“التدريب التقني” تمنح (63) رخصة تدريب لمنشآت جديدة في أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
منحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني خلال شهر أكتوبر الماضي الترخيص لعدد (63) منشأة تدريبية أهلية جديدة في عدة مجالات بمختلف مناطق المملكة.
وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أنه في الوقت الذي تعمل فيه المؤسسة على تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في مجال التدريب وتقديم العديد من التسهيلات له، تعمل أيضاً على ضبط جودة البرامج التدريبية المقدمة والتأكد من تطبيق المنشآت لأنظمة ولوائح التدريب الأهلي.
وبين العتيبي أنه خلال أكتوبر الماضي رصدت الإدارة العامة للتدريب الأهلي بالمؤسسة (70) مخالفة في منشآت التدريب الأهلية، و تمّ التعامل معها حسب الأنظمة المتبعة، ونفذت الفرق الإشرافية (23) زيارة ميدانية ضمن جهودها في الإشراف والمتابعة وضبط جودة التدريب ومتابعة مستوى الخدمات المقدمة للمتدربين والمتدربات، لافتاً النظر إلى أن من أبرز المخالفات التي تمّ رصدها عدم التزام المنشأة التدريبية بضوابط عقد الدورات التطويرية، وإصدار شهادات مخالفة لأي من أنظمة وتعليمات التدريب، والإخلال بشرط من شروط الإعلان، وتواجد عناصر من الهيئة الإدارية أو التدريبية غير معتمدة، ومؤكداً أنه خلال الشهر ذاته منحت المؤسسة (43) بطاقة مدرب معتمد لتمكينهم من تقديم البرامج التدريبية المرخصة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإدارة العامة للتدريب التقني
إقرأ أيضاً:
على خلفية الفشل في 7 أكتوبر.. رئيس “الشاباك” يعلن أنه سيستقيل من منصبه
#سواليف
قالت قناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه.
وبحسب القناة، فق حضر بار، إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلا: “لقد قبلت المسؤولية، وأعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم”.
وأكدت القناة أن بار تحدث عن موعد استقالته الذي حدده لنفسه، وقال: “لست راضيا عن عودة 197 مختطفا.. أنا أنظر إلى الـ 59 المتبقية”.
مقالات ذات صلة ترامب… حين تتحول السياسة إلى سيرك عالمي! 2025/03/04وأضافت أن بار أوضح للموظفين، أنه ينوي التأكد من إنشاء لجنة تحقيق حكومية، قائلا إنه “بمجرد أن أرى هذا يحدث، سأرغب في تسليم الراية إلى أحد نائبيّ الممتازين”.
وتأتي تصريحات بار على خلفية نية إقالته، وبعد هجوم حاد من مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
والأسبوع الماضي، جدد رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هجومه ضد بار، محملاً إياه مسؤولية الفشل الذريع أمام المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى.
وتوترت العلاقة بين نتنياهو وبار خلال الأشهر الماضية خلافات حول العديد من القضايا، ليقوم رئيس الوزراء بإبعاده من أي مفاوضات مقبلة مفترضة بشأن اتفاق غزة، بحسب ما ذكرت وكالة “الأناضول”.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن سبب الخلافات يعود بالدرجة الأولى لسببين، أولهما رغبة نتنياهو في أن يكون قرار العودة للحرب في غزة من عدمه بيده، فيما لا يريد بار العودة للحرب، ويوصى بإتمام اتفاق غزة بمراحله الثلاث.
ويتعلق السبب الثاني بعمل نتنياهو على إرضاء الوزراء المنتمين لليمين المتطرف في حكومته، الذين يتهمون الجيش بالإخفاق في منع هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أو التنبؤ بعملية طوفان الأقصى.