سنجة:
سؤال للناس ألبتقول صراحة أو ضمنا إنها حرب بين جنرالين وما في فرق بين “طرفي النزاع”. بعد تحرير الجيش لسنجة:
1. هل حدثت اغتصابات جماعية واسعة النطاق كما يحدث مع دخول الجنجا؟
2. هل تم عنف واسع أو نهب أو قتل ضد الموطنين كما يحدث مع دخول الجنجا؟

3. هل هرب المدنيون من سنجة مع مقدم الجيش كما يحدث مع دخول الجنجا؟

4.

هل فرحت قطاعات واسعة من الشعب بخروج الجيش من سنجة حين احتلها الجنجويد؟
إذا كانت الإجابة بنعم علي أي من هذه الأسئلة، برجاء الايضاح حتي نتنور ونغير راينا. أما إذا كانت الإجابة لا، فما معني ألا فرق بين الجيش والجنجويد؟ وعلي أصحاب هذه المساواة الكاذبة مراجعة أدواتهم التحليلية أو أن يظهروا ما يبطنوا من تعويل علي الجنجا لتأسيس مملكة المدنية أم كدمول.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إلى جنوبي لبنان

مع دخول الهدنة في لبنان حيز التنفيذ، الأربعاء، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا لسكان مناطق جنوبي لبنان من العودة إلى منازلهم، في الوقت الذي بدأت فيه بالفعل سيارات تقل نازحين بالتوجه إلى الجنوب.

وجاء في بيان نشره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي: "إنذار عاجل إلى سكان جنوب لبنان.. مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وبناء على بنوده، يبقى جيش الدفاع منتشرًا في مواقعه داخل جنوب لبنان".

وأضاف: "يحظر عليكم التوجه نحو القرى التي طالب جيش الدفاع بإخلائها أو باتجاه قوات جيش الدفاع في المنطقة"، لافتا إلى أن الجيش الإسرائيلي "سيبلغ" السكان عن "الموعد الآمن للعودة" إلى منازلهم.

وقف إطلاق النار في لبنان يدخل حيز التنفيذ وقبل ساعات من دخول الاتفاق حيز التنفيذ، شنت إسرائيل غارات على بلدات لبنانية، قابلتها هجمات من حزب الله اللبناني.

يأتي ذلك في الوقت الذي أفادت فيه مراسلة الحرة في بيروت، بأن سكان مناطق جنوبية يتحركون منذ ساعات الصباح الأولى، الأربعاء، للعودة إليها، بعد أن نزحوا بسبب الغارات الإسرائيلية خلال الأشهر الماضية.

وكان مراسل الحرة في القدس، قد أفاد بأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله دخل حيز التنفيذ في الساعة الرابعة من فجر الأربعاء بتوقيت بيروت.

وقبل ساعات من دخول الاتفاق حيز التنفيذ، شنت إسرائيل غارات على بلدات لبنانية، قابلتها هجمات من حزب الله اللبناني.

ولم تبد إيران باعتبارها داعم وحليف لحزب الله، أي موقف بشأن الاتفاق.

ترحيب دولي باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وهاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، بشدة رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، بعد موافقته على اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، وقال: "في عهد نتانياهو، حدثت أكبر كارثة في تاريخنا، ولن يؤدي أي اتفاق مع حزب الله إلى محو الفوضى".

ولاقى الاتفاق ترحيبا دوليا كبيرا، خاصة من الولايات المتحدة الأميركية، والأمم المتحدة والاتحاد الأوربي، وبريطانيا وفرنسا.

والثلاثاء، أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، التزام حكومته بتطبيق القرار الدولي رقم 1701، وتعزيز حضور الجيش في الجنوب، والتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة.

وأعلن بايدن في كلمة، الثلاثاء، توصل إسرائيل ولبنان إلى وقف لإطلاق النار.

واعتبر الرئيس الأميركي الاتفاق بأنه "يدعم سيادة لبنان، ويشكل بداية جديدة له".

مقالات مشابهة

  • عاجل | الجيش اللبناني: نعمل على اتخاذ الإجراءات لاستكمال انتشارنا بالجنوب مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ
  • بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إلى جنوبي لبنان
  • هل انتصار الجيش ممكن؟
  • ما أهمية سيطرة الجيش السوداني على مدينة سنجة؟.. خبراء يجيبون
  • بعد نجاح الجيش السوداني في تحريرها.. ماذا تعرف عن مدينة سنجة؟
  • سودانيون يحتفون بسيطرة الجيش على مدينة سنجة
  • الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على عاصمة ولاية سنار
  • الجيش السوداني يسيطر على مدينة سنجة ويلاحق عناصر الدعم السريع
  • الجيش السوداني يحقق انتصارًا ساحقًا على قوات الدعم السريع.. واحتفالات شعبية واسعة (فيديو)