تنفيذ مبادرة "زراعة 100 مليون شجرة" أمام محلية النواب.. اليوم
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، برئاسة المهندس أحمد السجيني، 4 اجتماعات، اليوم، لمناقشة عدد من الموضوعات على جدول أعمالها.
فتتابع في اجتماعها الأول تنفيذ المبادرة الرئاسية "زراعة 100 مليون شجرة" والتوجيه بتعميمها على مستوى المحافظات لتوفير بيئة صحية آمنة للمواطنين ومضاعفة مساحة الرقعة الخضراء.
وتستكمل في اجتماعها الثاني، مناقشة الاستراتيجية القومية التي أعدتها الحكومة والإجراءات التنفيذية التي اتخذتها للتوسع في زراعة الغابات الشجرية بهدف الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالج والمساهمة في توفير الأخشاب التي يتم استيرادها من الخارج وتطوير وتعظيم صناعة الأخشاب، والحد من آثار التغيرات المناخية، وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة من خلال تعظيم العائد الاقتصادي والبيئي من خلال تلك الغابات.الاجتماع الثالث.
بينما تناقش في اجتماعها الثالث طلبي الإحاطة المقدمين من النائب محمد طلبة بشأن:
الأول: عدم تشغيل محطة المعالجة الثنائية لمياه الصرف الصحي بمدينة القنطرة شرق_ محافظة الاسماعيلية حتى الآن، والتي تم الانتهاء من تنفيذ أعمال 95% منها منذ عام 2010 وذلك نظرًا لعدم وجود طريقة لصرف مياه الصرف الصحي المعالجة ثنائيًا، الأمر الذي أدى إلى تراكم مياه الصرف الصحي، وارتفاع منسوب المياه الجوفية، وانتشار الأمراض والأوبئة بالمدينة، وبعد دراسات متأنية للأوضاع مع جميع الجهات المعنية تبين أن الحل الأمثل لتصريف مياه الصرف هو إنشاء خط طرد من المحطة الثنائية المشار إليها إلى محطة معالجة مياه بحر البقر أو تحويل المحطة من ثنائية إلى ثلاثية مع العلم أن تنفيذ نقترح إنشاء خط الطرد سوف يساهم في القضاء على المشكلة نهائيًا.
الثاني: ضرورة إنشاء كباري علوية ودورانات آمنة على طريق الاسماعيلية_ بورسعيد السريع بمناطق (مدخل ومخرج قرية أبوخليفة_ مدخل مدينة القنطرة غرب_ مدخل قرية البياضية_ الحرش التابع لقرية البياضية)، وذلك نظرًا لوجود دورانات غير آمنة متصلة بالطريق مباشرة الأمر الذي يؤدي إلى زيادة وقوع حوادث المرور ويعرض حياة مئات المواطنين للخطر.
وتناقش في الاجتماع الرابع طلبي الإحاطة أولهما مقدم من النائبة أمل سلامة بشأن عدم قيام لجنة المنشآت الآيلة للسقوط بمحافظة الاسماعيلية بدراسة الحالة الهندسية لعدد 30 عقار بمنطقة الإعلام والتابعين للهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان، خاصة وأن تلك العقارات لايوجد بها أي مشاكل تتعلق بالسلامة الإنشائية، وأصدرت اللجنة قرارًا بإزالة العمارات المتهالكة حتى سطح الأرض دون تحديد لأرقام العمارات.
والثاني مقدم من النائب أحمد دندش بشأن عدم قيام الجمعية المشتركة للبناء والإسكان بمحافظة الإسماعيلية بإنهاء إجراءات المزاد العلني المقرر لبيع أراضي المتخللات التي تم حصرها بمنطقة الجمعيات بحي ثالث الإسماعيلية بهدف استخدام موارده في تنفيذ أعمال الصرف الصحي والرصف وجميع الأعمال المطلوبة لمنطقة الجمعيات، وذلك بالمخالفة للقوانين واللوائح وتوصية لجنة الإدارة المحلية الصادرة بشأن هذا الموضوع خلال دور الإنعقاد العادي الثاني بالقصل التشريعي الثاني لمجلس النواب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب المبادرة الرئاسية زراعة 100 مليون شجرة زراعة الغابات الشجرية مجلس النواب میاه الصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
تساقط الأمطار على أحياء الإسكندرية واستعدادات شركة الصرف الصحي.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد أحياء محافظة الإسكندرية، تساقط للأمطار العزيرة والمتوسطة في أخر جمعة 27 من شهر ديسمبر عام 2024، حيث بدأت نوة عيد الميلاد تضرب المحافظة منذ مساء أمس، بعدما تجمعت السحب المنخفضة والكثيفة المحملة بالأمطار، وجاءت برياح شمالية غربية تعدت سرعتها 40 كم/ ساعة.
كما حذرت قبل قليل الهيئة العامة للأرصاد الجوية عبر صفحتها الرسمية على موقع فيس بوك، من استمرار تدفق الرياح الباردة على طول سواحل البحر الأبيض المتوسط، لتزيد من الاحساس ببرودة الطقس على كافة محافظات الوجه البحري والقاهرة.
وشاركت صور حديثة للقمر الصناعي لتؤكد بها وجود نشاط الرياح علي معظم الأنحاء حيث تتراوح سرعة الرياح ما بين 30 :40 كم/س وتزداد سرعة هباتها تؤدي الي إثارة الأتربة و مزيد من الاحساس ببرودة الطقس، مع استمرار فرص لسقوط الأمطار علي السواحل الشمالية خاصة المناطق القريبة من ساحل البحر تكون خفيفة إلي متوسطة الشدة، وتبقي الأجواء باردة نهارا شديدة البرودة ليلا.
وجاء ذلك تزامنًا مع انخفاض درجات الحرارة في محافظة الإسكندرية والتي سجلت 14 درجة مئوية، مع نسبة سقوط أمطار تخطت 70% واستمرار سقوطها حتى ساعات الليل ، ونسبة رطوبة 62%.
كما أعلنت شركة الصرف الصحي بالإسكندرية عن حالة الطوارئ تزامنًا مع إعلان هيئة الأرصاد الجوية عن حالة الطقس والتي يشهد تقلبات مختلفة، واستعدادات لمواجهة سقوط الأمطار.
وانتشرت سيارات رفع المياه والبدلات، مع وجود فرق الطوارئ على مدار الساعة، تزامنًا مع وقف الإجازات وبدل الراحة، واستمرار أعمال تطهير الشنايش والمطابق، وبيارات، ومحطات الرفع.