رانيا يوسف تتألق في موسم الرياض بمسرحية "حاوريني يا كيكي" وتستعد لطرح فيلمها "أوراق التاروت"
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تستعد الفنانة رانيا يوسف لإحداث ضجة في عالم الفن من خلال مسرحيتها الجديدة "حاوريني يا كيكي"، التي ستشارك بها في فعاليات موسم الرياض. وقد قامت رانيا بالترويج للمسرحية عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، حيث نشرت البوستر الدعائي وكتبت: "يارب توفيقك.. انتظرونا في موسم الرياض بمسرحية 'حاوريني يا كيكي' يوميًا ابتداءً من 4 ديسمبر وحتى 8 ديسمبر على مسرح محمد العلي".
تفاصيل المسرحية
تجمع المسرحية عددًا من نجوم الفن، منهم هالة صدقي، دينا الشربيني، ودياب، بالإضافة إلى رانيا يوسف نفسها. المسرحية من تأليف هاني الطمباري وإخراج بتول عرفة، مما يجعلها واحدة من العروض المنتظرة بشغف.
فيلم "أوراق التاروت"
وعلى الصعيد السينمائي، تستعد رانيا لطرح أحدث أفلامها "أوراق التاروت"، حيث تجسد شخصية امرأة تعاني من أزمة نفسية حادة بعد حادث مفاجئ يغير مجرى حياتها. يشارك في الفيلم سمية الخشاب، التي تلعب دورًا محوريًا، ومي سليم، التي تجسد شخصية معقدة تعكس صراعات داخلية.
مشهد فكاهي يثير الضحك
من بين المشاهد المميزة في الفيلم، يظهر مشهد يجمع رانيا ويوسف مع سمية الخشاب، حيث يتنزه كل منهما مع حيوان أليف في موقف فكاهي يعكس فروق شخصياتهن. وفي تعليقها على هذا المشهد، قالت رانيا مازحة: "هي الرجالة خلصت عشان نجيب كلب؟"، مؤكدة أن المشهد لا يحتوي على أي إساءة كما أشيع.
انتظار الجمهور
يعتبر "أوراق التاروت" فيلمًا تشويقيًا يتناول قصة ثلاث فتيات تعرضن لحادث مأساوي، وكيف أثرت تلك الحادثة في حياتهن بطرق غير متوقعة، مما يخلق صراعًا داخليًا وخارجيًا. ومع وجود طاقم عمل مميز يضم محمد عز، عبد العزيز مخيون، وغيرهم، يتوقع أن يكون الفيلم واحدًا من أكثر الأعمال السينمائية المنتظرة، ومن المقرر عرضه في يناير المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رانيا يوسف الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: حماس أعادت تجميع قواتها وتستعد لجولة قادمة ضد إسرائيل
نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، تقريرا قالت فيها إن حركة حماس التي خسرت الكثير من قوتها العسكرية تحضّر لجولة جديدة، مشيرةً إلى أن الحركة عيّنت قيادات جديدة مع اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار نهاية الأسبوع الحالي.
وأضافت الصحيفة، في تقريرها ” أنّ: حماس تُعيد تجميع قواتها استعدادا لعودة محتملة للقتال ضد الاحتلال الإسرائيلي في غزة، فيما يعمل الوسطاء على إنقاذ اتّفاق وقف إطلاق النار.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين عرب، قولهم إنّ: “الجناح العسكري للجماعة المسلحة، عيّن قادة جددا وبدأ في رسم خريطة لأماكن تمركز المقاتلين في حالة العودة إلى الحرب”.
وبحسب المسؤولين أنفسهم فإنّ: “الجماعة بدأت أيضا في إصلاح شبكة أنفاقها تحت الأرض ووزّعت منشورات على المقاتلين الجدد حول كيفية استخدام الأسلحة”، مردفين أن: هذه الاستعدادات تأتي في الوقت الذي تدفع فيه دولة الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة، حركة حماس، لتمديد الهدنة الحالية في غزة وإطلاق سراح المزيد من الأسرى قبل الدخول في مفاوضات بشأن إنهاء دائم للحرب.
وبحسب التقرير نفسه، فإن الاحتلال الإسرائيلي يريد من حماس نزع سلاحها والتخلّي عن أي دور في حكم غزة، وهو ما لا يمكن من طرف الحركة. وقالت الولايات المتحدة، وهي وسيط رئيسي في محادثات وقف إطلاق النار، إنها ملتزمة بالتوصل إلى مرحلة ثانية من الهدنة التي تشمل مفاوضات لإنهاء الحرب، لكنها تحتاج للمزيد من الوقت، عقب الموعد النهائي الحالي لوقف إطلاق النار والذي ينتهي يوم السبت.
انفتاحوتابع التقرير: “عبّرت حماس عن انفتاح بشأن تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار. ولكن الطريق الذي يواجه الطرفين بشأن المرحلة المقبلة، يوصف بالمسدود”؛ وقال المسؤولون إنّ الجماعة المسلحة كلّفت مقاتلين بمراقبة غزة بحثا عن جواسيس وكلفت وحدة أخرى بمراقبة التسلل المحتمل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وبحسب جنرال إسرائيلي متقاعد، إسرائيل زيف، فإنه: “بالطبع، يتولى شخص جديد المسؤولية”. وقال إن حماس “مثل حزام البندقية: تطلق رصاصة واحدة فتظهر رصاصة أخرى”.