مشاهير تعرضوا للحسد: كيف أثر ذلك على حياتهم وآرائهم تقرير
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
يعتبر الحسد من المشاعر الإنسانية المعقدة التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد، وخاصة المشاهير الذين يعيشون تحت الأضواء. في هذا التقرير، تستعرض جريدة وموقع الفجر تجارب بعض المشاهير الذين تعرضوا للحسد، وكيف كانت آرائهم حول هذه الظاهرة وتأثيرها على حياتهم.
توم كروز
توم كروز، نجم هوليوود الشهير، كان دائمًا محاطًا بالنجاح والشهرة.
بيونسيه
تعتبر بيونسيه واحدة من أكثر الفنانات تأثيرًا في العالم. وقد تعرضت لانتقادات وحسد كبيرين من بعض الزملاء. في تصريحاتها، أشارت إلى أن الحسد يمكن أن يكون دليلاً على النجاح، ودعت معجبيها إلى تعزيز الإيجابية والعمل بجد لتحقيق أحلامهم بدلاً من الانغماس في مشاعر سلبية.
كيم كارداشيان
كيم كارداشيان، التي تعرضت للهجوم بسبب حياتها الشخصية والمهنية، تحدثت في عدة مناسبات عن الحسد. حيث أكدت أن الحسد يمكن أن يكون دافعًا لتحقيق المزيد من النجاح، لكنها حذرت من تأثيره السلبي على العلاقات الإنسانية.
ليوناردو دي كابريو
ليوناردو دي كابريو، الحائز على جائزة الأوسكار، واجه أيضًا مشاعر الحسد من بعض زملائه. في تصريحات له، أبدى قلقه من أن الحسد يمكن أن يؤدي إلى تدمير الصناعات الإبداعية، مشددًا على أهمية التعاون والدعم المتبادل بين الفنانين.
الخاتمة
تظل مشاعر الحسد جزءًا لا يتجزأ من حياة المشاهير، لكن العديد منهم يتعاملون معها بطريقة إيجابية. إن فهمهم لهذه الظاهرة يساعدهم على تركيز طاقتهم نحو النجاح والتقدم، بدلاً من الانغماس في مشاعر سلبية. في النهاية، يمكن القول إن الحسد قد يكون سلاحًا ذو حدين، حيث يمكن أن يحفز البعض على العمل بجد، بينما يمكن أن يدمر الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توم كروز الفجر الفني مشاهير هوليود
إقرأ أيضاً:
ليدي غاغا بمخالب وريش..إليكم أغرب إطلالات المشاهير بمهرجان كوتشيلا 2025
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مع حلول نهاية الأسبوع الثانية من مهرجان "كوتشيلا"، يسود شعورٌ بأن الأزياء في هذا المهرجان الموسيقي والفني السنوي تختلف عن تلك التي كانت سائدة خلال النسخ الأخيرة.
ولعلّ فانيسا هادجنز، التي لُقّبت سابقًا بـ"ملكة كوتشيلا"، تُجسّد هذا التحوّل، إذ أفسحت إطلالاتها البوهيمية الأنيقة، التي لطالما ارتبطت بالمهرجان الذي يُقام في مدينة إنديو بولاية كاليفورنيا، المجال لأسلوب بسيط وهادئ يتبنّاه العديد من الحضور اليوم.
وقد يُعزى ذلك جزئيًا إلى الرغبة في الاندماج مع الحضور، إذ اختلطت أعداد كبيرة من المشاهير، بمن فيهم تيموثي شالامي وكايلي جينر، إضافة إلى جاستن وهايلي بيبر، مع الحضور. ولكن كان هناك أيضًا عدد من نجوم الصف الأول الذين أضفوا لمسةً من الإثارة، وظهروا بإطلالاتٍ آسرة، سواءً على المسرح أو خارجه.
وعلى سبيل المثال، ظهرت ليدي غاغا بإطلالة من الريش مصممة خصيصًا لها من علامة الأزياء الجريئة "فيكال ماتر"، واختارت ارتداء ما يبدو كقازات تتخذ شكل مخالب طيور، خلال ختام عرضها الحماسي. كذلك، تألقت ليزا، عضوة فرقة "Blackpink"، بإطلالة مستوحاة من الحيوانات، إذ ارتدت زيًا مصممًا خصيصًا لها يحاكي شكل الزواحف من توقيع مصمم الأزياء الأمريكي آشر ليفين، خلال أول عرض منفرد لها في مهرجان "كوتشيلا".
في مكان آخر، تألقت جيني، وهي عضوة سابقة بفرقة "Blackpink" التي أصبحت فنانة منفردة، بأجواء رعاة البقر، مرتدية سترة جلدية من تصميم اللبناني جورج حبيقة وسروالا قصيرًا متناسقًا.
بينما استحضرت جوليا فوكس أجواء الغرب الأمريكي، مرتدية حذاء رعاة بقر بكعب عالٍ، وسترة جلدية قصيرة، وسروال "chaps"، وهو نوع من السراويل المكونة من ساقين منفصلتين تُثبتان على الخصر بأشرطة أو حزام، ولم ترد أي شيء تحته. ولم تكن الوحيدة التي ارتدت سراويل جريئة، إذ ارتدت كل من ميغان ذا ستاليون، وسيارا، وتيلا، وفيكتوريا مونيه سراويل قصيرة خلال عروضهن.
وربما كان بيرني ساندرز رائد الأناقة الحقيقي في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية، إذ برز السيناتور الأمريكي، الذي لم يكن يلتزم بالقواعد، من بين الحضور بسترته البحرية الأنيقة وقميصه الأزرق الفاتح، وهي إطلالة تُشاهد عادةً داخل قاعة اجتماعات أكثر من الحفلات الصاخبة.