3 خطوات لاستعادة الكارت الموحد للخدمات الحكومية خلال 10 أيام
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
وضعت وزارة التموين والتجارة الداخلية عدداً من الضوابط والإجراءات، التي يجب على المواطنين اتخاذها لاستعادة الكارت الموحد للخدمات الحكومية، وذلك في حالة فقدانه أو تعرضه للتلف، أو نسيان الرقم التعريفي الخاص بالكارت.
ويستخدم الكارت الموحد للخدمات في صرف السلع التموينية، وسحب وإيداع الأموال، وتستعرض «الوطن»، في هذا التقرير، خطوات استعادة الكارت الموحد، في حالة فقدانه أو تعرضه للتلف.
تشمل الخطوات المطلوب اتباعها حال فقدان أو تلف الكارت الموحد للخدمات التالي:
- الإبلاغ بشكل فوري عن طريق الاتصال بالخط الساخن لمنصة مصر الرقمية على رقم 15999.
- إيقاف الكارت بعد الإبلاغ مباشرةً لعدم السماح بإجراء أي تعاملات عن طريقه.
- الدخول على منصة مصر الرقمية digital.gov.eg وطلب خدمة استخراج كارت جديد.
تكلفة إصدار بدل فاقد للكارت الموحدوأعلنت وزارة التموين أنه في حال فقدان الكارت أو سرقته أو تلفه، يتحمل صاحب الكارت مصاريف إصدار الكارت البديل، وتبلغ 300 جنيه، ويتم إعادة طباعة وإصدار الكارت الجديد خلال 10 أيام عمل.
وتهدف منظومة الكارت الموحد إلى توحيد الخدمات الحكومية في كارت واحد فقط، يستطيع المواطن من خلاله تنفيذ خدمات متعددة، مثل السحب والإيداع بالبنوك، وصرف السلع التموينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكارت الموحد كارت التموين كارت التموين الموحد التموين بطاقة التموين
إقرأ أيضاً:
كشف تفاصيل محاولة فاشلة لاستعادة أسير إسرائيلي بغزة
كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي حاول قبل عام، تخليص مختطَف من قطاع غزة بعد الحصول على معلومات استخبارية، لكن العملية انتهت بمقتل الأسير ساهر باروخ.
وأوضحت القناة أن جنود الوحدة الخاصة في الجيش اعتقدوا أنهم ذاهبون في مهمة لتحرير المختطَفة نوا أرغماني، بينما تبين أن المعلومات الاستخبارية كانت خاطئة.
وذكرت أن القوات دهمت مبنى في غزة، وتعرضت، خلال محاولة دخوله، لإطلاق نار كثيف، حول عملية التحرير المفترضة إلى عملية إجلاء للجرحى، أصيب خلالها جنديان بجروح خطيرة.
وأكدت القناة الإسرائيلية أنه حتى اللحظة لا يُعرف إن كان الأسير قد قُتل بنيران الجيش أم بنيران الخاطفين.
وخلال الفترة الماضية قتل عشرات الأسرى الإسرائيليين في غزة بسبب القصف أو خلال العمليات الإسرائيلية في داخل القطاع، وبعضهم قتل خلال محاولات فاشلة لتحريرهم.
وفي مطلع سبتمبر/أيلول الماضي، سادت حالة من الغضب في إسرائيل على حكومة بنيامين نتنياهو عقب إعلان جيش الاحتلال استعادة جثث 6 محتجزين بعد العثور عليها داخل نفق بقطاع غزة.
وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الأسرى قتلوا بالقصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، وحملت حكومة نتنياهو والإدارة الأميركية المسؤولية عن مقتلهم ومقتل من سبقهم من الأسرى.
إعلانوقالت حماس في بيانات سابقة إن عشرات الأسرى قتلوا جراء القصف الإسرائيلي في أنحاء القطاع خلال الحرب المستمرة منذ 11 شهرا.
ومع كل إعلان عن استعادة الجيش الإسرائيلي جثث أسرى من غزة، تتصاعد الاحتجاجات في إسرائيل والاتهامات الموجهة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعرقلة مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.