيام.. الاعمال التجارية مرتبكة مع توقعات بارتفاع أسعار صرف الدولار في السوق الموازي
  • “مبروك القبول”.. نتيجة كلية الشرطة 2025 لمعرفتها اضغط هنا
  • المصرية للاتصالات تنعى والدة رئيس اتصالات النواب
  • رئيس الوزراء يترأس اجتماع مجلس المحافظين
  • جامعة مصر للمعلوماتية تطلق مبادرة لدعم طلابها للحصول على شهادات مهنية دولية
  • مصر للمعلوماتية تطلق مبادرة لدعم طلابها للحصول على شهادات مهنية دولية في تكنولوجيا الأعمال
  • جامعة مصر للمعلوماتية تطلق مبادرة لدعم طلابها للحصول على شهادات مهنية دولية في تكنولوجيا الأعمال
  • اليونيفيل: أي أعمال تهدد وقف الأعمال العدائية الهشّ يجب أن تتوقف
  • بعد قليل.. لقاء رئيس الوزراء بعدد من المستثمرين